2024-04-19 - الجمعة
السعودية ..خطيب الحرم المكي يوصى المسلمين بتقوى الله وعبادته والتقرب إليه nayrouz شكر وعرفان لادارة مستشفى الأميرة رايه الحكومي nayrouz وفاة عشريني غرقاً بسد وادي العرب nayrouz الشرطة الفرنسية تطوق القنصلية الإيرانية في باريس nayrouz عاجل ..المبيضين: ‎الحياة تسير بشكل طبيعي ولا يوجد ما يستدعي القلق في انتظام الحياة اليومية وسيرورة العمل nayrouz عاجل ..المبيضين يوضح: ‎الطلعات الجوية التي ينفذها سلاح الجو الملكي هي احترازية وستستمر وفقاً للظروف والمعطيات nayrouz عاجل ..المبيضين: ‎نريد أن يطمئن الأردنيون بأن كل ما نقوم به من أجل الحفاظ على أمن المواطن والوطن nayrouz عاجل ....المبيضين : لم يجري رصد أي محاولات للاقتراب من مجالنا الجوي خلال الساعات الماضية nayrouz الإخلاص في العمل هي ثقافه راسخة في عقل و وجدان ابناء هذا الوطن nayrouz محمود محمد العبد ابو جوده "ابو محمد" في ذمة الله nayrouz شكر على تعاز..... من قبيلة بني صخر بوفاة مَحٌمَدِ عٌقِآبِ مَفِّلَحٌ آلَذّيِّآبِ آلَفِّآيِّزِّ nayrouz وزير الخارجية: يجب وقف التصعيد الإسرائيلي-الإيراني nayrouz الشوابكة مدير تربية لواء الجامعة والوحوش عضو مجلس المحافظة يتفقدوا مدارس منطقة شرق صويلح. nayrouz بريطانيا تحظر شراء الهواتف لمن هم دون الـ16 nayrouz المرأة العُمانية.. قوة تغيير في المجتمع nayrouz الذهب يصعد وسط مخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط nayrouz وفاة الفنان المصري صلاح السعدني nayrouz شركات الطيران تغير مسار رحلاتها بعد هجوم إسرائيل على إيران nayrouz تأجيل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب nayrouz وكالة الطاقة الذرية تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية nayrouz

مشاهدة مباريات كرة القدم.. طبيب يكشف ما يحدث لدماغ الإنسان

{clean_title}
نيروز الإخبارية :


ينغمس الناس ويتفاعلون بملء جوارحهم، عندما يشاهدون مباريات كرة القدم، لا سيما حين يتعلق الأمر بالتشجيع في منافسات كبرى، حيث يصرخون ويبكون، كما قد تتسارع نبضات القلب لديهم، في إحساس، قد لا يجدون له تفسيرا.

وتتوالى مشاهد مشجعين مفعمين بالحماس، في الوقت الحالي، بينما تجري المباريات النهائية من بطولة كأس العالم في قطر.

ويعزو الخبير والاستشاري الصحي، دافي إيزيل، ما يحصل إلى تفاعلات تحصل في دماغ الإنسان، وتجعله تحت تأثير ما يجري على أرض الملعب، كما لو أنه لم يعد "سيد نفسه"، فأضحى مزاجه رهينا لما ستسفر عنه مواجهات الرياضة.

يشير الخبير الأميركي إلى دور ما يسمى في الطب بـ"خلايا الأعصاب المرآتية"، وهي خلايا تؤدي دورا مهما حتى تساعدنا على إدراك ما يشعر به الآخرون.

وعندما تنشط هذه الخلايا، فإنها تصبح بمثابة مرآة تعكس ما يشعر به الآخر، وفي حالة الكرة، فإن المشجع يشعر بما يحصل في نفسية اللاعب، حتى وإن كان أحدهما يهتف من المدرجات، بينما يخوض الآخر اللعبة على المستطيل الأخضر.

ولا تستطيع هذه الخلايا أن تكون ناقلة للشعور بشكل كامل، فالمشجع مثلا لن يستطيع استشعار ألم الإصابة الفعلي لدى اللاعب، مهما كان متماهيا معه ومؤيدا له.

أما عند نهاية المباراة، فإن ما يحصل هو الانتشاء والفرح في حالة الفوز، مقابل التذمر والاستياء إذا مُني الفريق بالخسارة.

وهذه العملية تتأثر بمواد يطلق عليها الأطباء "النواقل العصبية" وهي مواد كيمائية ينتجها الدماغ من أجل ضبط المزاج، علما بأن الهرمونات تلعب دورها أيضا.

ويقول الباحث في علم النفس، ريتشارد شوستر، أنه عندما يفوز الفريق الذي قمت بتشجيعه، فإن الدماغ يبدأ في إفراز الناقل العصبي المعروف بـ"الدوبامين"، وعندئذ، يتحسن المزاج وتتقد جذوة الفرح.

وفي حال انهزم الفريق الذي تقوم بتشجيعه، فإن الدماغ يفرز هرمون الكورتيزول الذي يرتبط بالقلق والتوتر، وربما يمتد الأمر إلى تراجع إنتاج مادة كيميائية في جسم الإنسان تعرف بـ"السيروتونين"، وحينها، يصبح المشجع المتحمس والمنساق وراء مجريات المباراة أكثر عرضة لأن يقلق ويكتئب.
whatsApp
مدينة عمان