2024-05-15 - الأربعاء
حكومة الاحتلال ترفض قرار الأمم المتحدة بشأن الاعتراف بفلسطين nayrouz السعودية: مائة ألف ريال غرامة الحج بلا تصريح nayrouz ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات فى البرازيل إلى 149 قتيلا nayrouz "التعاون الإسلامي": الذكرى الـ76 لنكبة فلسطين علامة قاتمة في الضمير الإنساني nayrouz الكويت: الحكومة الجديدة تؤدي اليمين الدستورية nayrouz ما هي أعراض مرض باركنسون؟ nayrouz الجغبير: تكريم الملك للصناعيين شهادة واضحة تدل على نجاحات الصناعة الوطنية nayrouz ليبرمان : السنوار يدير الحرب أفضل من نتنياهو nayrouz الصداقة الأردنية اليونانية في "الأعيان" تبحث والسفيرة ريغا تعزيز العلاقات nayrouz منتدى النقد الدرامي يناقش "مسرحة الرواية بين التنظير والتطبيق" nayrouz الوطني لحقوق الإنسان يثمن الجهود الوطنية في حماية الأسرة nayrouz وزير الصناعة: الأردن يسعى ليكون نواة مركز إقليمي لصناعة المحيكات nayrouz البورد الدولي للتدريب والتطوير المحترف والتنمية البشرية يحقق الإنجازات بقيادة الدكتورة هناء سيف الدين nayrouz بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع nayrouz الأمن العام يحذر السائقين من الاحتيال عبر حوادث السير المفتعلة nayrouz الصداقة الأردنية اليونانية في "الأعيان" تبحث والسفيرة ريغا تعزيز العلاقات nayrouz "عمل الأعيان" تلتقي وفد تعزيز الحوار الاجتماعي في جنوب المتوسط nayrouz كريم في نمو وابتكار مستمرين خلال مؤتمر Xpand 2024 nayrouz وفاة عامل خمسيني إثر حادث سقوط بالقويرة nayrouz "فيفا" يعلن إقامة بطولة كأس العرب في قطر في 2025 nayrouz

5 سيناريوهات للانتشار الفرنسي في أوكرانيا

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
لا تزال تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حول إرسال قوات فرنسية إلى أوكرانيا تثير الجدل، ولا سيما بعد الوعيد الروسي في حال اتخاذ تلك الخطوة.

ورد ماكرون في وقت سابق، عند سؤاله حول إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا قائلا: "واجبنا هو الاستعداد لجميع السيناريوهات"، محذرا من أنه "لا ينبغي استبعاد أي شيء"، بحسب صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية.

وفي التفاصيل، طرحت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية عدة سيناريوهات لهذا التدخل على لسان محللين غربيين على النحو التالي:

السيناريو الأول: إنشاء مصانع فرنسية في أوكرانيا

إنشاء فرنسا مصانع أسلحة، سواء للإنتاج أو للصيانة في حالة التشغيل، في أوكرانيا، ووقعت شركة "بي إيه إي سيستمز" البريطانية عقدًا لإنتاج الأسلحة الصغيرة، وخططت شركة Rheinmetall الألمانية لإنشاء مصنع لإصلاح الدبابات. 

ولدى الجيش الفرنسي هيكل للحفاظ على معداته في حالة تشغيلية، ومع ذلك، من المرجح أن يتم إنشاء المصانع، مثل شركة BAE وRheinmetall، من قبل المدنيين. 

من جانبه، قال الجنرال فرانسوا شوفانسي، مستشار الجغرافيا السياسية، والمتخصص في علوم المعلومات والاتصالات:"لدي شكوك كبيرة حول مثل هذا المشروع، مضيفاً: "ستكون عقود التأمين مرتفعة للغاية بحيث تجعل تنفيذها غير محتمل".

وستمثل هذه المصانع، التي تنتج معدات ذات قيمة عالية جدًّا، هدفًا رئيسًا للجيش الروسي. وأكد المصدر العسكري أن "نتائج عملية الزرع لن تؤتي ثمارها إلا بعد عدة أشهر". 

وبالتالي فإن المصانع في دولة مجاورة، ولكنها عضو في حلف شمال الأطلسي، من الممكن أن تكون أكثر كفاءة، ومن المؤكد أن "الضربة السياسية" ستكون أقل.

جاء ذلك بعد أن قال وزير الخارجية الفرنسي سيباستيان ليكورنو، في تصريحات لقناة "إر.إم.سي" الفرنسية، إن باريس تدرس إزالة الألغام وتدريب الجنود الأوكرانيين على أراضيهم".

كما يتم بالفعل تدريب الجنود الأوكرانيين في فرنسا وبولندا على يد الجيش الفرنسي، وسيكونون على أرضهم.

ونقلت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية عن مصدر عسكري قوله: "إنه أمر ممكن من الناحية الفنية، لكن علينا أن نتساءل عما إذا كان هذا التدريب سيسرع من انخفاض سقوط عدد القتلى من الجانب الأوكراني؟ 

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 21 فبراير/شباط في قصر الإليزيه وفقًا لصحيفة "لوموند": "على أي حال، في العام المقبل، سأضطر إلى إرسال رجال إلى أوديسا". 

وأوضحت صحيفة "لوكانارد أونشيني"، أن ماكرون يخشى ارتفاع أسعار الحبوب وامتداد الصراع نحو مولدوفا في حالة الغزو الروسي لميناء أوديسا. 

وشكلت موانئ أوديسا الثلاثة 64.8% من إجمالي الصادرات و67% من الواردات الأوكرانية في عام 2019، مرت عبره 91.4 مليون طن من البضائع، بالإضافة إلى ذلك، فهي تسمح بتصدير الحبوب الضرورية لتجنب المجاعة العالمية.

في  هذا السيناريو، ستذهب فرنسا لإغاثة الجنود الأوكرانيين في المناطق المحررة، مثل الحدود البيلاروسية أو خيرسون أو خاركيف، وهذا من شأنه أن يرسل إشارة إلى الروس لإثنائهم عن المضي قدمًا. 

من جهته، قال العقيد السابق في الجيش الفرنسي، ميشيل جويا، "إن عملية توفير ملاذ آمن في قلب أوكرانيا هي حاليًّا حلم بعيد المنال".

وأضاف: "سيتم نشر القوات تحت السلطة الأوكرانية لضمان مهمة حماية المنطقة. وفي هذه الحالة، يجب أيضًا إعلان منطقة حظر الطيران".