تابعت كغيري استشهاد الاعلاميه شيرين ابو عاقله والتغطية المهنيه المؤثره و المستمرة لقناة الجزيره والتغطية الاعلاميه والتوحد الإسلامي المسيحي الفلسطيني والاردني والعربي والإسلامي والدولي على إدانة ما حدث وتشييع الراحله التي وحدت العقول والقلوب بمشاهد مؤثره ولها تداعيات قادمه فلا يمكن أن يبقى آخر احتلال في العالم ولا يمكن أن يبقى الصراع دون حل ففي ثورة الإعلام المجتمعي والمرئي والمسموع تغير كل شيء فامبراطورية الإعلام كالجزيره أقوى تاثيرا وتحريكا للشعوب من دول تملك قوى عسكريه فالقوه اليوم في الإعلام ومن يملك الإعلام والتعليم والاقتصاد يملك التأثير ولذلك فإنه كما هو منشور على الانترنت فان
""احد أكثر التغيرات الحالية وضوحاً هو التغير في التوزيع النسبي للسكان حول العالم بين الدول. في العقود السابقة، أصبحت الدول النامية جزءاً كبيرا من سكان العالم، حيث تزايدت من 68% في 1950 إلى 82% في 2010، في حين انخفض سكان الدول المتقدمة من 32% من إجمالي سكان العالم في 1950 إلى 18% في 2010. لا تزال الصين والهند هما أكبر دولتين يليهما الولايات المتحدة بعيداً في المركز الثالث. إلا أن النمو السكاني حول العالم في انخفاض. معدلات النمو السكاني في الدول المتقدمة في انخفاض منذ الخمسينيات، ونجدها اليوم عند 0.3% نمو سنوي. تنخفض معدلات النمو في الدول الأقل تقدما أيضا باستثناء الدول الأخيرة منذ 1960، ونجدها اليوم عند 1.3% نمو سنوي. تنخفض معدلات النمو السكاني بين الدول الأخيرة انخفاضا نسبياً قليلاً، حيث نجد أعلاها عند 2.7% نمو سنوي."" ومن يقرأ التغيير الدبموغرافي في داخل الخط الأخضر والضفه وغزه يدرك ذلك
ويبدو ان هناك من لا يقرأ ويحلل أهمية الديموغرافيا ومن يقرأ التاريخ فيجد بأن التغير الديموغرافي يهزم اي قوة مهما طال الزمن والحكيم من يقرأ تاثير الديموغرافيا فيغير سياسيا واداريا ويستوعب اثر التهميش الذي يؤدي إلى التذمر والفوضى والإنفجار و في ضوء ذلك حتى لا تنفجر الأمور ولا يمكن السيطره عليها ويبدو ان الحكمه مفقوده في إسرائيل فتعتمد القوه وهذه لا تفيدها فعليها هي أن تبحث عن السلام العادل وتعيد الحقوق لأصحابها ومن تابع ما حدث من جنين إلى نابلس إلى رام الله إلى القدس وفي كل فلسطين وفي داخل الخط الأخضر وفي غزه وفي الاردن وفي العالم العربي والإسلامي والعالم فشيرين وجنين أطلقت التغيير