2024-05-07 - الثلاثاء
الرياحي يكتب : "مستشارية العشائر ".. حتى لاتبقى عبئا على أبناء البوادي الأردنية ؟ nayrouz الاحتلال الإسرائيلي يقتحم معبر رفح ما يهدد بتفاقم الكارثة الإنسانية في غزة nayrouz الصاروخ الحامل الصيني (لونغ مارش -6 سي) ينفذ رحلته الأولى nayrouz رئيس الديوان الملكي يرعى توقيع اتفاقيتين لتنفيذ مشاريع مبادرات ملكية بالبادية الشمالية ومحافظة الزرقاء...صور nayrouz سلطنة عمان تطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف الانتهاكات الإسرائيلية وتحذر من مغبة اجتياح رفح nayrouz اكتشاف أكبر آثار أقدام للداينونيكوصورات في العالم بمقاطعة فوجيان الصينية nayrouz رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة يحذر: اجتياح رفح الفلسطينية سيؤدي إلى مزيد من الكوارث nayrouz جنوب إفريقيا: اجتياح “إسرائيل” لرفح سيدمر آخر ملجأ للنازحين في قطاع غزة nayrouz أنطونوف: تدريبات روسيا النووية التكتيكية إجراء اضطراري على سياسات الغرب الوقحة والعدوانية nayrouz إحالة مدير عام هيئة تنظيم النَّقل البرِّي الوريكات إلى التَّقاعد nayrouz عاجل ....قرارات مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء nayrouz سقوط أكثر من عشر ضحايا في هجوم جنوب غرب الصين nayrouz الأونروا تحذر من توقف دخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح nayrouz حوارية في شومان بعنوان "فايز قزق.. التجربة في المسرح: ممثلاً ومخرجاً ومدرباً" nayrouz مظاهرات واعتصامات مؤيدة للشعب الفلسطيني وسط فيينا nayrouz متصرف لواء الموقر "الخليفات " يهنئ العبيدات nayrouz كاتبة أسترالية: مغازلة الإدارة الأمريكية للناخبين مع مواصلتها دعم جرائم “إسرائيل” تثير السخرية nayrouz الصين تدعو إلى وقف الاجتياح الإسرائيلي لرفح nayrouz صحف عالمية تتناول زيارة الملك إلى واشنطن nayrouz وزارة الدفاع البريطانية تتعرض لهجوم إلكتروني nayrouz
وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 7-5-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة الهملان /الدعجة nayrouz عشيرة المجالي تفقد أحد شبابها عكاش جميل nayrouz وفيات الاردن اليوم الإثنين 6-5-2024 nayrouz وفاة العميد الركن وسام عبد الواحد حسون من الجيش العراقي nayrouz وفاة الشاب احمد نواف العجوري nayrouz وفيات الاردن اليوم الأحد 5-5-2024 nayrouz عبد حكيم عبد الجواد داود _ ابو خالد في ذمة الله nayrouz وفاة الاردني محمد القضاة في السعودية nayrouz تشييع جثمان الوكيل هاني محمد عبدالكريم ابو زيد ...صور nayrouz الشاب مروان عبدالعزيز المجالي في ذمة الله nayrouz وفاة الفاضلة "حنان احمد عبدالله الزعبي" (ام صهيب) nayrouz في ذكرى وفاة المرحوم " جميل يوسف سواغنة" nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 4-5-2024 nayrouz وفاة الشاب احمد عواد المناعسه العجارمة. nayrouz وفاة الحاجة نوال علي حمد مشيوط الهبارنة الدعجة "ام رداد " nayrouz وزارة الدفاع العراقية تعنى السيدة بان فائق القبطان nayrouz وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz الحاجة الفاضلة جمايل طه مفلح الهملان في ذمة الله nayrouz "الأطباء" تنعى الطبيب البرش بعد استشهاده نتيجة تعذيب الاحتلال nayrouz

الدكتور محمد المعايعة يكتب العين السابق الأستاذ محمد الخريبات الأزايدة في دائرة الضوء.....

{clean_title}
نيروز الإخبارية :


بقلم الدكتور محمد سلمان المعايعة الأزايدة /أكاديمي وباحث في الشؤون السياسية. 

