قد يطلب الطبيب إجراء تحليل البراز الكامل عندما يشتبه في وجود بعض المشكلات الصحية التي تتعلق بالجهاز الهضمي، حيث يمكن استخدامه لتشخيص العديد من الحالات.
يعتمد قرار طلب تحليل البراز الكامل على تاريخ المرض والأعراض المرافقة والتشخيص المحتمل. وينبغي أن يشرح الطبيب أسباب طلب الفحص وكيفية تجهيز العينة وتوجيهات لتسليم العينة إلى المختبر. وقد يتم طلب فحص البراز كجزء من الفحص الروتيني للكشف عن أي علامات عامة على صحة الجهاز الهضمي.
ما هو فحص تحليل البراز؟
فحص تحليل البراز الكامل هو إجراء طبي يتم فيه فحص عينة من البراز لتقييم صحة الجهاز الهضمي، حيث يعتبر فحص البراز أحد الوسائل الشائعة لتشخيص أمراض الجهاز الهضمي. ويوفر هذا الفحص معلومات مهمة عن وظيفة الجهاز الهضمي ومكونات البراز.
ويتم تحليل البراز في المختبرات الطبية، ويجب أن يتم توجيهه من قبل الطبيب بناءً على الأعراض والتشخيص. وقد يُطلب منك أخذ عينة من البراز في المنزل وتسليمها للمختبر للفحص.
ما هي الأمراض التي يكشفها تحليل البراز؟
ما هو تحليل البراز الكامل
تحليل البراز الكامل
قد يطلب الطبيب إجراء تحليل البراز الكامل عندما يشتبه في وجود بعض المشكلات الصحية التي تتعلق بالجهاز الهضمي، حيث يمكن استخدامه لتشخيص العديد من الحالات.
يعتمد قرار طلب تحليل البراز الكامل على تاريخ المرض والأعراض المرافقة والتشخيص المحتمل. وينبغي أن يشرح الطبيب أسباب طلب الفحص وكيفية تجهيز العينة وتوجيهات لتسليم العينة إلى المختبر. وقد يتم طلب فحص البراز كجزء من الفحص الروتيني للكشف عن أي علامات عامة على صحة الجهاز الهضمي.
ما هو فحص تحليل البراز؟
فحص تحليل البراز الكامل هو إجراء طبي يتم فيه فحص عينة من البراز لتقييم صحة الجهاز الهضمي، حيث يعتبر فحص البراز أحد الوسائل الشائعة لتشخيص أمراض الجهاز الهضمي. ويوفر هذا الفحص معلومات مهمة عن وظيفة الجهاز الهضمي ومكونات البراز.
ويتم تحليل البراز في المختبرات الطبية، ويجب أن يتم توجيهه من قبل الطبيب بناءً على الأعراض والتشخيص. وقد يُطلب منك أخذ عينة من البراز في المنزل وتسليمها للمختبر للفحص.
تحليل البراز يمكن أن يكشف عددًا من الأمراض والاضطرابات المرتبطة بالجهاز الهضمي، منها:
التهاب القولون التقرحي والتهاب القولون التناسلي.
الإسهال المعوي سواء كان السبب فيروسيًا أو بكتيريًا أو طفيليًا.
اضطرابات في الحركة الأمعائية وانخفاض مستويات الشحوم والأنزيمات الهاضمة، والتي قد تشير إلى مشكلات في الهضم والامتصاص.
طفيليات معوية مثل الديدان الدقيقة والطفيليات الأخرى من خلال تحليل البراز.
اكتشاف بعض الميكروبات المسببة للتسمم الغذائي من خلال تحليل البراز.
اضطرابات الهضم وامتصاص الدهون.
أنواع تحليل البراز
وفقًا لموقع Digestive Health Uk هناك عدة أنواع من تحاليل البراز الشائعة التي يمكن أن يطلبها الطبيب، منها:
تحليل البراز الكامل.
فحص الدم الخفي.
تحليل البكتيريا والطفيليات مثل الديدان الدقيقة واللمفاويات والأميبا.
فحص الفيروسات المعوية مثل فيروسات الروتا والنورو.
فحص الشحوم والإنزيمات الهاضمة.
تحليل الأمعاء الغليظة.
أسباب اختبار البراز
يمكن أن يطلب منك الطبيب إجراء اختبار البراز لعدة أسباب كما ورد على موقع healthdirect، منها:
تشخيص مجموعة واسعة من الأمراض والاضطرابات المعوية، مثل التهاب القولون التقرحي، والتهاب الأمعاء التناسلي، والتهاب القولون التحسسي، والتهاب الأمعاء الناجم عن البكتيريا أو الفيروسات.
كشف الإصابة بالطفيليات المعوية مثل الديدان الدقيقة والأميبا واللمفاويات.
اكتشاف الدم الخفي لفحص وظائف القولون والأمعاء العليا.
تقييم وظائف الهضم والامتصاص.
فحص الأمعاء الغليظة لتقييم تواجد البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي.
يتطلب قراءة نتائج اختبار البراز فهم بعض المؤشرات التي يمكن أن تظهر في التقرير الخاص بالاختبار، منها:
1. مظهر البراز
قد يتضمن التقرير وصفًا لمظهر البراز مثل اللون والقوام والوجود المحتمل لشوائب مثل الدم أو الطفيليات.
2. وجود الدم الخفي
قد يتم تقييم وجود الدم الخفي في البراز باستخدام اختبار الدم الخفي. فإذا كانت النتيجة إيجابية، فقد يكون هناك احتمال وجود نزيف معوي أو مشكلة أخرى تتطلب متابعة إضافية.
3. وجود البكتيريا أو الطفيليات
إذا تم اختبار البراز للكشف عن البكتيريا أو الطفيليات، يمكن أن تظهر النتائج وجود هذه الميكروبات الضارة. ويجب تفسير النتائج بالاعتماد على نوع الميكروب ومستوى وجوده.
4. مستويات الشحوم والإنزيمات الهاضمة
إذا تم قياس مستويات الشحوم والإنزيمات الهاضمة في البراز، يمكن أن تعطي النتائج فكرة عن وظيفة الهضم والامتصاص في الجهاز الهضمي.
5. تقييم الأمعاء الغليظة
إذا تم تحليل البراز لتقييم تواجد البكتيريا النافعة، فقد تظهر النتائج تواجد هذه البكتيريا وتركيبها البكتيري في البراز.
وأخيرًا، يمكننا القول أنه يُفضل إجراء تحليل البراز الكامل عند حدوث أي اضطرابات هضمية للبحث عن أي علامات العدوى مثل البكتيريا المعوية المسببة لهذه الاضطرابات.