رأيي بأن هذا اللقاء يجب أن تبدأ الجامعات بتنفيذ توجيهات جلالة الملك وبعد الانتهاء من نظام العمل الحزبي في الجامعات وتمكين الشباب من العمل الحزبي المنظم والمسؤول وينظم العلاقه داخل الجامعه بين الجميع في العمل الحزبي حتى لا تتحول الجامعات إلى ساحات سياسيه بدلا من التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع
وفي رأيي بأن اللقاء يعتبر مهما لتتمكن الجامعات من وضع خططها وبرامجها مع بداية للفصل الدراسي الأول للعام الجامعي ٢٠٢٢ /٢٠٢٣
وفي رأيي
اولا)تنظيم العمل الحزبي في الجامعات الوطنيه قد ينهي المناطقيه والشلليه والفئويه والمصالح الشخصيه التي تسللت للأسف إلى جامعات عبر البعض واصبحت طريقا للارضاءات والشعبويه المناطقيه والتي لا تخدم بل تثير التذمر وقد تؤدي إلى الفوضى
ثانيا )تنظيم العمل الحزبي في الجامعات الوطنيه يحتاج إلى ان لا يكون وسيلة لاثارة الفوضى داخل الجامعات الوطنيه وان لا يستغل الطلبه للتحريض وإثارة المشاكل من قبل البعض وهذا يحتاج إلى عقوبات رادعه قانونيه لكل من يحرض زملاء من أعضاء هيئة تدريس او إداريين او طلبه لان هناك البعض (موضه)عند البعض باستغلال طلبه للتحريض وإرسال الرسائل دون اسماء وهذا يتطلب محاسبة اداريه وقانونيه لكل من يقوم بذلك والموضه في استغلال مواقع التواصل الاجتماعي للتشويه والتشويش والافتراءات واشغال الادارات بمتابعة افتراءات غير صحيحه والأصل ان لا تقبل اي شكوى او ملاحظه دون اسم وتوقيع وهاتف لانه دون ذلك كيديه وافتراءات. يجب أن يحاسب كل من يرسل رساله دون اسم او توقيع وهاتف او اهمالها لأنها كيديه لان الصادق يقول عن اسمه وتوقيعه وهاتفه
ثالثا)اعتقد بأن الجامعات الوطنيه عليها ان تعيد التقييم داخليا وتكون قادره على التفاعل مع المجتمعات المحليه تاثيرا وعملا وإنتاجا والتوجه نحو التعليم التطبيقي والتقني ومراعاة بأن الجامعات الرسميه غير ربحيه ولها دور اجتماعي وهذا لن يتحقق دون اعتماد الكفاءه والإنجاز والخبره والقدرة على الضبط والسيطره اولا والتقييم كل ستة أشهر
رابعا )اعتقد بأن الجامعات الرسميه. الوطنيه عامه من عامه وخاصه بخير ولكن هناك من البعض يقوم بتشويه وتشكيك لجامعات عبر قنوات التواصل الاجتماعي وهذا دور رئيسي بالتعاون مع الفعاليات والاجهزة الأمنيه القويه والمهنيه لوضع حد لمثل هذه التصرفات اداريا وقانونيا والتنافس يجب ان يكون للعمل والإنجاز والبحث والتدريس الفعال والتفاعل مع المجتمع وهذا يكون بعقد دورات مكثفه ولقاءات مع أعضاء هيئة تدريس واداريين وطلبه مستمره مع مراقبه ومتابعه ومساءله لكل من يحاول عمل فتن وتشويه وتشويه وتحريض من خلاله او من خلال اخرين أقارب او أصدقاء او منطقه مستغلا وجودهم في مؤسسات اخرى فالجامعات يجب أن تقوم الادارات بتنفيذ العين الحمرا القانونيه والاداريه لمثل هذا النوع عضو هيئة تدريس او إداري او طالب ودون ذلك ستدب الفوضى و يجب تجذير الجرأه في المواجهه والباب المفتوح وليس اتباع أساليب المنشورات السريه قديما والقال والقيل باساليب لا تليق في الطالب او الإداري او عضو هيئة تدريس فكيف يكون ابن اي جامعه مؤمنا وهو يسئء إلى زميله كذبا وقال وقيل والأصل مثل هؤلاء ان يكون الواحد منهم اذا كان صادقا رجلا لا يكون أمامك بوجه وخلفك يطعن بالسكين فهذه الظواهر قد تبقى في وجود وتنظيم العمل الحزبي لكنها تزول بالحسم الإداري والقانوني والمحاسبة والمتابعه والضبط والسيطره ودون ذلك فوضى وصراعات