أهلنا وإخوتنا عشائر السفاريني عامة وآل عشاير خاصة.
لقد تلقينا بالحزن واللوعة خبر رحيل الفاضلة أم الوليد هذا الصباح.
إخواني جميعاً لقد آلمنا هذا المصاب الذي هو مصابنا.
ولكننا لا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون.
وأعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم راجينه تعالى الذي أختار فقيدتنا جميعاً لجواره وقربه في صبيحة الْيَوْمَ الأول من أواخر هذا الشهر الفضيل بأن يرحمها ويغفر لها ويسكنها الدرجات العُلى من الجنة أنه رب ذلك والقادر عليه.