2024-09-27 - الجمعة
9نقابات تقدم شكوى ضد إسرائيل امام منظمة العمل الدولية nayrouz النجاح الحقيقي لا يُقاس بما ترى، بل بما يراه الآخرون nayrouz تراجع قيمة مستوردات المملكة من النفط والمجوهرات والأدوات الكهربائية nayrouz الأردن يشارك دول العالم الإحتفال بيوم السياحة العالمي nayrouz الصرايرة: لهذا السبب ... أنصح الأهالي والطلبة بعدم التوجه لدراسة الطب ! nayrouz الأردن وروسيا يبحثان العدوان على غزة ولبنان والتصعيد في الضفة والأزمة السورية nayrouz الفراية يهنئ الدكتور نزار مهيدات بتعيينه رئيساً لمجلس أمناء بنك الدواء الخيري الأردني nayrouz الجبور يعزي الفنان السوري مازن الناطور بوفاة والدته nayrouz الصفدي لميقاتي: موقف الأردن ثابت في دعم لبنان nayrouz نيويورك: الآلاف يتظاهرون أمام مقر اقامة نتنياهو احتجاجا على جرائمه بحق غزة nayrouz معركة الاستخبارات: كيف اخترقت إسرائيل حزب الله وفشلت أمام حماس؟ nayrouz إصابات بالاختناق خلال قمع الاحتلال مسيرة بيتا جنوب نابلس nayrouz الصحة العالمية: إغلاق 37 مركزا صحيا في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي nayrouz لافروف: الثقة بين قادة روسيا وكوريا الديمقراطية تقوم على الفهم المشترك للوضع الدولي nayrouz رئيس الوزراء العراقي:إيقاف الهجمة الوحشية الإسرائيلية على غزة ولبنان مسؤولية الجميع ولا سيما مجلس الأمن nayrouz وزير الخارجية السعودي:قيام الدولة الفلسطينية حق أصيل للشعب الفلسطيني nayrouz القوات اليمنية تستهدف موقعين للعدو الإسرائيلي في يافا وعسقلان بصاروخٍ باليستي وطائرة مسيرة nayrouz سوريا :خطباء المساجد ..المقاومون الأبطال في لبنان وفلسطين يخوضون معركة الحق في مواجهة الباطل ويحملون هموم الأمة nayrouz خطبة المسجد النبوي: «لا يكون الرفق في شيء إلا زانه.. ولا ينزع من شيء إلا شانه» nayrouz اهتمامات الصحف الباكستانية nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 27-9-2024 nayrouz الأستاذ زيد الشعرات الدعجة يقدم خالص التعازي للدكتور نشأت أيوب هلسا بوفاة والدته nayrouz وفاة "والد" المعلم" نايف احمد رجا الخزاعلة " nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 26-9-2024 nayrouz الجبور يعزي الحميدات بوفاة الحاج خلف الحميدات "أبو رياض " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 25-9-2024 nayrouz المقدم صالح ربيع عواد الحربي في ذمة الله nayrouz المقدم علي محمد ساري العبادي في ذمة الله nayrouz الحاج منصور محمد السبيله ابو عاطف في ذمة الله nayrouz وفاة أربعينية ضرباً على يد شقيقها في اربد nayrouz وفاة الحاج علي عبد الهادي عليان النجادا "ابو محمد" nayrouz وفاة الشاب محمد هارون السعيديين اثر حادث سير مؤسف nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 24-9-2024 nayrouz شكر على تعاز بوفاة الشاب الدكتور معاذ جمال ارتيمة nayrouz تعزيه من العوامله إلى عشيرة الرتيمات nayrouz فقدان السيطرة على مركبتي شحن دون حوادث خلال تساقط الأمطار في العدسية nayrouz وفاة الدكتور محمد عبدالله الحنيطي " ابو خالد " nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 23-9-2024 nayrouz وفاة الشيخ تيسير محمد الخريوش الحجاحجة والدفن بعد المغرب اليوم nayrouz مدير تربية لواء الكورة والأسرة التربوية ينعون وفاة شَـقِـيـقَ المعلمة فاطمة دراوشة nayrouz

الكعبة في ثوبها الجديد( صور)

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
هي لوحة فنية بديعة على هيئة قطعة من الحرير الأسود المنقوش عليها بماء الذهب آيات من القرآن الكريم، تكسى بها الكعبة فتزداد جمالا وهيبة، ويتم تغييرها مرة كل عام خلال موسم الحج في صباح يوم عرفة في التاسع من ذي الحجة.


