نظمَ الشّاعر أحمد حسن ضيف اللّه قصيدتهُ الجديدة "اللّغةُ العربيّة" الّتي يتحدّثُ فيها عن جمالِ اللّغة العربيّة ودورها في توحيدِ ثقافتنا وعاداتنا العربيّة الأصيلة .فهي لغةُ القرآن الكريم وأُمّ لغاتِ الأرضِ قاطبةً.
والمُتأمّل أبيات القصيدة يلحظ جليًّا سِحرها وأصالتها وعلومها عبرَ العصور .فهي اللّغة التي لا تموت ولا ينبغي لها ذلك.وواجبنا هو الذفاعُ عنها وتوحيد الجهود للرقيّ بها إلى أعلى المراتِبِ والمنازل .