تتقدم عشيرة الفضلي عامة والشيخ تركي الفضلي خاصة بجزيل الشكر وفائق التقدير وعظيم العرفان والاحترام إلى أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة الواحدة كافة ، ولكل من تفضل بمواساتنا بفقيدتنا المرحومة الحاجة التقية النقية أضحية علي سليم الشرعة أرملة المرحوم الحاج الشيخ راضي نهار الفضلي سواء أكان ذلك بالمشاركة بتشييع الجثمان أم بالحضور إلى بيت العزاء أم بالنعي من خلال المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي أم من خلال إرسال البرقيات والاتصال الهاتفي ، ويخصون بالشكر كل من :
صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني
ورئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي يوسف العيسوي وأصحاب المعالي والعطوفة والسعادة من أعضاء مجلسي النواب والأعيان وأصحاب المعالي أصحاب العطوفة والسادة الحكام الإداريين من المحافظين والمتصرفين والموظفين الإداريين ورؤساء الجامعات الأردنية وعمداء الكليات وأعضاء الهيئات التدريسية ، والأمناء العامّين للوزارات وشيوخ ووجهاء القبائل والعشائر الأردنية من مختلف مناطق المملكة ومن الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية وأعضاء مجالس اللامركزية والأقارب والأصدقاء الذين تواصلوا معنا من خارج الوطن وخاصة معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح المستشار في الديوان الأميري بدولة الكويت.
كما ويسجل أبناء المرحومة بوافر الشكر والعرفان مواقف أبناء العشيرة من الأعمام والأخوال والأقارب الذين وقفوا وقفة مشرفة في استقبال وتوديع الضيوف من المعزين .
فهذا هو ديدن أبناء العمومة والأقارب من العشيرة دائماً ، كما يقدرون بكل الود والاحترام مواقف الأنسباء الذين شاطرونا ألمنا ومصابنا.
راجين اعتبار هذه الكلمة بمثابة شكر خاص لكل من واسانا ، ولما غمرونا به من نبل العواطف وصدق المشاعر، مما كان له أطيب الأثر في تخفيف مصابنا بفقيدتنا الغالية ام تركي ، سائلين المولى عز وجل أن لايريهم جميعاً مكروهاً بعزيز لديهم ، وجزاهم الله عنا خير الجزاء .