2024-11-24 - الأحد
القيسي: استهداف رجال الأمن اعتداء سافر لا يخدم سوى أصحاب الأجندات التخريبية nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأردن: اليكم أسماء المناطق التي ستقطع عنها المياه بسبب الديسي nayrouz الأشغال تنشر أرقام غرف الطوارئ الخاصة بها للتعامل مع الحالة الجوية nayrouz السفر جرعة سعاده لا مثيل لها nayrouz الفايز: سيبقى الوطن عصياً على كل مندس حاقد خوان nayrouz الأردن..حماية المستهلك ترفض تفرد نقابة الاطباء بتحديد الاجور الطبية nayrouz إزالة اعتداءات على قناة الملك عبدالله بالكرامة nayrouz اعلان صادر عن جامعة الزرقاء ابتعاث nayrouz إذاعة الجيش العربي تستضيف النقيب الطبيب سارة العتوم nayrouz المياه تواصل تنفيذ البرنامج التوعوي في مدارس المملكة nayrouz الدكتور عبد الرحمن الزبن يباشر مهامه مديراً لتربية وتعليم لواء الموقر nayrouz اقتحام الأقصى بالعشرات واعتقالات متواصلة في الضفة الغربية nayrouz جلسة حوارية تناقش المنظومة التشريعية للحماية من العنف الأسري nayrouz القوات المسلحة تحبط عملتي تسلل خلال الـ 24 ساعة الماضية nayrouz الاحتلال الإسرائيلي يستولي على منزل بقرية المغير ويعتقل 19 فلسطينيا nayrouz الجراح يفتتح معرض الكتاب الشامل في مدرسة إبدر الثانوية الشاملة المختلطة nayrouz حزب عزم : هذا الحمى الاردني الهاشمي سيبقى عصيا شامخا nayrouz رئيس الوزراء لمصابي حادثة الرابية: نحن معكم وأنتم فخرنا وعزنا nayrouz الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz وفاة الحاجة رسميه محمود ابو حسان ارملة المرحوم الحاج عودة البدور nayrouz وفاة العقيد زياد رزق مصطفى خريسات nayrouz ذكرى وفاة الشاب المرحوم بندر صقر سالم الخريشا nayrouz الشاب بدر عليان مشوح الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 23-11-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة المحيسن بوفاة المقدم القاضي العسكري سمير مشهور المحيسن nayrouz وفاة والد " اسراء عبدالفتاح " nayrouz عائلة المرحوم نويران الساير الجبور تعبر عن شكرها لكل من واساها في مصابها nayrouz أسرة مستشفى البادية الشمالية تعزي الزميلة إسراء أبو شعيب بوفاة والدها nayrouz الوكيل المتقاعد عوده حمد آلزلابيه في ذمة الله nayrouz الجبور يعزي العبيدات بوفاة محمد حسين سليمان فياض nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة22-11-2024 nayrouz الحاج موسى جقامه ابوخالد في ذمة الله nayrouz وفاة الاستاذ محمد ابراهيم فالح حامد الزواهرة " أبو حسام" nayrouz ذكرى وفاة الحاج عبد الله خلف الدهامشة: مسيرة عطاء لن تُنسى nayrouz

“كورونا”: تحذيرات من متحور “يوم القيامة”

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أكد أمين عام وزارة الصحة لشؤون الرعاية الصحية والأوبئة الدكتور رائد الشبول أن اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة، لم يصدر أي قرارات تقييدية للقادمين من الصين، أو عبر المعابر الحدودية والمطارات.
وقال الشبول إن اللجنة أوصت بمتابعة الرصد النشط لمعرفة مستجدات الحالة الوبائية في الأردن والأقليم، وتكثيف وسائل التوعية الصحية والنظافة الشخصية، على أن تعاود اجتماعها بعد أسبوعين لتقييم الأوضاع الوبائية.
