2025-01-24 - الجمعة
النائب إبراهيم الجبور يُلبي نداء مواطن صخري وينجز مهمته في مستشفى التوتنجي nayrouz من ذكريات الماضي.. مذيعو التلفزيون الأردني أيقونة الإعلام العربي nayrouz حادث بحري في المياه الإقليمية السعودية.. وإعلان للبحرية البريطانية nayrouz المهندس هيثم حسين يشيد بمبادرة سداد ديون صغار المزارعين: دعم للأمن الغذائي وتخفيف للأعباء المالية nayrouz إعلام إسرائيلي : الجيش لن ينسحب من جنوب لبنان ..والأمم المتحدة تطالب بتدخل دولي nayrouz قطر تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين nayrouz ترامب يفي بوعده ويرفع السرية عن ملفات اغتيال الأخوين ”كينيدي” ولوثر كينج nayrouz الدفاع المدني يتعامل مع 48 حريقاً خلال 24 ساعة nayrouz البعيجان" يؤكد على مكانة الجار في الإسلام وضرورة الإحسان إليه وكف الأذى عنه nayrouz إمام وخطيب الحرم: أحسنوا الظنّ بربكم وأمّلوا الخير فيه فمن أحسن الظنَّ به كفاه nayrouz الملكة رانيا: الاثنين غاليين على قلبي "بس الجاي أغلى" nayrouz العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد بالشفاء العاجل لعيد الفايز nayrouz 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى nayrouz عجلون: مواطنون يشتكون من غياب إنارة طرق المواقع والمشاريع السياحية nayrouz للتذكير.. إغلاق جسر الملك حسين أمام المسافرين الأحد 26 كانون الثاني nayrouz مبارك لـ أحمد المرايات حفل الزفاف nayrouz "مياهنا" تسيطر على تغيير طفيف بنوعية المياه في جبل النصر nayrouz النعيمات: لقد فقدنا صديق عزيز العميد الشيخ فواز الزهير... nayrouz الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مساجد المملكة nayrouz السلطة والشباب العقبة يبحثان الدور التكاملي في العمل العام تنفيذا للرؤى الملكية السامية nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 24-1-2025 nayrouz وفاة الشاب عبدالله عمر الناصر بني خالد nayrouz رحيل الطفلة ليان الشرفات يُفجع الأسرة التربوية nayrouz شكـُـر على تـعاز من عشيرة الحضور nayrouz الحاجة سلطانة المراشدة في ذمة الله nayrouz ذكرى وفاة المرحوم راكان فهاد الخريشا (أبو مشعل).. تؤكد أن العزاء باقٍ في القلوب nayrouz عطالله محمد العيسى في ذمة الله nayrouz وفاة الحاجة ام عيسى أرملة المرحوم الحاج أحمد أمين شهاب nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 23-1-2025 nayrouz الحاج عواد المشاعله " ابو محمد " في ذمة الله nayrouz الشابة ربى احمد فرج ابو غنيم | الجراوين في ذمة الله nayrouz الأستاذ خالد ناصر الشياب في ذمة الله nayrouz الحاج فرحان سليم الطراونة ابو سليمان في ذمه الله nayrouz شكر على تعاز من عشيرة العبيدات nayrouz ذكرى وفاة رائدة العمل التطوعي آمنة العمري رحمها الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 22 يناير 2025 nayrouz "الحزن يخيم على الأردن بعد وفاة 6 شبان في حوادث مأساوية" nayrouz الحاج محمد عبدالرحمن القرشي "ابو رائد" في ذمة الله nayrouz وفاة شاب ثلاثيني إثر اصابته بعيار ناري عن طريق الخطأ في البتراء nayrouz الشاب المهندس اسامه محمد حسن العتوم في ذمة الله nayrouz

خداع استخباراتي في "بحر الشمال".. كيف وصل زيلنسكي لواشنطن؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
تكنهات كثيرة أحاطت برحلة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن، وطريقة خروجه من كييف بعد 10 أشهر من القتال.

وقبل ساعات فقط، أعلن الجانبان الأمريكي والأوكراني عن زيارة رسمية يجريها زيلينسكي لواشنطن، في وقت لاحق اليوم الأربعاء، وهو ما وصفته موسكو بـ"التصعيد الكبير" في مسار القتال الدائر منذ 10 أشهر.

لكن الزيارة أثارت كثيرا من التساؤلات أكثر ما قدمت من إجابات، أهمها عن طريقة خروج الرئيس الأوكراني من كييف التي لم تشهد تحليق أي طائرة مدنية منذ 24 فبراير/شباط الماضي.

وعلى مدار أشهر الحرب، كان التنقل داخل وخارج أوكرانيا صعبا للغاية.، حيث سافر قادة غربيون إلى كييف في رحلة طويلة بالقطار من بولندا.

