2025-12-04 - الخميس
وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا nayrouz الصداقة الأردنية الإسبانية في الأعيان تلتقي السفير الإسباني nayrouz عاجل.. إعلام إسرائيلي: مقتل ياسر أبو شباب على يد مسلحين برفح nayrouz مديرية الأمن العام تطلق خدمة “التدقيق الأمني للمركبات” عبر الرقم الموحد "117111" nayrouz العمل": الأردن ملتزم بحماية الأطفال من الاستغلال الاقتصادي nayrouz رئيس لجنة أمانة عمّان يتسلّم جائزة "التميّز العربي" 2025 nayrouz 5.7 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان nayrouz شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة nayrouz الجازي تكتب :نشامى المنتخب الأردني.. عزيمة الوطن وفخر الأجيال nayrouz عمّان الأهلية تستضيف أعمال مؤتمر البلقاء الثقافي الثالث nayrouz تربية الطفيلة" تكرّم معلما لموقف إنساني مع أحد طلبته nayrouz رئيس الديوان الملكي يرعى إطلاق المرحلة الثانية للمبادرة الملكية لتمكين وتفعيل القطاع التعاوني nayrouz السوداني يوجه بإجراء تحقيق في "خطأ" يتعلق بتجميد أموال حزب الله والحوثيين nayrouz مركز إعداد القيادات الشبابية يختتم دورة في تحليل وتمثيل البيانات في وزارة الشباب nayrouz الفنان فؤاد حجازي يرقد على سرير الشفاء في المدينة الطبية nayrouz الإعلان عن استشهاد 3 أسرى من غزة في سجون الاحتلال nayrouz طاقم دورية نجدة ينقذ حياة طفل في مأدبا nayrouz اللجنة العليا للمحافظة على قلعة الكرك تتابع الخطة التنفيذية لتأهيل المدينة nayrouz "الجامعات العربية" يبحث الشراكة مع جامعة الأمير محمد بن فهد nayrouz سفير العراق يزور الموقر لتقديم واجب العزاء بوفاة والدة المحافظ حاكم الخريشا nayrouz
وفيات الأردن ليوم الخميس 4-12-2025 nayrouz شكرا على تعازي بوفاة المرحوم الحاج عبدالله غوري الغيالين الجبور nayrouz الحاج محمد المرعي العقله بني مصطفى " ابويوسف" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأربعاء 3-12-2025 nayrouz وفاة الحاجه رشيده رجا الغريب زوجة المرحوم علي الحردان nayrouz هيثم الوريكات العدوان يعزّي بوفاة والدة المحافظ حاكم الخريشا nayrouz نيروز الإخبارية تعزّي بوفاة والدة المحافظ حاكم ممدوح الخريشا nayrouz الجبور يعزّي بوفاة والدة الدكتور حاكم الخريشا. nayrouz وفاة الحاجة منى زوجة المرحوم ممدوح خازر السلمان الخريشا nayrouz وفاة الشاب هيثم محمد منصور الزبن " ابو محمد" nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 2-12-2025 nayrouz وفاة الشابة مثال محمد حفيدة المرحوم الحاج عبد القادر الحوري "ابو هايل" nayrouz رحيل الشيخة هيجر العدوان أم محمد يوجع القلوب nayrouz الحاج سليمان خلف المعايطة في ذمة الله nayrouz والدة النائب حابس سامي الفايز في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الاثنين 1-12-2025 nayrouz وفاة الصحفي عبدالرزاق ابوهزيم عن عمر يناهز ٤٧عام nayrouz وزير الاتصال الحكومي ينعى الزميل عبدالرزاق أبو هزيم nayrouz الحاجه فريال راكان تركي الحيدر الزبن في ذمة الله nayrouz الحاج إشتيوي خلف المعايطة "ابو سمير " في ذمة الله nayrouz

{clean_title}
