تُعتبر محافظة المفرق من المحافظات التي تمتاز بمكون عشائري متنوع على امتدادها الجغرافي ومساحتها الواسعة حيث يترعرع بين أكناف بواديها وقراها أردنيون يجمعهم انتماء دائم وحب راسخ للوطن وقيادتنا الهاشمية وأجهزتنا الإدارية والعسكرية والأمنية.
فالحديث اليوم عن"شامة الصحراء" - المفرق- وحاكمها الإداري الذي زرع في قلوب أبنائها محبة رسخت في الأذهان وتعمقت بالوجدان بصدق أعماله الدؤوبة.
صاحب الباب المفتوح، رجل الميدان، سيف العدالة، ميزان الحق، كريم الابتسامة، نبيل التواضع، سديد الرأي، عقلا وازنا مبهرا، صفات حميدة اجتمعت بكرم من الله بشخصية إدارية حضت بمحبة أبناء محافظة المفرق.
" المحافظ سلمان النجادا " صاحب هذه الصفات وغيرها الذي يمتلك الكثير الكثير من الصفات الكريمة. ولكن كلماتي التقطت بعضها بما يليق بمكانته الفريدة، التي زرعها في قلبونا حتى تمكننا من وصف جزء من صفاته للتعبير عن الود مقرونا بالمحبة والاحترام.
" المحافظ النجادا " الذي يعتلي الحاكمية الإدارية في محافظة المفرق، بكل اقتدار وجراءة وعزم، يُسر اعملها ليلا ونهارا، يتنقل في قراها وبواديها يتفقد كل صغيرة وكبيرة دون كلل ملل من منطلق الميدان مكتب المسؤول الحقيقي ومكانة الصحيح.
الكتابة عن محافظ المفرق" سلمان النجادا " لها شجون ذات مذاق فريد فالرجل أردني أصيل، تربى على مكارم الأخلاق ،فلك مني ومن كل محب زرعت محبتك في قلبه الود والاعتزاز مقرون بالمحبة الصادقة لشخصك الكريم.
هنيئا لمواطني محافظة المفرق محافظها " سلمان النجادا " النموذج الاردني الاصيل الذي يرى في خدمة الوطن وساما على صدره كما هو الوطن وساما على صدر كل اردني في ظل صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه.