الدكتور خالد الزعبي هو رمز من رموز العطاء في مدينة الرمثا، حيث يُعتبر الداعم الوحيد لشبابنا وتمكينهم في مختلف مجالات الحياة. إن تواجده الدائم في الميدان يجسد روح العمل التطوعي والمبادرات الخلاقة التي تهدف إلى بناء جيل قوي ومؤثر.
يستثمر الدكتور خالد جهوده في تطوير مهارات الشباب، ويعمل على توفير الفرص لهم ليكونوا جزءًا من التغيير الإيجابي في مجتمعهم. فبفضل رؤيته الثاقبة وإيمانه العميق بقدرات الشباب، استطاع أن يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الكثيرين، مُلهمًا إياهم لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم.
ليس فقط من خلال الدعم المادي، بل أيضًا من خلال توجيههم وإرشادهم، حيث يحرص على أن يكون قريبًا منهم، يستمع إلى أفكارهم ويقدم لهم النصائح القيمة. إن الدكتور خالد هو مثال حي للإنسان الذي لا يدخر جهدًا في سبيل خدمة مجتمعه ورفع مستوى الوعي بين أفراده، مما يجعله شخصية محبوبة ومقدرة من الجميع.
إن ما يقدمه الدكتور خالد الزعبي هو أكثر من مجرد دعم؛ إنه بناء لجسور الأمل والطموح، وهو تجسيد حقيقي لقيم الإنسانية والتضامن. فكل مبادرة يقوم بها، وكل شاب يوجهه، يساهم في تشكيل مستقبل أفضل للرمثا، مما يجعله نجمًا ساطعًا في سماء العمل التطوعي.
داعين الله عزوجل أن يوفقه في ظل مولاي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وأعز ملكه وولي عهده الأمين حفظ الله الأردن بقيادته الهاشمية المظفرة وبسواعد أبناءه المخلصين الوفيين للقائد.