منح عبدالمجيد عبدالله نفسه إجازة مفتوحة على حد تعبيره وأغلق حسابه في تويتر غاضباً على قسوة ردود بعض المغردين على تغريداته والتعليقات الجارحة على بعض عباراته التي وصفها بالعفوية، فيما رآها بعض المغردون تجاوزاً وغير لائقة، واعتبرها آخرون عفوية وفي سياق الكلام العامي.
وقال عبدالمجيد تغريدته قبل أن يعطل حسابه: مشواري الفني ٣٦ سنة، وكل هذه الألفاظ أسمعها وأنا في الخمسين من عمري! طز في الفن .. طز في تويتر.. طز في كل إنسان أرسل كلام جارح".
وأضاف " الله العالم كيف كان وقعه جارح علي، مع حبي وتقديري لجمهوري".
ولقي تعطيل مجيد لحسابه على تويتر ردود فعل غاضبة، وطالب محبوه وجمهوره بعودته لاسيما أنه كان من أكثر النجوم المتفاعلين مع جماهيرهم بكل عفوية وتلقائية، وانتقدوا التنمر الذي لقيه أمير الطرب المبتعد عن الحفلات بسبب مرضه، وتسبب في تعطيله لحسابه.
وعلق المستشار تركي آل الشيخ الذي تجمعه بمجيد ثنائية فنية خاصة، داعماً له بتغريدة لافتة " ياحبيبي يابوعبدالله لاتهتم وأنا أخوك بالأسماء المستعارة ومن وراى الشبك ... للأسف في ناس ما تخجل.. القافلة تسير.