في يوم ميلاد القائد الباني المغفور له جلالة الملك الحسين ابن طلال رحمه الله ونحن من جيل ولدنا وتفتحت عيوننا وعملنا ونعمل ونحن نرى ونتابع ونشاهد الانجازات في كافة الميادين التنمويه وبناء الإنسان والقدرة على مواجهة التحديات فتحقق شعار القائد الباني(فلنبن هذا البلد ولنخدم هذه الامه ) (والإنسان اغلى ما نملك)(وكل حجر رفعناه يحكي قصة كفاح )
فأصبح الاردن اسما ورسما عاليا وقصة نجاح قائدا بانيا حكيما عادلا متسامحا يعمل للوطن والأمه وفلسطين والقدس وكانت جنازته جنازة العصر وسيبقى ملهما للاجيال وتاريخا راسخا واستمرت المسيرة وتعززت وتتعزز بقيادة قائدنا المعزز جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في الإنجازات والنجاح والقدرة على مواجهة التحديات قائدا تاريخيا فذا في مواجهة الصعاب والتحديات فأصبح الاردن واحة من الأمن والاستقرار والنماء في إقليم ملتهب
ونحن في اسرة اردنية واحده يعرف كل واحد فيها اب الأسرة الذي عاش من أجلها تعليما وصحة وخدمات من كهرباء وماء وطرق وتمتينها وفي يوم ميلاد القائد الباني من المؤكد فإن كل أسرة تعرف وتعلم ابناءها (كيف كنا وكيف اصبحنا) وكذلك في الإعلام الوطني المهني والإعلام المجتمعي وفي الإذاعات المدرسيه الصباحيه وفي الجامعات في مواد التربية الوطنيه والمواطنه الايجابيه والعلوم العسكريه والقانون والإعلام والمجتمع كما في جامعة البلقاء التطبيقيه وكل المواد والنشاطات في المدارس والجامعات
(فهذه بلدنا وما بنخون عهودها) بقيادتنا الهاشميه التاريخيه(انا معه وبه انا ماضون)(قود المسيره يا قائد)(وستبقى الوصاية الهاشميه على الاماكن المقدسه )