نيروز الإخبارية : #رد مجلس الأمة على خطاب العرش السامي #نيروز-رفع مجلس الأمة، أمس الأحد، رده على خطاب العرش السامي، الذي تفضل جلالة الملك عبدالله الثاني بإلقائه في السابع من الشهر الحالي، إيذانا بافتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الثامن عشر. وهذا نص ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش السامي #رد_مجلس_الأعيان: "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسولنا العربي الهاشمي الأمين، المبعوث رحمة للعالمين. سيدي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، في رحاب بيتنا الهاشمي الأول- رغدان العامر- وهو المقر الذي منه بدأ التأسيس، وبدأت الدّولة، يقف مجلس الأعيان بين يدي قائد الوطن، ليرد بالشكر والحب والتقدير، على خطبة العرش التي افتتحتم بها جلالتكم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الثامن عشر، والتي رسمت لنا معالم المرحلة القادمة في مسيرتنا الديمقراطية المستمرة والمتواصلة منذ ما يقارب القرن الكامل من الزّمان.. ما جعل مملكتنا الأردنية الهاشمية واحةَ الأمن والطمأنينة والاستقرار، وأنموذجا عربيا للدولة المدنية الحديثة والقلعة الصامدة على الدوام، بفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة والعظيمة والرحيمة، وكنا بها ومعها القادرين بعون الله، على مواجهة كل من أراد بنا شرا، من الأعداء الحاقدين على اختلاف مسمياتهم وبخاصة خوارج العصر، الذين شوهوا سماحة الإسلام، ونقاء العروبة، وإنسانية الإنسان، ومن أولى من عميد آل بيت رسول الله في التصدي لهذه الهجمة الظالمة على الإسلام، دين التسامح والرحمة، حتى تنتهي الغمة، ويزول الدجى عنا وعن الأمة، التي أرادها الله أن تكون خير أمة أخرجت للناس. ويؤكد مجلس الأعيان على ما جاء في خطبتكم الشاملة بعدم السماح لأي كان بالتجاوز على حقوق المواطن، أو المساس بكرامته .. فالجميع متساوون في الحقوق والواجبات .. ولا أحد على الإطلاق فوق القانون، وسنواجه تحديات التحديث والتطور والتقدم بعزيمة لا تلين، وبوعيٍ وإدراك للواقع، وبرؤية واثقة نستمدها من قيادتكم الملهمة وحكمتكم المستشرفة للمستقبل، وصولاً إلى الوطن الأنموذج الذي نباهي به سائر الأوطان. سيدي صاحب الجلالة، يبارك مجلس الأعيان جهود جلالتكم الدؤوبة، ومتابعتكم الحثيثة للدفاع عن الأقصى الشريف، وسائر المقدسات الإسلامية والمسيحية التي أثمرت عن الإعلان العادل لليونسكو، بأن منطقة الأقصى بكامل مساحتها، فوق الثرى، وتحته وحوله، هي منطقة إسلامية خالصة، وهي كلها كانت، وما تزال، وستبقى في الوصاية الهاشمية أمانة غالية ومقدّسة إلى أن يستعاد الوطن المحتل من غاصبيه، ويرد الأقصى والقيامة والمهد، والحرم الإبراهيمي وسائر المقدسات بإذن الله جلت قدرته. سيدي صاحب الجلالة، يثمن مجلس الأعيان عاليا اهتمام جلالتكم بالقضاء العادل النزيه – والعدل أساس المُلك – ويقدر حرص جلالتكم على تطويره وتحديثه وتعزيزه، ليواكب متطلبات العصر، ويسير جنباً إلى جنب مع سائر السلطات، ونحن ماضون على هذا النهج بقيادتكم الحكيمة نحو التشاركية والتكاملية بروح المسؤولية وخدمة الصالح العام مما يحتم وضع الضوابط والمبادئ التي تؤدي إلى تحقيق الفصل بين السلطات والتوازن فيما بينها. سيدي صاحب الجلالة، إن إصرار جلالتكم على إجراء الانتخابات النيابية في موعدها الدستوري، جاء ترسيخا للديمقراطية، وتجسيدا للمشاركة الشعبية، وإن توجيهات جلالتكم للحكومة بإجراء انتخابات اللامركزية والبلدية يعكس إرادتكم السامية بتوسيع قاعدة المشاركة الشعبية، ويؤكد النهج السليم في مواصلة عملية