قام منتدى النهضة لدعم الإنتاج الوطني الأردني بمختلف دول العالم بتسمية سفراء له في دول العالم من خلال الاردنيين المغتربين هذا ما اكده الدكتور محمد الفرجات مؤسس المنتدى.
وباتي تسمية سفراء من المغتربين لمنتدى النهضة من اجل دعم الإنتاج الوطني الأردني بخارج الوطن للعمل على الاسهام بمشاريع تنموية وريادية لخدمة الوطن الأم الغالي والترويج له بالمحافل الدولية .
اما سفراءا المنتدى :
البروفيسورة سهيلة الشبول/تركيا
السيد باسم هلالات/فرنسا
المهندس عبدالله الغويري/سلطنة عمان
أبو راشد الوادي/السعودية
السيد عمر العتوم/السويد
السيد علي القطاونة/إسبانيا
المهندس خالد الصفران/إيطاليا
د. محمد الهواوشة/أميركا
السيد علي النسور/أوزبكستان
الدكتور فوزي تلفت/البحرين
السيد عواد الزبون/الإمارات
السيدة سوسن منور/ألمانيا
السيد صدام الشوبكي/البرازيل
الدكتور محمد حسونة/الإمارات
السيد سالم شديفات/كندا
د.محمد شهابات أبو حسان/قطر
د.م. أحمد ملكاوي/أميركا
د موسى رمضان/قطر
السيد عاطف ابو عليم /البحرين
السيد فريد الزعبي/الامارات
وكان الأستاذ البروفيسور محمد الفرجات وجه كلمة لسفراء المنتدى بالخارج قال فبها :
"
وحيث أن منتدى النهضة يستنهض همم المغتربين لدفع عجلة التنمية في المملكة، فقد أصدر المنتدى اليوم الأربعاء ١٠ شباط ٢٠٢١ تعميما داخليا لأعضائه حول دول العالم، وجاء فيه بأن المنتدى سيقوم بتسمية سفراءا له، ومن خلال المغتربين من أعضاء المنتدى في مختلف دول العالم، وذلك بهدف:
١- دعم الجهود والرؤى الملكية السامية في قطاع التنمية، وخاصة فكر المشروع النهضوي الملكي
٢- التعاون مع المنتدى للمساعدة بترويج المملكة سياحيا في مدن الدول المتواجدين فيها، عبر شبكات علاقاتهم وخاصة في السوشيال ميديا
٣- التعاون مع المنتدى للمساعدة بترويج الفرص الإستثمارية الأردنية في الدول التي يقيمون فيها، عبر شبكات علاقاتهم وخاصة في السوشيال ميديا
٤- تنمية وتشجيع فكر الإقتصاد التعاوني لدى الإخوة المغتربين، تمهيدا للإشتراك في صندوق الإستثمار الوطني الأردني/قيد الإنشاء
٥- وضع المنتدى بصورة أية أفكار تنموية عامة من الدول التي يقيمون فيها في قطاعات المياه والطاقة والبيئة والصناعة والإبتكار، ليتم تعميمها وطنيا للفائدة
٦- وضع المنتدى بصورة أية منح تعليمية قد تفيد طلبتنا، أو فرص عمل، أو فرص تبادل ثقافي، ليتم تعميمها من خلال المنتدى للفائدة
٧- التعاون مع المنتدى لمساعدة صناعاتنا الوطنية بترويج وتسويق منتجاتها في الخارج،
على أن هذه مبادرة تنموية فقط، ولا تتعارض مع عمل سفاراتنا الموقرة في الخارج، بل تسند الهدف المرجو منها، وليس لها أي بعد سياسي أو مزايا أو سلطة، وهدفها تنموي وطني بحت، وتأتي في الوقت الذي نحتاج فيه إلى إستنهاض كل القوى الفكرية والبشرية والفرص من أجل تعزيز إقتصادنا الوطني،،، خدمة لمملكتنا العزيزة.
هذا وسننظر بعد تسجيل المنتدى بعقد إتفاقيات مع كل الجهات ذات العلاقة، للدفع قدما لإنجاح المبادرة، وتعظيم الفائدة المرجوة منها،،،