2025-04-07 - الإثنين
فعاليات مادبا والجيزة ترفض الاساءة للجيش والأجهزة الأمنية nayrouz انخفاض أسعار الذهب 50 قرشا للغرام في الأسواق المحلية nayrouz وفاة ميشيل أحد "إمبراطور السيارات" وصاحب أكبر أسطول في الإسكندرية nayrouz شهيد في غارة إسرائيلية جنوب لبنان nayrouz انخفاض أسعار الذهب نصف دينار في السوق المحلية nayrouz عودة 52 ألف لاجئ سوري من الأردن منذ سقوط الأسد nayrouz "البري لنيروز: لا للعصيان المدني.. وأمن الوطن مسؤولية وطنية مشتركة" nayrouz التربية تعلن موعد بدء امتحان الثانوية العامة 2025 nayrouz الخريشا تتابع سير الدوام وانتظام الطلبة في صفوفهم في مدرسة البنيات الثانوية للبنين. nayrouz عودة 52 ألف لاجئ سوري من الأردن منذ سقوط الأسد nayrouz الخشمان يكتب :جهود ملكية متواصلة لنصرة غزة nayrouz رسوم ترامب الجمركية تهوي بالبورصات العالمية nayrouz ثورة في أتمتة الأعمال: منصات مبتكرة لتطوير وكلاء ذكاء اصطناعي ذكية nayrouz نائب رئيس بلدية اربد الكبرى وعددًا من أعضاء المجلس البلدي يقدمون التهاني لمحافظ اربد بعيد الفطر السعيد ...صور nayrouz كلية الصيدلة في جامعة فيلادلفيا تحتفي بطلبتها المستجدين وتستعرض فرصهم الأكاديمية والمهنية nayrouz الناشطة السياسية حلا الكيلاني لنيروز : لا للعصيان المدني.. لا للفوضى في الأردن nayrouz السودان يطلب من الأمم المتحدة إنقاذ سكان "الفاشر" من المجاعة nayrouz اليمن: 3 غارات ليلا تستهدف منطقة بني حسن بمديرية عبس nayrouz بري: لم اسمع من أورتاغوس أي دعوة إلى التطبيع nayrouz الجيش الروسي يسيطر على بلدة في سومي ويدمر 100 مسيرة أوكرانية nayrouz
وفيات الأردن ليوم الأحد 6 نيسان 2025 nayrouz وفاة الحاج المختار رجا مسلم الوابصي البلوي "ابو عوض" nayrouz الاردن...وفاة شقيقتين بفارق يوم واحد nayrouz شكر على تعازِ nayrouz وفاة الرائد المتقاعد نوح القواسمه "ابو عامر" nayrouz وفاة الشاب محمد عوني سباعنة اثر حادث سير مؤسف nayrouz وفاة مؤسس المختبر الجنائي بالأردن الدكتور محمد أبو حسان nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 5-4-2025 nayrouz أسرة نادي الفيصلي يعزي حاتم عقل بوفاة والدة nayrouz شكر على واجب التعزية والمواساة nayrouz مدير مكافحة المخدرات يشارك في تشييع الملازم أول ليث الحياصات - صور nayrouz شكر على تعاز بوفاة الشيخ محمد جراد بن حرب المرايات nayrouz فقدت عشيرة الخليفات أحد رجالات المرحوم عبدالرحمن الفياض ابو عماد nayrouz وفاة الملازم أول ليث محمد الحياصات إثر أزمة قلبية حادة. nayrouz وفاة صاحب الايادي البيضاء الشيخ مفلح ملهي الذيابات الحويطات "ابو ممدوح". nayrouz شكر على تعاز بوفاة الحاج عويد ذياب البري "ابو محمد" nayrouz وفاة عايد سليمان الغيالين الجبور " ابو عناد " nayrouz وفاة العميد المهندس سالم عبدالكريم الشوابكة. nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 4 أبريل 2025 nayrouz "وفاة ميسر محمد جمعه عن عمر 65 عامًا أثناء صيامها" nayrouz

بوليفيا دولة في أمريكا الجنوبية وتعتبر خامس أكبر دول بالقارة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

بوليفيا أو رسميًا دولة بوليفيا متعددة القوميات هي دولة في أمريكا الجنوبية وتعتبر خامس أكبر دول القارة مساحةً بعد البرازيل، والأرجنتين، وبيرو، وكولومبيا، تبلغ مساحتها 1,098,581 كيلومتراً مربعاً ووصل عدد سكانها في 2013 إلى 10,461,053 نسمة. أهم مدنها سانتا كروز، و‌أورورو، و‌سوكري، و‌بوتوسي، و‌كوتشابامبا. عاصمتها الرسمية هي سوكري والعاصمة الفعلية هي لاباز.

في عام 1825، أعلنت بوليفيا استقلالها، وحملت اسم بوليفار. منذ ذلك الحين شهدت بوليفيا، منذ استقلالها، نحو 200 محاولة انقلاب، إلى أن استقر نظام الحكم المدني، نسبياً، في الثمانينيات من القرن العشرين؛ غير أنها واجهت مشكلات صعبة، تمثلت في الفقر المدقع، والاضطراب الاجتماعي، وإنتاج المخدرات. 

