املأ رسائلي اليه بمحبرةٍ من دم ودمع بمجزرة من مشاعر من حرب لأجل الحب وهو يتركها مهمله على رفوف التأجيل والنسيان لكن من كان لك عابرأ كن له عابرألاأحد يمنحك الحب والحياة غيرك ولااحد يحبك كما تحب ذاتك فالجميع يبحث عن مايريده قلبه وترتاح له نفسه انشغل في حب ذاتك ليحبك العالم وحين اقول اني احتاجك انا اعلم انك تتنفسين كل موعد وتلقين بكل اشياءك المهمله عرض الحائط هل تذكرين ذالك الطفل الفقير الذي جاء يشحذ من عينيك نظرة لحظه وتأتين الى صحراء صدري كغيمة مهمله لكن حين تختلف مع من تحب يستدرجك الطريق الى الصديق تشعر وكأن الله خلقه من اجل الضيق لكي تفتح له صفحة جرحك تقرا له قصيدة حزنك وتشكوا له مرارة قلبك يلملم شتاتك يجفف الدمع من رصيف عينيك ويكنى الحزن من قلبك لكن الطيبون كالنجوم لانراهم دومأ الافي سماء القلوب لكن السعاده انواع وانت جميعها لكن اخبروا تلك المرأة المعطاء انها ليست من رحم امي ولامن صلب ابي لكن احساسي يجعلها غاليتي لذلك مهما أشتد اليأس فهناك سبب للامل الامل في الله رب العالمين لكن ياعزيزتي من حقكٍ ان تراقبيني فأنا لم اكتب الألأجلك ٍ لذلك انني اعيشُ في متاهات عينيكٍ وبعض الكلمات لاتصدمكٍ بقدر ما يصدمكٍ قائله...