مع حفظ الألقاب ، سعادة رئيس مجلس النواب الأردني النائب احمد الصفدي ، سرعة التنقل والانجاز ، سبق وأن كتبت أنه من أبرز الشخصيات الايجابيه لهذا العام ، لماذا .
من بغداد ، سرعة البديهة ، يدا بيد مع رئيس مجلس الشورى السعودي ، إجراء سريع وردت فعل ايجابيه لأغلاق باب النقاش ، ثم رفع الجلسه إلى دمشق ، قفزه نوعيه دبلوماسيه سياسيه ، شعبيه ، عفويه ، سميها ما شئت ، زياره حملت في مدلولاتها الكثير ، الشقيقه سوريا ، حيث كل إجراء دبلوماسي محسوب بحذر ، حيث الوضع السياسي والامني المعقَّد ، والعلاقات العربيه العربيه رماديه .
ثم نقطة نظام زيارة السفير السعودي في عمان العاصمه ، تنشيطها للعلاقات الدائمه والمتينه ، ونشاطا لممثل النواب ...ممثلي الشعب ، ومع ذلك فإن الرئيس يكون على رأس الجلستين تحت القبه في كل اسبوع .
الزيارات تعطي دفعه قويه إلى الامام في قطاعات مختلفه ...أهمها تنشيط عجلة الاستثمار....وفتح أسواق....وجلب رؤوس أموال...وتسهيل وتذليل العقبات وخاصة مع الدول العربيه المحيطه ... ..
ومره اخرى ..فلنبحث معا عن شخصيات أخرى ايجابيه لهذا العام..لتنضم إلى شخصية رئيس مجلس النواب سعادة احمد الصفدي .