كساها رسول الله

تأتي الحكمة من كسوة الكعبة أنها اتباع لما قام به رسول الله "صلى الله عليه وسلم" والصحابة الكرام من بعده، فقد ورد أنه بعد فتح مكة في العام التاسع الهجري، كسا الرسول "صلى الله عليه وسلم" في حجة الوداع الكعبة، فقد احترقت على يد امرأة تريد تبخيرها فكساها محمد بالثياب اليمانية، ثم كساها الخلفاء الراشدون من بعده، أبوبكر وعمر بالقباطي، وعثمان بن عفان بالقباطي والبرود اليمانية؛ حيث أمر عامله على اليمن (يعلى بن منبه) بصنعها، فكان عثمان أول رجل في الإسلام يضع على الكعبة كسوتين، أحدهما فوق الأخرى، ومن عام الفتح إلى يومنا هذا، انفرد المسلمون بكسوة الكعبة.

ثوب الكعبة الجديد
وتستبدل الكعبة كسوتها مرة واحدة كل عام وذلك أثناء فريضة الحج بعد أن يتوجه الحجاج إلى صعيد عرفات، ويتوافد أهل مكة إلى المسجد الحرام للطواف والصلاة ومتابعة تغيير كسوة الكعبة المشرفة القديمة واستبدال الثوب الجديد بها، استعدادًا لاستقبال الحجاج في صباح اليوم التالي الذي يوافق عيد الأضحى.

على مرّ العصور ذكر ابن اسحق أنّ تبع الحميري ملك اليمن كان أول من كسا الكعبة كسوة كاملة، كما ذكر أنّ أبا ربيعة بن المغيرة اتفق مع قريش على أن يكسوها عامًا، وأن تكسوها قريش عامًا آخر، كما ذكر ابن إسحاق أن زوجة عبد المطلب وهي أم العباس فقدت ابنها العباس يومًا، فنذرت إن رد الله عليها ابنها أن تكسو الكعبة فكستها الديباج الأبيض، ولم تكن هناك كسوة خاصة للكعبة حيث كانت تكسا بالجلد والنسيج، وبألوان مختلفة، وفي الإسلام كان النبي "عليه أفضل الصلاة والسلام" أول من يكسو الكعبة، وكساها بالثياب اليمانية، وهي ثياب مخططة باللون الأبيض والأحمر، واستمرّ على ذلك الخلفاء بعده أبوبكر وعمر وعثمان، كما كان عبدالملك بن مروان يكسو الكعبة بالديباج، وفي عهد العباسيين كان المأمون يحرص على كسوة الكعبة ثلاث مرات في السنة، وعرف ممن كسا الكعبة الصليحي صاحب اليمن، والفاطميون، وفي العصر الحديث كسا الإمام سعود بن عبدالعزيز الكعبة بالحرير الأحمر الفاخر.

وأغلب الروايات التاريخية، ذكرت أن كسوة الكعبة الشريفة كانت تُصنع فى مصر، وتذهب إلى السعودية في موكب عرف بـ" المحمل " بدءًا من عصر الخليفة عمر بن الخطاب، حيث كانت تُحاك وتجهز فى مصر، وفقًا لكتاب « تاريخ الكعبة المُعظمة »، والذى ذكر ذلك، وكان آخر "محمل" خرج من مصر في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وعاد إلى مصر قبل أن يصل إلى الأراضي السعودية بسبب خلافات سياسية آنذاك.

لتبدأ المملكة في صناعة كسوة الكعبة في منطقة أم الجود، ثم نقلت الصناعة إلى منطقة أجياد، ثم أصبحت كسوة الكعبة تصنع من القطن والحرير في مصنع خاص بمكة يعمل به الآلاف، ويطرز على ثوب الكعبة آيات من القرآن الكريم بخيوط ذهبية، ويؤتى حرير الكسوة من إيطاليا، بينما يؤتى بالذهب والفضة من ألمانيا، ويبلغ وزن الكسوة ستمائة وسبعون كيلوغرامًا.