 شهد تاريخ الأردن  صناعة رموز وطنية كبيرة، سياسية وعسكرية واجتماعية ،  وإصلاحيه في الشأن العام،، ومن هذه الرموز الوطنية الوازنه في الإصلاح والبناء الفكري العميق عطوفة الأستاذ العين والنائب الأسبق محمد خريبات الأزايدة، القامة الوطنية والعشائرية ذات الأرث الحضاري والثقافي العميق ، فهذه القامة لها الحق علينا أن نذكرها بالخير ونمجدها ونرفع لها القبعات عندما نُعظم ونُمجّد إنجازات رجالات الوطن الذين يعملون بصمت لإعلاء شأن ومكانة الأردن على خارطة الإنجازات والإبداعات الفكرية والعلمية والإنسانية والإصلاحية، وعطوفة الأستاذ الخريبات يمثل في مكانته الاجتماعية والقيادية المرموقة  أحد فرق الأنقاذ وإصلاح ذات البين وجبر الخواطر ورسم الأبتسامة على الوجوه لتعود إليها النظارة والجمال نظرا لمآ يملكه من حكمة وبصيرة وفطنة العقلاء والفضلاء. فأتقن الحكمة  والرأي والمشورة  من أهله الحكماء وهُم كثر في عشائر الأزايدة أهل الفزعه وأهل المرؤة وزاد عليها من نبل النبلاء والعقلاء، وكرم الكرماء والحكماء، وفقهاء الفقه العشائري فدائماً يأتي بالجديد والجميل من البيان والبلاغة والفصاحة في القول والعمل...والوجيه العين محمد الأزايدة يأتي في السطر الأول ضمن قائمة رجالات الوطن الذين لهم بصمات مميزة وأثار جميلة دونها التاريخ لهم يُحكي ويُغنى بها مجداً وفخرا. وعندما نفتح أحد خزائن التاريخ العشائري نجده الذراع الأقوى فيه، فقد فهم الأرث الحضاري والعشائري بقيمه وضوابطه وأعرفه وتقاليده وميزانه، ونقول بأن  الأبطال لا يُصنعون في صالات التدريب، الأبطال يُصنعون من الأشياء العميقة في داخلهم مثل الإرادة والحُلم والرؤية فالأشياء العظيمة هي أن تحب ما تفعله في عملك لكي تُرضي نفسك أولاً بما تعتقد أنه عملٌ عظيم وذلك إيمانا من العين محمد الخريبات الأزايدة بأنه لا تتم الأعمال العظيمة بالقوة، ولكن بالمثابرة والمتابعة المستمرة، 
وعطوفة العين الأزايدة كما عرفناه في مراتب الإنسانية العليا لم نرى منه يوماً حديثاً جافاً، فهو يمثل عتبة الإنطلاق نحو القمّة بما تعنيه في نشر قيم الإنسانية النبيلة والأخلاق وتطيب الخواطر التي تعد خلق إسلامي وانساني عظيم، والسعي نحو النجومية المعرفية التي تتوسع وتتمدد بطيب أفعاله ومآثره التي صنعت له حدائق من الزهور والأزهار في قلوب العباد،، ذلك الفارس الذي بنى لنا في الروح مقاما  ثقافيا وحضاريا،، فله  عهداً أن نبني  له في قلوبنا جنة تليق بمكارمة وجوده وأخلاقه وتاريخة المشرف. 
 وعندما نتحدث عن قامة وطنية كبيرة وعظيمة بوزن وحجم الشيخ محمد الخريبات الأزايدة علينا أن نقرأ مسيرته الزاهية بالعطاء والبناء وبناء منصات الإصلاح وتطيب الخواطر والأعمال الإنسانية، وجبر الكسور قبل ووقعها بما يمتلكه  من حكمة وبصيرة ودرايه في الأعراف العشائرية التي أتقن فنها ومبادئها وقوانينها، فهذه المراتب الأنسانية والمجد الرفيع، خلدها له التاريخ بجليل أعماله من خلال تعامله الإنساني مع الناس في التواضع والسماحة والرقي الأخلاقي، فأبدع وأنجز  ببراعتة وحكمتة التي أبهرتنا في كل المواقف والتي دلت على المستوى  الحضاري وبعد النظر ذلك الفارس الذي ينتفض إحقاقا للحق عندما يطلب منه والسيف البتار في إنصاف الملهوفين وتقديم العون والمساعدة لمن يحتاجها، نعم إن مقامه المكان الآمن للكرامة الإنسانية....؟؟؟ ونقول  بأن أفعال البشر هي أفضل تفسيرات لأفكارِهم لأن لكل موقف من مواقف الحياة يتطلب تعاملا خاصاً وفطنة بأن تتعامل مع كل موقف منفرداً بما يناسبه... لذلك فقد قرأنا في سيرة ومسيرة عطوفة العين السابق محمد الخريبات الأزايدة  صاحب الكلمة المؤثرة والحرف المتوهج بالأشعاع الحضاري والعشائري،، تعلمنا  من مدرسته العريقة بأن النجاح طريق متعرج مليء بالمغامرات والتحديات والصبر وله مفاتيح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها لكي يصبح النجاح علماً وهندسة، فالنحاح عنده فكرا يبدأ وشعور يدفع ويحفز، وعملاً وصبرًا يترجم في مواقع المسؤولية، فالنجاح والتفوق عنده هي ثمار وتعب لكل مجتهد وكل إنسان يطمح للنجاح والتفوق في مجال عمله فهو القدوة التربوية والتعليمية والإصلاحية التي تنادي بالاصلاح والمحافظة على القيم الإنسانية والثوابت الأخلاقية والدينية من خلال التسلح بالعلم والمعرفة والإبداع لأنهم من إحدى بوابات النجاح والتميز التي تقود إلى النجاة، نعم هذا الرجل يمثل أحد مراكب النجاة  بما يملك من إرادة صلبة وعزيمة الأبطال الذي يُصنعون التاريخ لأمتهم بأعمالهم وتضحياتهم التي لم تصنع لها آله حسابية للغاية الآن لقياسها  آثارها الإيجابية.. 
هذا الرجل الذي ورث مجداً حضارياً وعشائرياً فحافظ عليه وكان  بمثابة الأمانه المُصانه والمقدسة عنده،، ورث هذا المجد والإرث الحضاري والإنساني من مقام المرحوم المهندس أحمد قطيش الأزايدة النائب الأسبق في مجلس النواب الأردني و الذي صنع معنى وقيمه لوظيفه النائب عندما يكون هدفه الإصلاح والبناء والغيره على الوطن وأهله وإنجازاته، فكان عظيم القدر في ميزان الرجال الأوفياء والشرفاء الذين عملوا وأنجزوا وأبدعوا وأحسنوا الأداء قي مواقع المسؤولية التي إعتلوها..ذلك الفارس الذي رحل  عنا قبل أن يكتمل نضوج الثمر في عمله ورؤيته ورسالته، وكان في ميزان الرجال العظماء تقيا، ورعا متواضعا، له الصدارة في المكانة العلمية والثقافية والاجتماعية فكان كبير القدر في قلوب أهالي محافظة مادبا، وكان عظيم الشأن في المجتمع الأردني كله، وفي العالم الإسلامي نظرا لمواقفه الجليلة من القضايا العربية والإسلامية وخاصة القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية..وما أجمل ما كان يقطر به فكره وعمله ويجود به حرفه عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن الوطن وإنجازاته ..صاحب  الأفعال والمآثر العظيمة التي إتسعت لها الأرض لجمالها وقوة تأثيرها وسحرها الإنساني ..
 لقد بكته القلوب قبل العيون... لكنها إرادة الله سبحانه وتعالى، فقد فارقنا جسدياً لكن روحه تطوف بيننا توجهنا نحو الفضيلة والأستقامة والمنهج السليم التي كانت إحدى ملامح شخصيته الآسره التي لا تقتحمها العين بسهولة، فهو القائد والمعلم الأمين والكتاب الهادف في ميزان الزعامات الوطنية... نعم 
بعض المصابيح قد تنكسر ولكنها لا تنطفئ أبداِ... والذكر الحسن والسمعه الطيبة للإنسان  يعتبر عمر ثانِ، فهذه خصال وإرث نمجده ونذكره بالخير للشيخ الجليل أحمد قطيش الأزايدة الوعاء الذي إمتلاء علماً وفقهاً ومعرفة ومصدر إشعاع تنويري لمن حوله رحمة الله عليه.وقد  إستمرت المسيرة  بعد وفاته 
وجاء من بعده الفارس الأستاذ محمد الخريبات الأزايدة وتولى قيادة القاطرة فكان خير خلف لخير سلف فحمل رأية المسيرة وحافظ على هذا الأرث المقدس الذي ورثه من أشرف وانبل الرجال العظماء في قدرهم ومنزلتهم ذلك هو فقيدنا وفقيد الأمه شيخنا المرحوم المهندس أحمد قطيش الأزايدة أبو بلال جعل الله اللجنه مثواه بفردوسها ونعيمها... 

