في ظل التطورات المتسارعة في التكنولوجيا والتحول الرقمي، أصبحت الجامعات مطالبة بتطوير أساليبها التعليمية والبحثية لتواكب هذه التغيرات. وتعد جامعة عجلون الوطنية إحدى الجامعات الرائدة في الأردن في مجال التعليم الرقمي، حيث تحرص على تزويد طلبتها بالمهارات اللازمة للنجاح في سوق العمل الرقمي.
وتشمل جهود الجامعة في مجال التعليم الرقمي ما يلي:
اعتماد التعليم المدمج، والذي يجمع بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني.
توفير بيئة تعليمية رقمية متكاملة، تضم أحدث التقنيات التعليمية، مثل الفصول الذكية والمختبرات الرقمية.
تطوير برامج تعليمية رقمية، تلبي احتياجات سوق العمل الرقمي.
وتعد جامعة عجلون الوطنية من الجامعات الأولى في الأردن التي اعتمدت التعليم المدمج .
كما تحرص جامعة عجلون الوطنية على توفير بيئة تعليمية رقمية متكاملة، تضم أحدث التقنيات التعليمية، مثل الفصول الذكية والمختبرات الرقمية. وتزود الجامعة طلبتها بالأدوات والمهارات اللازمة للتعلم الرقمي، مثل استخدام الحاسوب والإنترنت وبرامج الإنتاج الرقمي.
وإلى جانب ذلك، تحرص جامعة عجلون الوطنية على تطوير برامج تعليمية رقمية، تلبي احتياجات سوق العمل الرقمي. وتشمل هذه البرامج برامج في مجالات مثل: تكنولوجيا المعلومات، والهندسة، والتصميم، والأعمال.
وتهدف جامعة عجلون الوطنية من خلال جهودها في مجال التعليم الرقمي إلى إعداد طلبتها للنجاح في سوق العمل الرقمي، وتزويدهم بالمهارات اللازمة للمساهمة في بناء اقتصاد رقمي مزدهر.
وفي هذا الصدد، تحرص ادارة الجامعة ممثلة برئيسها الدكتور فراس الهنانده ، على توفير سبل التعليم الرقمي، و تطوير أساليبها التعليمية لتواكب هذه التغيرات و ان تكون جامعة عجلون الوطنية نموذجاً يحتذى به في التعليم الرقمي".
وتعد جامعة عجلون الوطنية إحدى الجامعات الرائدة في الأردن في مجال التعليم الرقمي، حيث تحرص على تزويد طلبتها بالمهارات اللازمة للنجاح في سوق العمل الرقمي. ومن خلال جهودها المستمرة في هذا المجال، فإن جامعة عجلون الوطنية تؤكد على التزامها بإعداد طلبتها للمستقبل الرقمي.