جريمة غامضة هزت الشارع المصري في أول أيام رمضان، حيث عُثر على جثة ربة منزل مذبوحة داخل شقة زوج شقيقتها.
وتلقت الشرطة المصرية بلاغاً من الأهالي بالعثور على الجثة، وبفحص مسرح الجريمة عثر على طرف صناعي بجوارها، وجار إخطار جهات التحقيق، وفقاً لصحيفة الوطن المصرية.
وكشفت التحريات أن الضحية تبلغ من العمر 42 عاماً، وأن ابنتها التي تبلغ من العمر 20 عاماً أقرت بأنهم كانوا في زيارة للمذكور، وفور نزولها لشراء بعض احتياجاتها من السوبر ماركت وجدت المتهم، وهو أحد أقاربهم، يخرج من العمارة وعلى ملابسه نقاط دم وفرّ هارباً دون معرفة دوافع الجريمة.