الاجتماع الطارئ، أقيم في المركز الوطني للأوبئة، وبطلب من وزير الصحة فراس الهواري الذي سبق وأكد في جلسة اللجنة الصحية لمجلس النواب أول من أمس، بـ”أننا منفتحون على كل الاحتمالات الصحية، ونعرف يقينا أن الإغلاقات لا تمنع الفيروس من الدخول وإنما تؤخره”، مبينا أن مطاعيم كورونا السابقة، ما تزال تعطي مفعولا ايجابيا.
وبدا واضحا التأكيد على دور المركز الوطني في اجتماع اللجنة، بعد انتقادات ساقها خبراء حول هذا الدور وتضارب أعماله مع اللجنة، بحسب قولهم.
وفي السياق، قال استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية والعناية الحثيثة محمد حسن الطراونة  انه برغم عدم وجود شفافية أو دقة في المعلومات الواردة من الصين، تشير تقارير إلى ارتفاع الإصابات بالمتحور الذي أطلق عليه "يوم القيامة”، وهو متحور فرعي، لافتا الى أن الصين أعلنت أن عدد الاصابات من متحور يوم القيامة كبير للغاية، وهو سبب بزيادة عدد الإدخالات للمستشفيات؛ لأنه يؤدي للإصابة بالالتهاب الرئوي وفشل الجهاز التنفسي، ما يضطر المريض لدخول المستشفى لاحتياجه للأكسجين ولأجهزة التنفس الصناعي.
وأضاف، ولكن من المهم فحص التسلسل الجيني للحصول على تفاصيل دقيقة عن المتحور، لأن المعلومات حوله غير دقيقة للآن.
وبين الطراونة، أن المعلومات الواردة من الصين، لا تتسم بالشفافية، وهناك تعتيم إعلامي كبير للحصول على المعلومة الدقيقة بشأن انتشاره في الصين، لافتا الى أن منظمة الصحة العالمية أبدت قلقها تجاه الأوضاع في الصين، موضحا ان هناك دولا بدأت باتخاذ إجراءات احترازية على المسافرين القادمين من الصين، لإجراء فحص سريري ومسحة.
ولفت الى انه وكما وضعت بعض الدول، عدة قيود على القادمين من الصين لمنع حدوث انتكاسات لديهم، لكن في المنطقة العربية والشرق الأوسط استقرار وبائي واضح، مشددا على ان أعداد المصابين متواضعة جدا، والادخالات للمستشفيات قليلة للغاية، وتكاد تكون نادرة، بينما الوفيات قليلة جدا ونادرة أيضا في كل المنطقة العربية.
ودعا الطراونة لتوخي الدقة والحذر، لافتا الى انه يجب على الدول العربية الآن وضع خطة على المستوى الاقليمي للمحافظة على الأوضاع الوبائيةـ، عبر دراسة فرض قيود على القادمين من الصين الى ان تتضح الأمور والتسلسل الجيني للمتحور الذي يجتاح الصين حاليا، مشددا على اننا نعلم بأن المعلومات الواردة من الصين لا تتسم بالشفافية.
وأوضح أن المعلومات من مصدر واحد، ما يدعو للقلق ويوجب الحذر، فأي انتكاسة وبائية في أي دولة عربية، قد تؤدي لانتشار المتحور الجديد في الدول المجاورة؛ لذلك يجب أن يكون هناك خطة إقليمية على مستوى الوطن العربي، لمنع وصول المتحور الجديد من الأراضي الصينية ودخوله للأراضي العربية.
ولفت إلى أهمية متابعة الوضع العالمي والتصريحات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، وأن يكون هناك خطط استجابة طارئة في حالة ظهور أي انتكاسة وبائية، بالإضافة للتنسيق بين مراكز الأوبئة المتخصصة في الدول العربية بخاصة في الدول التي لا تمتلك استعدادات وغير قادرة على تحمل أي انتكاسات أخرى.
من جانبه، قال الخبير في الأوبئة الدكتور عبد الرحمن المعاني لـ”الغد”، انه ينتشر حاليا وبأعداد كبيرة إصابات بفيروس كورونا المستجد ومن المتحور أوميكرون، والذي تحور منه فيروس جديد أشد خطورة وسرعته اكبر في العدوى والانتشار، وهو ما يحدث في الصين حاليا.
بين أنه أصيب بالفيروس 250 مليونا خلال شهر واحد، واصيب 37 مليونا في يوم واحد؛ موضحا ان الخبراء يعرفون بان اصل الفيروس الذي ظهر في مدينة ووهان نهاية العام 2019، وانتشر بعدها في العالم، بلغت الاصابات به اكثر من 700 مليون، نجم عنها وفاة 6.6 مليون في العالم.
وحذر المعاني من أن الأعداد الكبيرة التي ظهرت اخيرا في الصين وانتشرت فيها، تنذر بأن القادم سيكون أصعب، واحتمالية ظهور الجائحة مرة أخرى وارد؛ لكن لن تكون مثل الموجات السابقة نظرا لان الوباء غير حياة الملايين في العالم.
ولفت الى انه وبرغم استمرار كثير من الدول بتسجيل إصابات كوورنا، لكن العالم تعلم الكثير بعد مرور 3 اعوام على انتشاره، وقادر على مواجهة أي وباء جديد؟
وكانت انضمت انجلترا إلى: فرنسا وإسبانيا وإيطاليا ودول أخرى، بفرض تقديم نتيجة اختبار يثبت الخلو من الإصابة بكورونا للركاب الذين يصلون إليها قادمين من الصين، قبل صعودهم على متن الطائرة، حسبما قال وزراء بريطانيون.

أكد أمين عام وزارة الصحة لشؤون الرعاية الصحية والأوبئة الدكتور رائد الشبول أن اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة، لم يصدر أي قرارات تقييدية للقادمين من الصين، أو عبر المعابر الحدودية والمطارات.
وقال الشبول إن اللجنة أوصت بمتابعة الرصد النشط لمعرفة مستجدات الحالة الوبائية في الأردن والأقليم، وتكثيف وسائل التوعية الصحية والنظافة الشخصية، على أن تعاود اجتماعها بعد أسبوعين لتقييم الأوضاع الوبائية.
الاجتماع الطارئ، أقيم في المركز الوطني للأوبئة، وبطلب من وزير الصحة فراس الهواري الذي سبق وأكد في جلسة اللجنة الصحية لمجلس النواب أول من أمس، بـ”أننا منفتحون على كل الاحتمالات الصحية، ونعرف يقينا أن الإغلاقات لا تمنع الفيروس من الدخول وإنما تؤخره”، مبينا أن مطاعيم كورونا السابقة، ما تزال تعطي مفعولا ايجابيا.
وبدا واضحا التأكيد على دور المركز الوطني في اجتماع اللجنة، بعد انتقادات ساقها خبراء حول هذا الدور وتضارب أعماله مع اللجنة، بحسب قولهم.
وفي السياق، قال استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية والعناية الحثيثة محمد حسن الطراونة  انه برغم عدم وجود شفافية أو دقة في المعلومات الواردة من الصين، تشير تقارير إلى ارتفاع الإصابات بالمتحور الذي أطلق عليه "يوم القيامة”، وهو متحور فرعي، لافتا الى أن الصين أعلنت أن عدد الاصابات من متحور يوم القيامة كبير للغاية، وهو سبب بزيادة عدد الإدخالات للمستشفيات؛ لأنه يؤدي للإصابة بالالتهاب الرئوي وفشل الجهاز التنفسي، ما يضطر المريض لدخول المستشفى لاحتياجه للأكسجين ولأجهزة التنفس الصناعي.
