يعد الزعفران أحد أغلى التوابل في العالم، وعلى الرغم من أنه يعتبر آمناً لمعظم الناس عند تناوله بكميات صغيرة إلا أنه قد يؤدي إلى آثار جانبية خفيفة، سنقدمها إليك في هذا المقال:
الاضطراب ثنائي القطب:
يعتبر الزعفران أكبر مؤثر في الحالة المزاجية، وهناك قلق من أنه قد يؤدي إلى استثارة سلوك اندفاعي لدى الأشخاص المصابين بالاضطراب ثنائي القطب.
الحساسية تجاه أنواع نباتات مثل الزوان والزيتون والروثا:
الأشخاص الذين لديهم حساسية من هذه النباتات قد تكون لديهم أيضاً حساسية تجاه الزعفران.
داء السكري:
قد يؤثر الزعفران في مستويات السكر بالدم، راقب علامات انخفاض نسبة السكر في الدم بعناية بشكل عام، إذا كنت تعاني من مرض السكري وتتناول الزعفران.
أمراض القلب:
قد يؤثر الزعفران في سرعة دقات القلب وقوتها، وقد يؤدي تناول كميات كبيرة من الزعفران إلى تفاقم بعض أمراض القلب.
انخفاض ضغط الدم:
قد يؤدي تناول الزعفران إلى انخفاض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من انخفاض ضغط الدم.
الحمل:
في الجرعات العالية ثبت أنه قادر على تحفيز منشطات الرحم، والتسبب في الإجهاض.
الأدوية:
يحذر الأطباء من الزعفران بالنسبة للأشخاص الذين يخضعون للعلاج بمضادات التخثر أو أولئك الذين يعانون من أنواع معينة من أمراض الكلى.