مع اقتراب موعد الاقتراع لانتخابات مجلس النواب العشرين في 10أكتوبر، تتجه أنظار الناخبين نحو الشباب الطموح الذي يحمل في جعبته رؤى مستقبلية وآمال عريضة. وفي مقدمة هؤلاء يبرز المحامي أنس عماد الدميسي، الذي يعتبره العديد من أبناء الزرقاء أحد أبرز المرشحين لدخول المجلس النيابي القادم.
أنس الدميسي لم يكن مجرد شاب عادي، بل نموذجًا حيًا للشباب الواعي والمثقف الذي آمن بالمرحلة القادمة للوطن، وما تحمله من خطط متقدمة وبرامج طموحة تتناغم مع رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين. فقد حرص أنس على تعزيز وتوسيع دائرة المشاركة في صناعة القرار، مؤكدًا على دور الشباب الأردني في بناء مستقبل الوطن.
من خلال مبادراته المتعددة، أثبت أنس الدميسي اهتمامه الكبير بتقدم المجتمع وازدهاره. فقد نفذ العديد من المشاريع التنموية التي ساهمت في نهضة بيئته والمجتمع المحيط به، مما جعله يحظى بثقة الناخبين الذين يرون فيه الأمل لتغيير حقيقي.
استطلاعات الرأي تشير إلى أن أنس الدميسي سيتصدر المشهد الانتخابي في الزرقاء، حيث يعكس دعمه الواسع والتقدير الكبير الذي يحظى به بين المواطنين. ومع اقتراب يوم الانتخابات، يتوقع الكثيرون أن تتحول هذه الثقة إلى أرقام مبهرة في النتائج النهائية.
أنس عماد الدميسي، نموذج للشباب الأردني الذي يسعى لبناء مستقبل أفضل لوطنه، بروح مليئة بالطموح والإصرار، وبإيمان عميق بأهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الشباب في تحقيق التغيير المنشود.