الإصلاح التي سَبَقْنا بها كل الآخرين. وسيكون مجلس الأعيان يا مولاي، كما أردتم له أن يكون معززا، ومساندا للحكومة، يقدم لها الدعم، ويتولى الرقابة، والمساءلة، حين يقتضي الأمر ذلك، تلك هي الديمقراطية التي أمرتنا يا مولاي أن نقوم بواجبنا الكامل في ميدانها، وعن ذلك الأمر يا سيدي لن نحيد. سيدي صاحب الجلالة، وبتوجيهاتكم وقيادتكم يا سيدي سنسعى إلى الإسهام في وضع سياسات وبرامج واقعية وأهداف قابلة للتحقيق من أجل النهوض بواقع الاقتصاد الوطني وتحقيق تنمية مستدامة ورفع معدلات النمو وزيادة الاستثمارات التي تخلق فرص العمل لشبابنا وتمكنهم من امتلاك فرص الحياة الكريمة مع التركيز بشكل خاص على البرامج الوطنية لتنمية الموارد البشرية في مختلف المراحل والجوانب التعليمية والمهنية والثقافية والاقتصادية. سيدي صاحب الجلالة، يؤكد مجلس الأعيان على أن الأردن، بقيادتكم الهاشمية بكل ما لها من شرعية دينية وتاريخية وقومية، سيبقى على عهد الوفاء لقضايا أمتنا العربية والإسلامية وفي طليعتها حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، التي حملتم أمانتها منذ الشريف الحسين بن علي، الذي يسكن جسده ثراها المقدس، وترفرف روحه الطاهرة في سمائها المباركة. سيدي صاحب الجلالة، يعبر مجلس الأعيان عن اعتزازه وفخره بقواتنا المسلحة-الجيش العربي المصطفوي – وأجهزتنا الأمنية كافة التي يستحق فرسانها منا أن نقدم لهم أقصى ما نستطيع من دعم وإسناد، ومن محبة وعرفان، على قدر التضحيات التي بذلوها، ويبذلونها دون من، من أي بطل من أبطالهم، وبلا تردد حتى من الأهل، حين يناديهم الواجب المقدس، للتضحية والعطاء والفداء، فهم أبناء العسكر الذين مضوا وآباء العسكر الآتون المنذورون للوطن على عهد الآباء والأجداد. سيدي صاحب الجلالة، ومجلس الأعيان، ماثل بين يديكم الكريمتين، في هذا الضحى المبارك، يتوجه من هنا.. من المقر العامر (رغدان الخير والعطاء)، إلى أهلنا في كل أنحاء الوطن، بالعهد، والوعد أن نظل الأوفياء للعرش الهاشمي المفدى، ولأردننا الغالي، ولأهلنا غربي النهر، والأقصى وسائر المقدسات، التي نحمل أمانتها صامدين صابرين قادرين بإذن الله، لا نألو جهدا في الدفاع عنها، كما فعل الأجداد والآباء، وكما سيفعل الأبناء والأحفاد من بعدنا، حتى يعود الحق إلى أهله، وترد الأمانة إلى أصحابها، والحمد لله من قبل ومن بعد، على نعمة الأمن والأمان والاستقرار التي حبانا بها ببركة آل البيت الأطهار، ونشامى جيشنا الأبرار، وأجهزتنا الأمنية الباسلة، وشعبنا الكريم المعطاء. والسلام على سيدنا وقائدنا أبي الحسين، حفظه الله ورعاه، وسدد على طريق الخير خطاه". #رد_مجلس_النواب: " بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على النّبي العربي الهاشمي الأمين، سيدي حضرة صاحب الجلالةّ الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله وأعز ملكه، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، سلام من الأردن مدينة وقرية، مخيما وبادية، جبلا وواديا، سلام من الأردنيين بفرحهم وطموحاتهم وآمالهم، سلام من الأردنيين بكل قيمهم السامية، وثوابتهم الراسخة. صاحب الجلالة، نعتز بتهنئتكم لنا بثقةِ بنات وأبناء الوطن في انتخابات جسدت الالتزام بتفعيل المشاركة الشعبية في الحياة السياسية وصنع القرار، ونطاول الشرف بالرد على خطابكم السامي الذي أوسمتموه لنا بافتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس