تتقدم قبيلة بني صخر عامة والخضير الرديني خاصة، بوافر الشكر وعظيم التقدير والإمتنان لصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وصاحب السمو الامير الحسن بن طلال حفظهم الله، لمواساتنا وتقديم التعازي بفقيدنا الغالي المغفور له بإذن الله الزعيم العميد بادي عواد الرديني ...ابو امجد ..
كما نتقدم بخالص الشكر والتقدير من أصحاب السمو الملكي الأمراء، دولة رئيس مجلس الأعيان ورؤساء الوزراء السابقين، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر، وأصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين.. معالي هاني الخصاونة والد رئيس الوزراء دولة بشر الخصاونة ...
ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومدير المخابرات العامة ومدير الأمن العام... والسادة الأعيان والنواب، وشيوخ ووجهاء العشائر الأردنية كافة والحكام الاداريين، والقضاة ورؤساء الأركان السابقين وكبار ضباط القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي من عاملين ومتقاعدين ، وكبار ضباط الأمن العام والمخابرات العامة العاملين والمتقاعدين، ومدراء الدوائر الرسمية والأهلية، والسفراء والدبلوماسيين الأردنيين، ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية، وخاصة سفير دولة قطر و المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ...
وكما تتقدم قبيلة بني صخر بالشكر والتقدير لرئيس دولة فلسطين لارسال مندوبًا رسميًا ممثلًا عن فلسطين وقيادتها وشعبها منهم أبناء جبل المكبر المكبر الذي قاتل عليه الزعيم الرديني مع أهالي فلسطين الحبيبة .
والأسرة الإعلامية، ورؤساء وأعضاء النقابات المهنية والعمالية، وأمناء عامين وأعضاء الأحزاب، ولجميع أبناء الأردن أينما وجدوا داخل الوطن وخارجه، وأبناء محافظة العاصمة خاصة، والأصدقاء العرب من جميع أرجاء الوطن العربي، ولكل من قدم لنا التعزية والمواساة بوفاة فقيدنا الغالي وذلك سواء كان بالمشاركة في تشييع جثمان الفقيد، أو بالحضور، أو الإتصالات الهاتفية، أو تقديم التعازي عبر الصحف والمواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الإجتماعي، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في نفوسنا والتخفيف من مصابنا.
وإننا إذ نسأل الله تعالى أن يحفظكم جميعا ويجنبكم كل مكروه، لندعو الله العلي القدير أن يتغمد فقيدنا الغالي وكبيرنا الزعيم بادي عواد الرديني بواسع رحمته ورضوانه، ويسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا . " إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى فَلْنصْبِرُ وَلنحْتَسِبْ". إنا لله وإنا إليه راجعون...