رأيي ..خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في افتتاح الدورة العاديه الاولى لمجلس الامه التاسع عشر في العام ٢٠٢١ والدوله الاردنيه الراسخه تبدأ المئوية الثانيه بقيادة هاشميه متجذره تاريخيه وشعب ملتف حول قيادتنا التاريخيه فالاردن أصبح قصة نجاح ووطن الإنجازات والكفاح من أجل البناء والتقدم والتطوير يعتبر في رأيي استراتيجيه الدوله الاردنيه في مئويتها الثانيه ويؤسس لمرحلة جديده يطلق عليها في علم الاداره(الهندره)اي التغيير الجذري الايجابي يشمل جميع أساسيات الدوله المتقدمه سياسيا واقتصاديا واجتماعيا واداريا والحفاظ على دعامة الدوله من جيش عربي مصطفي وأجهزة أمنيه مهنيه محترمه ودستور وسيادة القانون ونهج الدوله الثابت في دعم القضيه الفلسطينيه وإقامة الدوله الفلسطينيه على الأرض الفلسطينيه والتأكيد الثابت والأبدي في الوصاية الهاشميه على الاماكن المقدسه
وهذا في رايي يحتاج إلى عمل حكومي ينفذ كل كلمه
في استراتيجية خطاب جلالة الملك مع وجود متابعه لها في التنفيذ ورقابه على مدى التنفيذ ومساءله في اي تأخير للتنفيذ ومتابعه من اعلام وطني مهني يعمل للدوله كما كان في الخمسينات والستينات والسبعينات والثمانينات والتسعينات ودعم النقد البناء ووجود أحزاب برامجيه ونواب يمارسون الرقابه والمساءله وادارات كفؤه تعمل وتنجز مع وجود مده لاي مسؤؤل لكي ينجز في مؤسسته ويظهر ذلك خلال ستة أشهر ويجري التقييم الموضوعي وتعيينات اداريه قائمه فقط على الكفاءه والخبره والانجاز والتأهيل العلمي المعترف به دون النظر إلى الأصل والمنبت وفي رأيي بأن خطاب العرش السامي يعتبر وثيقة تاريخيه يجري تدريسها في المدارس والجامعات كأساس وبناء التغيير المجتمعي الايجابي البناء
حمى الله الاردن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم