منذ هذا اليوم الاثنين ، الذي يعد الخامس، والعشرين، من أيام شهر رمضان المبارك ، فقد قرر قلمي ،بأنّ يخط عن شخصية جنسيتها مصرية ، ولا شك بأنها ، ذاع صيتها بين الأوساط العالمية ، خاصة مع سيرتها الذاتية الطيبة ، التي تحمل في طياتها ، بأنها شخصية نالت لقب محامي بجدارة .
ولا شك بأن ّ الشخصية، التي اود أن أتطرق إليها ،هي شخصية الدكتور محمود شعبان حسن، مصري الجنسية ، التي كانت ، و مازالت ،شخصية جادة، في تعاملها مع الاخرين عامة .
فكم كان وما زال الدكتور محمود ،محط اهتمام الآخرين ،الا أنهُ قد حظى باحترام شديد من الأردنيين ، وذلك في حنانه ،واخلاقه، التي أخذها من واقع جمهورية مصر الشقيقة .
فحينما نقول مصر اذن نكتفي في قول أن ّ مصر الشقيقة ،هي تاريخ عريق بحد ذاته،
بداية من التراث الذي متواجد بالصحراء ، حتى هذه اللحظة التي أخذنا منها المجد ، بأن نعتز بها كثيراً ،
لان تاريخها كان شامخاً ، في عروبتها ، التي ترعرعت ، منذ الفراعنة في بناء الأهرامات ، لنتحدث عن تاريخ ، به الصفاء، والنقاء ،لنقتدي به أكثر وأكثر حتى الآن.
نستوقف هنا لنقول لشخصية الدكتور محمود شعبان حسن ،بانك شخصية، ذات أخلاق طيبة ، وتحمل الفكر النير ، ونحن الاردنيون نفتخر بك، لانك مصري الجنسية ،حماك الله دكتورنا .