2024-05-15 - الأربعاء
كم عدد الطائرات في الجو الآن nayrouz وزارة التربية: 520 ألف مستفيد من مشروع التغذية المدرسية في المحافظات كافة nayrouz لماذا لا يستطيع الطيار تجاوز المدى الاقصى للارتفاع...؟؟؟ nayrouz أكبر شركات الطيران في العالم ..من بينها شركة الطيران الإثيوبية nayrouz دراسة: الحرارة أودت بحياة 150 ألف شخص سنويا خلال الثلاثين عاما الماضية nayrouz رويترز عن مصدرين أردنيين: الأردن احبط مؤامرة ايرانية لتنفيذ عمليات تخريبية بالاسلحة nayrouz مفوضية شؤون اللاجئين ترحب بالدعم المستمر من اليابان لدعم اللاجئين في الأردن nayrouz اولياء أمور طلبة فلسطينيين يناشدون الجامعات الأردنية nayrouz تجارة الأردن تشارك بالمنتدى العالمي لرواد الأعمال والاستثمار nayrouz الأردن يحتضن 200 شركة ناشئة مسجلة nayrouz استمرار أعمال الصيانة والتوسعة للمراكز الصحية في الزرقاء nayrouz حزمة أسلحة أمريكية جديدة لإسرائيل nayrouz 15 مترشح من بدو الوسط يتنافسون على ثلاثة مقاعد مخصصة للدائرة الانتخابية ....."اسماء " nayrouz خدمة للغة الضاد: مركز اعتماد المنشآت الصحية السعودي يعرّب أدلته العلمية nayrouz سفير الإتحاد الأوروبي يزور البلقاء التطبيقية ويشهد إتفاقية مشروع المرأة بين الجامعة وجمعية نساء للتنمية الثقافية " نماء" nayrouz البنك الأوروبي للتنمية يتوقع تعافيا طفيفا لنمو اقتصاد الأردن ليصل 2.6% في عام 2025 nayrouz جامعة إربد الأهلية تقيم بطولة في كرة الطائرة للكليات الأكاديمية بمناسبة عيد الاستقلال nayrouz الشرفات يعقد اجتماعا لمناقشة الشكيلات في مدارس المخيم nayrouz أمانة عمّان: أكثر من 50 مليون دينار قيمة إعفاءات غرامات الأبنية والأراضي nayrouz الهيئة العامة للجمعيات الخيرية تعقد اجتماعها السنوي العادي nayrouz

لماذا تدمع أعيننا في فصل الشتاء؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
كشف طبيب مختص في العيون عن السبب المثير للاهتمام وراء سيلان الدموع في فصل الشتاء، موضحاً الطرق الطبية الصحيحة لعلاج تلك الظاهرة التي تزعج الكثيرين.


وقال الدكتور مايكل بروسكو، في تصريحات لموقع «ديلي ميل» الإخباري: «السبب وراء تدمع أعيننا كثيراً عندما يصبح الطقس بارداً في الخارج هو الجفاف»، مشيراً إلى أن هذا ما يسميه الأطباء «متلازمة العين الجافة».

وأضاف أن الهواء البارد يعمل على تجريد العين من الرطوبة، ما يعني أن القنوات الدمعية تكافح لإنتاج ما يكفي من الدموع، لافتاً إلى أن للدموع وظيفة أكبر من البكاء، إذ إنها تبقي العيون رطبة وناعمة وتساعد على تعزيز الرؤية الواضحة.

وبيَّن أن الدموع تشكل وقاية طبيعية فوق الطبقة الخارجية للعين (القرنية) للحماية من الملوثات الضارة كالأوساخ والغبار، متابعاً: «الهواء البارد جاف لدرجة أنه يتسبب في تبخر الطبقة المرطبة للدموع».

وذكر أن هذا الأمر يؤدي إلى رد فعل مبالغ فيه يُعرف باسم «منعكس الدموع»، موضحاً أن الإشارات المرسلة بين الأعصاب الموجودة في الجزء الخلفي من العين والدماغ تعمل على إنتاج الدموع الزائدة للتعويض عن الجفاف.

وقال: «عندما يكون الجو بارداً جداً وعاصفاً، فإن هذا المنعكس يعمل وقتاً إضافياً»، مؤكداً أن المرطبات التي توضع على منطقة العين، كما يفعل الكثيرون لتهدئة البشرة الجافة في الشتاء، يمكن أن تسبب أيضاً دموع العين.

وأضاف أن الأشخاص الذين يعملون أمام شاشة الكمبيوتر طوال اليوم، على سبيل المثال، لديهم طبقة دمعية أرق أو أقل جودة فوق أعينهم؛ لأن عيونهم متوترة للغاية.

لكنه أكد أن تلك الظاهرة المزعجة غير ضارة بشكل عام، ناصحاً بارتداء النظارات الشمسية في الخارج لحماية العينين التي يمكن أن تكون حلاً فعالاً.