كان"الشيخ نوح القضاه""وقد اجادت جامعة العلوم الاسلاميه بتسمية(كلية الشيخ نوح القضاه للشريعه والقانون) قريبا من الجميع علما واخلاقا ووسطية وفي لقاء "ملتقى النخبه""الذي ينسقه ويتابعه الاخ "محمود الدباس""وجدنا"المفتي العام سماحة الشيخ الدكتور عبد الكريم الخصاونه شيخا عالما ذكيا مثقفا محاطا بعلماء "من المفتين" يستخدمون أدوات العصر بكفاءه ومهنيه عاليه"لنشر الفتوى واي "فتوى" تهم الناس بعد "بحث وتدقيق ومراجعه واصدار محكم"" ويحلف شيخنا الهادىء المفتخر بالمؤسس لدار الافتاء "سماحة الشيخ نوح القضاه"" """بالله العظيم ثلاثا بانه لا يتدخل احد في اي افتاء"""" ""وبتوجيه جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني "لا سلطان على الإفتاء إلا القرآن والسنه"" وخلال ثلاث ساعات في دائرة الافتاء" مرت بسرعه في نقاش وحوار ومعلومات لاول مره اعرفها بان"الموقع الإليكتروني لدائرة الإفتاء وأجزم بانه الأول في المملكة الاردنيه الهاشميه "فيصل عدد الزوار والمتابعين بالملايين من الاردنيين والعرب والمسلمين لتكون فتاوى دائرة الإفتاء مصدرا يعتمد عليه ""مما يشكل فخرا واعتزازا للجميع بجهود "٤٢" مفتيا"ينتشرون في كافة مكاتب الإفتاء في الوطن "يقدمون النصيحه لاي سائل والفتوى في وسائل الإعلام من "مفتين علماء مدربين جيدا على التواصل والإعلام والباب المفتوح والاستخدام الأمثل لقنوات التواصل الاجتماعي في شراكه وتشابك اجتماعي تواصلي مؤثر مع قضايا العصر والتي يريد الناس الإجابة عليها في مجتمعنا العربي المسلم والمجتمعات العربيه والاسلاميه والتجمعات الاسلاميه في دول العالم إلى درجة "اتفاقيات وتفاهمات مع دار الإفتاء الاسلاميه للمسلمين في روسيا""
في "قلب وعقل شيخنا" سماحة المفتي د عبد الكريم الخصاونه"٣٧ عاما في جيشنا العربي المصطفوي " وهو "جيش اراده المؤسس عربيا مصطفويا في وحداته مفتي "ويسرد سماحته"اثر الإفتاء في رفع المعنويات ودعم قائدنا الأعلى جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى "وما يسرده "وكما قلت في اللقاء النوعي بانه يجب أن تكون لقاءات في الإعلام والتعليم عن دور الإفتاء العام وما تقوم به كمصدر التأثير ليسمع الناس بأننا في خير وقوة بارادة وادارة قيادتنا الهاشميه التاريخيه"
"ملتقى النخبه" بما يضم في مختلف المجالات يهمهم مصلحة الوطن ونقل إنجازات الوطن والايجابيات وفي نفس الوقت النقد البناء،وطرح التساؤلات بكل موضوعيه لكل المعنيين وقد طرحت والملتقون بهم أمام "سماحة المفتي والمفتين " عن مطالب الناس برأي الإفتاء في قضايا وطنيه مختلفه وما قامت به دائرة الإفتاء "في تقديم فتاوى بعد دراسة معمقه و منها قدمت خطيا وسيرد الرد ويعلن للجميع،وهذا موضوع كنت دائما أطرحه في مقالاتي ويمكن الرجوع إليها
"ما رأي دائرة الإفتاء في أخذ مكافاءات ماديه من اي مسؤؤل او موظف اوعامل أثناء عمله اليومي تحت عناوين مختلفه دون أن تكون محدده ومبرره ومعلنه للجميع"؟وهل يحق المسؤؤل ان يصرف مكافاءات كما يريد وتحت عناوين مختلفه على شكل انتقائية لمجموعه دون اخرين؟؟
فلقاء "ملتقى النخبه" مع المفتين لن يكون الأخير لانني اعتقد ومؤمن بأننا في خير وان تحدث تغييرات اعلاميه اداريه واعلاميه وتعليميه عنوانها الكفاءه والإنجاز وان تكون ركيزة في ركائز التوجيه والتثقيف والتوعيه(دائرة الإفتاء العام) وفي ظل البطاله كما قلت "وجب أن تبرز أهمية المسؤؤليه الاجتماعيه "فنحن في خطر من البطاله وواجبنا جميعا ان ننبه وتقدم الاقتراحات لحلها وقد أعلن جلالة سيدنا "بان أولوية عام ٢٠٢٢ البطاله"
يفتخر كل اردني ويتفاءل في دائرة الإفتاء عندما يرى ويسمع ويشاهد الجمع بين الخبره والكفاءه وروح العصر والشباب يعملون بجد وجديه ويدققون كل حرف وكما قال مفتي على سبيل الجهود التي تبذل في تدقيق في اي فتوى قبل اصدارها وتاثيرها "ندقق في الحرف فحرف جر مثلا قد يعمل لنا مشكله "اي العمل دقيق جدا ولكن والحمد لله يسير بكل كفاءه وعلم وثقه واقتدار في دائرة الإفتاء العام ونحن نعتز بأننا في "المملكة الاردنية الهاشميه" رسالتها اردنيه عربيه اسلاميه وقيادتنا هاشميه عربيه اسلاميه بقيادة حفيد سيدنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم الهاشمي الأمين قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
دائرة الإفتاء بما شاهدناه "في ساعات مرت كلمحة البرق" وقد حصلت على جائزة جلالة الملك عبد الله الثاني للتميز تستحق أن تكون نموذجا للمؤسسات
وان تستفيد اكثر منها كليات الشريعه في الجامعات الاردنيه علاوة على التعاون معهم بما لديهم من علماء أيضا وكل مهتم ودارس وباحث عن الحقيقه
شكرا لسماحة المفتي الشيخ الدكتور عبد الكريم الخصاونه الذي يواصل "جنديته بامانه وإخلاص" والمفتون كل في موقعه ودوره ولكل من يعمل في دائرة الإفتاء العام النموذجيه والتي نأمل أن نراها مستقبلا في مبنى أكبر من الحالي "
حمى الله الاردن والشعب وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم