ابراهيم الخوالدة يهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم بمناسبة الذكرى 25 لجلوس جلالتكم على العرش.

 اتقدم الي مقامكم السامي بأحر التهاني وأطيب التبريكات والأسرة الهاشمية والشعب الأردني بأن هذه المناسبه الوطنيه عظيمة ونستذكر فيها بفخر واعتزاز الإنجازات التي تحققت بقيادتكم الرشيده.

كما نقف صف واحدا دعما وتاييدا لجلالتكم في مسيرته الاصلاحيه وتعزيز الديمقراطيه والعداله الاجتماعية.

ومن هنا نرفع أسمى آيات الولاء والانتماء والوفاء لعرشكم السامي يا مولاي وسر وعين الله ترعاكم. 

في هذا اليوم ، نستذكر تاريخنا العظيم لنحتفل بروح الاستقلال واليوبيل والوحدة التي جعلتنا أقوى معاً، نتعهد بمواصلة العمل المشترك والتفاني في بناء وطننا لتحقيق النجاح والازدهار.

في هذا اليوم المبارك، نرفع أكف الضراعة إلى المولى عز وجل أن يحفظ جلالتكم ويمدكم بموفور الصحة والعافية، وأن يوفقكم لمواصلة مسيرة البناء والعطاء، وأن يديم على مملكتنا الحبيبة نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتكم الحكيمة.

كل عام وجلالة الملك عبد الله الثاني و ولي عهده الأمين والأسرة الهاشمية بألف خير، ومملكتنا الأردنية الهاشمية ترفل بثوب العزة والكرامة.

الأستاذ إبراهيم مصطفى محمد خوالدة..