اللهم لك الحمد حمداً أبلغ به رضاك أؤدي به شكرك وأستوجب به المزيد من فضلك اللهم لك الحمد كما أنعمت علينا نعماً بعد نعم ولك الحمد في السراء والضراء ولك الحمد في الشدة والرخاء ولك الحمد على كل حال.
بمزيد من الفخر والاعتزاز، احتفل واسرتي بنجلي الثالث زيد بن جميل الباشا ابو شاكر الذي ينهي دراسته الجامعية الأولى من جامعة آل البيت كلية القانون،.. بعد مشوار حافل منتظرا توامه الغالي عون بن جميل (صاحب السعادة) ليكملوا انجالي مربع الاعتزاز لحين صعود باسل الأسد ويتحول إلى نجمة خماسية اطير إليها وبها في سماء عروبتنا ، محلقا في فضاء دمشق ومعانقا القدس ، من عرين الأمة اردن العز ،
مبارك لك باشا رغم الظروف الحالكات التي اعترضت دربك وكما تعلم اعتدنا عليها.. وكنا شوكا في حلق كل متخاذل ومارق وحاسد..
نعم.. ستنضم إلى قوافل المتعطلين.. ولن ننقم على المتنفذين الذين لا يعرفون قوائم الخدمة المدنية.. وسنبقى ع تراب هذا الوطن مدافعين عنه بارواحنا.. واجسادنا.. قابضين على جمر الموقف الثابت والحق ولن نستجدي أحدا.. او نساوم.. نجوع وتبقى روؤسنا مرفوعة لا تركع الا لله..
ولدي.. أحببت أن أنهى بهذه الكلمات ليعلم الجمع اننا لم نقبض ولم نركع ولم نرضخ.. ونفاخر الدنيا بأننا نمشي مرفوعي الرأس وان كنا نشكو من ظلم واجحاف.. وفقر وابتلاء
فالحمد لصاحب الحمد وكان الله في عونكم واعانني على إكمال مسيرة العطاء... مبارك ابا شاكر زيد الخيل الحبيب.