نعم بعض الأشخاص كالأوطان نحبهم صمتاً وندعو لهم سراً ولعلو مكانتهم عندنا نقول لمن لا يعرف  رجل المواقف العظيمة والمبادئ الإنسانية عالي الثقافة السياسية والقانونية والادارية والكفاءة في براعة الاستشراف ، وزعيم العشيرة الحكيم في إيزان الأمور وجبّر الكسور قبل وقوعها ، وفارس المهمات الصعبة التي ينقذها الأبطال بمهاراتهم وشجاعتهم ، وزعيم القضاء العادل صاحب كرسي السيادة بين الشيوخ والفقهاء  بين ربعه، والجندي اليقض ببندقيته ورمحه على حدود الوطن عندما يطلبه الوطن، ذلك هو فارسنا محمد خريبات الأزايدة ..شمعة وطن مضيئة في كل زاوية من زوايا الوطن يستمد قوته بعد الأتكال على الله سبحانه وتعالى من دعم الشرفاء الأوفياء من أبناء عشائر الأزايدة الذين يتنافسون على خدمة الوطن والأمة لتبقى رأيته عالية تحت ظل رأية جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم أعز الله ملكة. فنجاح الأستاذ الأزايدة في الاندماج في المجتمع، جاء من براعته في صناعة  رموز وطنية كبيرة متماسكه من حوله من أبناء العشائر الكرماء الذين يخبروا طبائع ومميزات الناس ولديهم القدرة الفذة في وضع الناس في منازلهم ومكانتهم ، فوضعوا عطوفة الأستاذ العين السابق في مكانته التي تليق بكرامة الشيوخ والحكماء والنبلاء... فكانت له الزعامة والشيخه بالأفعال والأقوال والتي ترجمها على أرض الواقع من خلال انسانيته التي فاقت حد الوصف والشرح والتفسير ولا نستطيع الإحاطة بجوانبها كاملة من خلال ورقه وقلم لكثرتها وجمالها وثابتها.. 
 