وخلال تلك الفترة، تصدر زيلينسكي مشهد المقاومة الأوكرانية، إذ قضى معظم العام في مكان سري داخل بلاده، يناشد الدول للحصول على الدعم.

صحيفة "بيلد" الألمانية القريبة للغاية من النظام الحاكم في كييف، والتي انفردت بالعديد من الأخبار منذ بداية الحرب، وضعت نظريتين بينهما نظرية تبدو الأكثر ترجيحا بشكل طفيف عن الأخرى، إلى جانب تكهن ثالث يمكن أن يرتقي لنظرية أيضا، لكن لا يوجد دليل عليه.

النظرية الأولى
ووفق النظرية لأولى الصحيفة والتي وصفت بـ"الخروج الكبير"، استقل زيلينسكي القطار من كييف إلى الحدود البولندية الأوكرانية لمدة تسع ساعات مساء الثلاثاء، ومن هناك واصل طريقه بطائرة هليكوبتر إلى مطار رزيسزو القريب.
ومن هذا المطار، اصطحبت طائرة أحد كبار الشخصيات والتي تتبع القوات الجوية الأمريكية ومن طراز بوينج، زيلنسكي في تمام الساعة 9:15 صباحًا، باتجاه واشنطن.

ومن المتوقع أن تكون في الولايات المتحدة حوالي الساعة 5 مساءً بالتوقيت الأوروبي.

وفوق بحر الشمال، رافقت الرحلة الخاصة طائرات مقاتلة أمريكية انطلقت من بريطانيا العظمى وطائرات استطلاع أمريكية انطلقت من ألمانيا، من أجل التأمين، وهو ما بدا واضحا في مسار الرحلة على موقع "فلايت رادار".

حتى بضع دقائق مضت، كانت الطائرة الأكثر متابعة في العالم على "فلايت رادار". لكنها اختفت بعد ذلك من قائمة التتبع، وفق الصحيفة.

︎ لكن النظرية أيضا تعاني مشكلة؛ فقد أعلنت الرئاسة الأوكرانية الليلة الماضية في حوالي الساعة العاشرة مساءً أن زيلينسكي سيزور الولايات المتحدة.

وإذا كانت هذه النظرية صحيحة، فإنه كان لا يزال على متن القطار بالقرب من كييف في ذلك الوقت، وهو ما يمثل خطرًا أمنيًا كبيرًا من غير المتوقع أن تقع فيه الاستخبارات الأمريكية والأوكرانية.

النظرية الثانية
لأسباب أمنية، غادر الرئيس الأوكراني، كييف، يوم الإثنين، بينما تم بث بيان وصور يوم الثلاثاء، على سبيل التشتيت، عن زيارته إلى باخموت في شرق أوكرانيا.

وفي غضون ذلك، تمكن زيلنسكي سرًا من الوصول عبر القطار ثم مروحية إلى قاعدة القوات الجوية الصغيرة في لاسك بجنوب بولندا، صباح الإثنين.

وفي القاعدة، كانت طائرة تابعة للقوات الجوية الأمريكية تنتظره هناك، والتي نقلته إلى قاعدة رامشتاين الجوية في ألمانيا بعد ظهر يوم الإثنين.

ثم طار زيلينسكي من هناك مساء الثلاثاء، وبالتحديد في الساعة 6:55 مساءً، وهبط بعد ثماني ساعات في قاعدة أندروز الجوية بالقرب من العاصمة الأمريكية، حيث جرى رصد الطائرة على قائمة التتبع في موقع "فلايت رادار" بالفعل.

وما يدعم هذه النظرية، حقيقة أن زيلنسكي لم يغرد لمدة أربعة أيام على "تويتر"، وهو تصرف غير معتاد، قبل إعلان سفره، وهو الأمر الذي أثار شكوك الكثير من الناس.

كما يدعم هذه النظرية أيضًا حقيقة أن العديد من الأشخاص مقربون من زيلنسكي رفضوا إنكار نظرية الرحلة السرية عبر قاعدة رامشتاين، في أحاديث منفصلة مع "بيلد".

تكهن يرقى للنظرية
وهناك تكهن جامح أخر مفاده أن الجيش التركي هو من أجلى الرئيس الأوكراني زيلينسكي يوم الثلاثاء.

خلفية ذلك أن طائرتين عسكريتين تركيتين، كانتا عالقتين في كييف منذ فبراير/شباط الماضي، حلقتا يوم الثلاثاء من العاصمة الأوكرانية باتجاه إسطنبول.

وسبق الرحلة العسكرية لطائرتي النقل العسكريتين التركيتين مفاوضات طويلة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الأوكراني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ومع ذلك، بصرف النظر عن التزامن الواضح بين الرحلات الجوية التركية ورحلة زيلينسكي، لا يوجد دليل على أن الرئيس الأوكراني ربما كان على متن أي من الطائرتين التركيتين، حتى لو كان هذا هو الطريق الأسرع والأكثر أمانًا من كييف إلى واشنطن.