سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الشاب، يعتبر من أبرز الشخصيات التي أولت اهتماماً كبيراً بالشباب الأردني في مختلف المحافل والندوات. فسموه يسعى دائماً لتعزيز قدرات الشباب ودعمهم، إيماناً منه بأنهم عماد المستقبل وأمل الوطن.
من خلال المبادرات المتعددة، يسعى الأمير الحسين إلى تمكين الشباب في مجالات عدة، سواءً كانت تعليمية، اقتصادية، أو اجتماعية، لخلق جيل قادر على مواجهة التحديات والمساهمة في بناء الأردن.
إن ما يميّز سموه هو قربه من الشعب وحب الأردنيين له، وهو دائم الاقتداء بجلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يُعتبر القدوة الأعلى لسمو الأمير الحسين. هذا الولاء والانتماء يظهر جلياً في كل تحركات ولي العهد، حيث يجمع بين الأصالة والتطلع نحو مستقبل مزدهر.
نحن كأردنيين نعتز ونفخر بقيادتنا الحكيمة، وندعو الله دائماً أن يحفظ جلالة الملك وسمو الأمير الحسين، ويطيل في أعمارهم لرفعة الأردن وتقدمه.