ولم يتمالك اللاعب الشاب نفسه بعد انتهاء المباراة، ليجهش بالبكاء معتبرا نفسه السبب الرئيس لمغادرة منتخب بلاده البطولة من الدور نصف النهائي.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة خطفت الأضواء بتوجه مدرب المنتخب البحريني، البرتغالي هيليو سوزا، إلى اللاعب ليكون أول المواسين له.