النواب الثامن عشر. صاحب الجلالة، إن من أعظم دواعي الفخر والاعتزاز أننا وبحمد الله ما زلنا في منأى عن الأخطار والمصاعب التي داهمت بعض دول المنطقة والعالم، وذلك بفضل الله ثم بحكمتكم السديدة وبوعي وانتماء أبناء الوطن وبناته، وشجاعة نشامى جيشنا العربي المصطفوي، ويقظة أجهزتنا الأمنية، مؤكدين الدعم المطلق لها، لتتمكن من القيام بواجباتها والنهوض برسالتها المقدسة في حفظ الوطن والمواطن. إن التصدي لتحديات المرحلة بمنتهى العزم والإرادة والتصميم كما بينتم جلالتكم، مسؤولية الجميع، معتبرين أن الحفاظ على لحمة صفنا ووحدتنا، أسرة واحدة متضامنة هو السد المنيع لدرء خطرها، ليظل الإنسان على ثرى الأردن الطهور مصون الحقوق وموفور الكرامة. صاحب الجلالة، إن الوصاية الهاشمية صاحبة الشرعية الدينية والتاريخية لتدفعنا للاستمرار في القيام بدورنا التاريخي، رعاية وحماية ودعما للمقدسات الإسلامية والمسيحية وجوهرتها الأقصى الشريف، رغم الأخطار دفاعاً عن قضايا أمتنا وكرامتها. صاحب الجلالة، إننا نثمن عاليا عزمكم على رفع سوية اقتصادنا، مؤكدين حرص المجلس دعم كل توجه لوضع أسس لسياسات وبرامج اقتصادية، تهدف إلى تحقيق النمو المستدام بما يخدم مصالح وطننا. إن عملية الإصلاح الشامل، تتطلب منا نظرة شمولية للمضي قدما في جميع القنوات التي تصب في تعزيز المسيرة، من خلال قانون اللامركزية، وتطوير القضاء، وتعزيز مبدأ سيادة القانون، والعناية بالتعليم، وتطوير الموارد البشرية وتمكين المرأة وتحفيز الشباب الذين هم محط عناية جلالتكم، من تحقيق طموحاتهم، ليظلوا روافع في بناء الوطن. إن التزام الحكومة بتوجيهاتكم السامية، بتوخي الموضوعية والواقعية في بيانها يُشكل نقلة نوعية في تطبيق مبدأ الفصل بين السلطات، ويمهد للتعاون مع مجلس النواب باعتباره سلطة الرقابة والتشريع، مؤكدين لجلالتكم تقاسم المسؤولية والتشاركية مؤثرين مصلحة الوطن والمواطن. وإن مجلس النواب ليشارك جلالتكم الأمل في استقرار العملية السياسية طالما تحظى الحكومة بثقة مجلس النواب وفق برامجها التنفيذية التي تلبي احتياجات أبناء الوطن وتطلعاتهم وتحقق آمالهم التي ستظل هاجس مجلس النواب وشغله الشاغل. وإن المجلس إذ يؤكد على الدعم المطلق لاستمرارية الإصلاح الشامل الذي يستجيب للمتغيرات والمستجدات وضرورة التحديث والتطوير، فإنه سيدفع بكل عزيمته متعاونا مع الحكومة لاستكمال التشريعات الضرورية وتعديل القائم منها لتحقيق ذلك. مولاي صاحب الجلالة، سيبقى الأردن بيمن الله ورعايته وطنا عصيا على كل الطامعين مدافعا ومنافحا عن قضايا أُمته العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية مرددين: (رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ). حفظ الله الأردن آمنا مستقرا، وأدامك يا سيدي عزيز الملك موفقا، وسدد على طريق الخير خطاك. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته". وحضر تلاوة الرد على خطاب العرش السامي عدد من أصحاب السمو الأمراء، ورئيس الوزراء، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس المحكمة الدستورية، ومستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي مدير المخابرات العامة، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشارو جلالة الملك، وناظر الخاصة الملكية، ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية، ووزير الدولة.