القلق هو شعور طبيعي نشعر به عندما يكون هناك خطر أو شئ مجهول في البيئة إلى جانب القلق من الإمتحان والقلق ،يوجد القلق من أمورو مفزعه تتعرض لها في حياتك وتحاول المواجهه ،القتال ، تجنب الخطر في بعض الأحيان يتجمد الشخص لحماية سلامته،أو الهروب، بمجرد أن يحدث إدراك الخطر في الشخص ، مع تنشيط الجهاز العصبي
يعاني معظم الناس من درجة معينة من القلق والتوتر قبل أو أثناء الاختبار ، ولكن هذا يؤثر سلبًا على التعلم والأداء في المواقف التي لا يمكن التغلب عليها القلق من الامتحان: هو حالة نفسية تسبب ضائقة شديدة وقلق يحدث أثناء أوقات الامتحان.
القلق المفرط والخوف يجعل التركيز صعبًا ، ويبذل الشخص الكثير من الجهد لتذكر الموضوع الذي درسه عليه.
الأعراض التي يعانيها الشخص:
صعوبة النوم،صعوبة التركيز ،الشعور بالإرهاق ،الغضب والتوتر،إختلافات في التنفس،التعرق غير المتعلق بدرجة الحرارة ، والشعور بالبرد
تسارع وخفقان،الارتعاش،خفقان القلب في الشخص ،جفاف الفم والغثيان،التعرق ،
النقد الذاتي السلبي :
ستجعل الشخص أكثر قلقًا ويفقد السيطرة على الموقف. تؤدي أنماط التفكير السلبية هذه إلى الشعور بالعجز ، مما يؤثر على الدافع والتركيز
مع النقد الذاتي السلبي من جانب (الطالب) "لن أتمكن من حل هذا الاختبار صعبًا ودقيقًا للغاية" و"سأفقد سيطرتي وافشل في الامتحان
يجب أن يكتسب الشخص هواية توجه القلق،
يحتاج الشخص إيجاد وقت فراغ والتركيز على عمل ما يحب،والمحافظه على الصلاه حسب مواعيد الصلاه،واسأل صديقك بالهاتف أو من خلال الجروب عن الجزء في ماده معينه لو لم تفهمه يوضحه لك واسأل المدرس
أسباب توتر الامتحانات:
الشعور بأنهم غير مستعدّين بما فيه الكفاية للامتحان، الرغبة الشديدة في تحصيل أعلى الدرجات،الخوف من الفشل،قلة الوقت المتاح للدراسة،مواجهة صعوبة في فهم ما يدرسونه، الشعور بالضغط من عائلاتهم بضرورة تحصيل درجات اعلى
للاستيعاب:
اقضِ جزءًا من وقتك في مراجعة ما سبق لك دراسته، فالتكرار يسهم في ترسيخ المعلومات ويسهّل استعادتها أثناء الامتحان،وتخير الوقت
تجد تركيزك فيها أعلى وقدرتك أفضل على فهم المعلومات والمواد الدراسية وتخزينها في عقلك. حدّد ما يجب عليك أن تتعلّمه حقًا