في ديسمبر 2005، انتخب البوليفيون زعيم حركة «نحو الاشتراكية»، ايفو موراليس رئيساً للبلاد، وهو أول رئيس ينال قدراً كبيراً من الصلاحيات منذ استعادة الحكم المدني، في عام 1982. وقد وعد بإجراء تغييرات في الطبقة السياسية، تمكن الأغلبية الفقيرة من استلام السلطة.

يرجع اسم بوليفيا إلى الجنرال سيمون بوليفار الذي سعى من أجل تحرير أراضي أمريكا الجنوبية من سيطرة الاستعمار الإسباني، فتم إطلاق اسم بوليفيا على هذا الجزء نسبةً إلى الجنرال بوليفار.

هي إحدى حضارات أمريكا الجنوبية التي سادت قبل 2500 سنة. وقامت هذه الحضارة في تياواناكو.

 وكانت حضارة إنشائية وزراعية وحيوانية، حيث أعتمدو على أعمال الزراعة وتربية الحيوان كاللاما وألبكة. وتعتبر مدينة تيواناكو موقعا حضاريا كبيرا فوق جبال الأنديز.

 وقد بنيت سنة 200 ق.م. وكانت معظم مبانيها من الحجارة، واشتهرت بفخارها. ومعبدها الذي الذي أحتوى على بوابة الشمس الشهيرة. وقد أخذت شيلي عن بوليفيا نماذج الفخار.

 كانت بوليفيا قسماً من إمبراطورية الهنود الأمريكيين الانكا قبل استيلاء الإسبان عليها في سنة (1538 م) وظلت خاضعة للاستعمار الإسباني حتى سنة (1825م)، حيث استقلت بعد ثورة دامية، وفي سنة (1879 م) دخلت حرباً مع جارتها شيلي، استمرت حتى سنة (1922 م)، وتنازلت بعد هزيمتها لشيلي عن مساحة كبيرة من أراضيها تمثلت بكامل ساحلها على المحيط الهادي، كما تنازلت عن قسم من أرضها للبرازيل، ودخلت في حرب مع جارتها البارغواي في سنة (1932 م) ولتتنازل لاحقا عن قسم من أراضيها للبراغواي.

بقيت الأقلية البيضاء تتحكم بمقدرات البلاد زمنا طويلا دون أن ينازعها أحد على السلطة. ولكن تغييرات أساسية حدثت في نهاية العشرينات من القرن العشرين حين استطاعت العناصر التروتسكية في حزب العمال الثوري، وبعض العسكريين التقدميين، إيصال الكولونيل جرمان بوش في 1937 والقائد غوالبرتو فيلارول (1943-1946) إلى رئاسة الجمهورية ودفعهما للقيام ببعض الإصلاحات الاجتماعية والسياسية.

 ولكن رغم هاتين الفترتين الهادئتين نسبيا، فقد ظل الطابع العام للحياة السياسية في بوليفيا يغلب عليه عدم الاستقرار، والخلافات السياسية والإضرابات بالإضافة إلى الانقلابات العسكرية. وفي عام 1951 جرت انتخابات رئاسية في البلاد، ففاز مرشح «الحركة الوطنية الثورية» (MNR) فيكتور باز استنسيرو بأغلبية الأصوات، ولكن الزمرة العسكرية منعته من استلام مهامه، مما أدى إلى قيام ثورة عامة بقيادة «الحركة الوطنية الثورية» انتهت بالإطاحة بالزمرة العسكرية الحاكمة، وتسليم استنسيرو مهام رئيس الجمهورية. 

عمل الرئيس الجديد على تقليص دور الجيش في الحياة السياسية، فعمد في المرحلة الأولى إلى حله، ثم أمم المناجم ومنح الأميين (الذين تلبغ نسبتهم 70% من السكان) حق التصويت، وأصدر قانونا للإصلاح الزراعي. إلا أن سياسته هذه اصدمت بعدة عقبات حالت دون تنفيذها بشكل كامل. وأبرز هذه العقبات، الصراع على السلطة داخل الطبقة الحاكمة، وبشكل خاص بين خوان ليشين زعيم عمال المناجم من جهة، وبين جناح آخر- كان يعتمد على دعم الفلاحين والولايات المتحدة - من جهة أخرى. وقد أثرت هذه الخلافات على المناخ السياسي العام، ومهدت الطريق أمام عودة العسكر للحكم مجددا. 

ولكن قبل أن يتم ذلك استمرت الحياة الدستورية فانتخب هرنان سوازو رئيسًا للجمهورية من عام 1956-1960. وأعيد انتخاب استنسيرو عام 1960. 

استغل نائب رئيس الجمهورية الجنرال رينيه بارينتوس أورتونو فترة الاضطرابات والإضرابات، فاستولى على السلطة بانقلاب عسكري قام به في نوفمبر 1964. 

وقد شاركه رئاسة الجمهورية الجنرال الفريدو أوفاندو كانديا حتى عام 1966 حين انتخب رينيه أوتونو رئيسا وحيد للجمهورية. ورغم مساندة القوات المسلحة والكونغرس لرينيه أورتونو فقد لقي معارضة شديدة من قبل عمال مناجم القصدير الذين اتهموا الحكم بالضغط على نقابات العمال. فقامت ثورة عام 1967 التي قادها الثائر الأرجنتيني إرنستو تشي جيفارا.

 إلا أن القوات الحكومية غدرت بتشي جيفارا، وألقت القبض عليه وقتلته. 

كما اعتقلت المفكر الفرنسي اليساري ريجيس دوبري مما أثار موجة استنكار عالمية واسعة..