فالوطن لن يصّغرّ وفيه من الرجال العظماء الكبار قادة الرأي والحكمه أمثال عطوفة العين السابق محمد  الخريبات الأزايدة ، وهُم كُثر والحمد لله، في عشائر الأزايدة، وأهل مأدبا الكرام مدينة الحضارة والثقافة والتاريخ الزاهي بمجد أهلها وتاريخها المشرف الذي صنعه الأوائل من الآباء والأجداد الذين حملوا الأردن بقلوبهم انتماءا وولاء وحبا... 
 ولا اغالي بالقول بأننا إذا أردنا الاقتراب من النجوم نصعد على اكتف هؤلاء الرجال لعلو مكانتهم في المجتمع الأردني لأن أفعالهم الإنسانية جعلتهم يتطاولوا ويتمددوا في قلوب العباد علواً ، هؤلاء هُم أهل الديار  نفزع إليهم في الليلة الظلمه طلبا للكرامة الإنسانية لأنهم من أهلها ومهندسيها... 

وما يُبهرنا في مقام عطوفة الأستاذ محمد الخريبات الأزايدة هي مواقفه الإنسانية النبيلة فنقول عن شخصيته القيادية  التي لا تقتحمها العين بسهولة بأنه لا يوجد في الحياة جهاز لقياس الوفاء أدق من المواقف، فالمواقف التاريخة  هي الشاهد على عظمة إنجازاته في اصلاح ذات البين فهو يملك إرادة صلبة كالفولاذ ويد مفتوحة كالبحر وعقل كبير  كالسماء في إيزان الأمور والأحداث، وهو العقل المدبر لمجالس العشائر نظرا لما يتمتع به من حكمة وعبقرية وفن الحديث في الإقناع  ومحبوبا ومطاع لأنه يتسم بسعة الصدر والعقل المتفتح والتفكير الناقد ، ولأنه يؤمن بأن العقل الناضج لا يحتمل المجاملات في حقوق العباد والدفاع عن الحق وإحقاقه ونصرة المظلوم والضعيف وحماية النسيج الاجتماعي لتبقى الوحدة الوطنية رافعة متينه في تماسكها مما يعزز قوة الدولة لأن قوة الدولة تكمن في قوة شعبها وانتماؤهم لها ... ذلك هو  القامة الوطنية التي نؤشر عليها بالقلم الذهبي لمن يبحث عن الأرث الحضاري والعشائري، فهو من القامات الذين زرعو هذه القيم والمبادئ،    لأنه يحمل مشاعل فكر عميق ، ومعرفة واسعة،  وإطلاع  واسع على القضايا العشائرية بمختلف أنواعها وأشكالها ومن الذين لهم الخبرة العميقة في التعامل في حل  هذه القضايا التي كثير منها يعتمد على الثقافة العربية الأصيلة والإحاطة بالعرف العشائري في الإصلاح،الذي يُعد رديفاً قويا للقانون وللشرع في إحقاق الحق وإقامة العدل وتوفير الأمن والأمان، وليس على ما يكتب في النصوص القانونية المقيدة ، ويعتبر من الروافع الإصلاحية، ففي فكره العميق ما يشبه الرواسي التي تمثل الأتّزان لزوايا الأرض من أن تميل ، فالفكر السليم هو الذي يعمل الاتزان لكثير من الزوايا الساخنه.نعم فأن الشيخ محمد مسلم الخريبات الأزايدة هو من صنع لزعامة عنوان ومعنى، وأعطى للقيم الإنسانية روح....!!! 

سائلا الله أن يبقى هذا الفارس شجرة وأرفة الظلال الجميع ينتفع بظلالها وخيراتها، وأن يبقى صوت الحق المدافع عن حقوق المواطن والوطن في  ظل حامل الرأية الهاشمية العامرة جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم أعز الله ملكة وارث مباديء الثورة العربية الكبرى.
الدكتور محمد سلمان المعايعة الأزايدة.