لماذا يتدافع الناس لشراء كل شىء وأي شىء رغم التهاب الأسعار؟!، هل أدمن الناس الغلاء وتكيفوا معه؟، أم أنهم انشغلوا عن الأولويات بالتفاهات؟، وإلى متى سيبقى شهر الرحمات والبركات والعظات والذكر شهر الأغذية والأشربة والملابس؟!، التهافت على الشراء عادة تتفشى بين الأغنياء والفقراء على السواء بنهم مطلق وخصوصاً في شهر رمضان لمجرد التسوق والفرجة والاستهلاك فى غياب كل الأولويات….
لتكن أولوياتنا في هذا الشهر مراعاة حرمتة قولاً وفعلاً والتفرغ للفرائض والنوافل.
( تحديد الأولويات يوفر عليك الجهد والوقت ويشعرك بقيمة الأشياء)