أضفت الأشجار الوارفة والمعمّرة بمتنزه الملك فهد بنجران بجذورها العريقة والممتدة لعشرات السنين جمالًا ورونقاً طبيعياً وبيئياً للمكان .
وشكّلت الأشجار المعمرة بغصونها وأوراقها الخضراء الممتدّة لوحة من جماليات الطبيعة، حيث يجد الزائر من خلالها مكاناً للظل والاسترخاء .
وتنتشر في المتنزه أشجار السدر والسلم والاراك والأثل والطلح والغاف وغيرها من الأشجار الأخرى ذات المنظر الطبيعي الآخاذ التي يستريح تحت ظلالها متنزهون ويجدون الراحة والهدوء ونسمات الهواء العليلة ولحظات ماتعة بعيداً عن صخب المدينة.
يذكرأن جمال الطبيعة من خلال الأشجارالمعمّرة بالمتنزه كونت بيئةً فطرية للإنسان، والطيور المهاجرة .البلاد