وأضاف، ولكن من المهم فحص التسلسل الجيني للحصول على تفاصيل دقيقة عن المتحور، لأن المعلومات حوله غير دقيقة للآن.
وبين الطراونة، أن المعلومات الواردة من الصين، لا تتسم بالشفافية، وهناك تعتيم إعلامي كبير للحصول على المعلومة الدقيقة بشأن انتشاره في الصين، لافتا الى أن منظمة الصحة العالمية أبدت قلقها تجاه الأوضاع في الصين، موضحا ان هناك دولا بدأت باتخاذ إجراءات احترازية على المسافرين القادمين من الصين، لإجراء فحص سريري ومسحة.
ولفت الى انه وكما وضعت بعض الدول، عدة قيود على القادمين من الصين لمنع حدوث انتكاسات لديهم، لكن في المنطقة العربية والشرق الأوسط استقرار وبائي واضح، مشددا على ان أعداد المصابين متواضعة جدا، والادخالات للمستشفيات قليلة للغاية، وتكاد تكون نادرة، بينما الوفيات قليلة جدا ونادرة أيضا في كل المنطقة العربية.
ودعا الطراونة لتوخي الدقة والحذر، لافتا الى انه يجب على الدول العربية الآن وضع خطة على المستوى الاقليمي للمحافظة على الأوضاع الوبائيةـ، عبر دراسة فرض قيود على القادمين من الصين الى ان تتضح الأمور والتسلسل الجيني للمتحور الذي يجتاح الصين حاليا، مشددا على اننا نعلم بأن المعلومات الواردة من الصين لا تتسم بالشفافية.
وأوضح أن المعلومات من مصدر واحد، ما يدعو للقلق ويوجب الحذر، فأي انتكاسة وبائية في أي دولة عربية، قد تؤدي لانتشار المتحور الجديد في الدول المجاورة؛ لذلك يجب أن يكون هناك خطة إقليمية على مستوى الوطن العربي، لمنع وصول المتحور الجديد من الأراضي الصينية ودخوله للأراضي العربية.
ولفت إلى أهمية متابعة الوضع العالمي والتصريحات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، وأن يكون هناك خطط استجابة طارئة في حالة ظهور أي انتكاسة وبائية، بالإضافة للتنسيق بين مراكز الأوبئة المتخصصة في الدول العربية بخاصة في الدول التي لا تمتلك استعدادات وغير قادرة على تحمل أي انتكاسات أخرى.
من جانبه، قال الخبير في الأوبئة الدكتور عبد الرحمن المعاني لـ”الغد”، انه ينتشر حاليا وبأعداد كبيرة إصابات بفيروس كورونا المستجد ومن المتحور أوميكرون، والذي تحور منه فيروس جديد أشد خطورة وسرعته اكبر في العدوى والانتشار، وهو ما يحدث في الصين حاليا.
بين أنه أصيب بالفيروس 250 مليونا خلال شهر واحد، واصيب 37 مليونا في يوم واحد؛ موضحا ان الخبراء يعرفون بان اصل الفيروس الذي ظهر في مدينة ووهان نهاية العام 2019، وانتشر بعدها في العالم، بلغت الاصابات به اكثر من 700 مليون، نجم عنها وفاة 6.6 مليون في العالم.
وحذر المعاني من أن الأعداد الكبيرة التي ظهرت اخيرا في الصين وانتشرت فيها، تنذر بأن القادم سيكون أصعب، واحتمالية ظهور الجائحة مرة أخرى وارد؛ لكن لن تكون مثل الموجات السابقة نظرا لان الوباء غير حياة الملايين في العالم.
ولفت الى انه وبرغم استمرار كثير من الدول بتسجيل إصابات كوورنا، لكن العالم تعلم الكثير بعد مرور 3 اعوام على انتشاره، وقادر على مواجهة أي وباء جديد؟
وكانت انضمت انجلترا إلى: فرنسا وإسبانيا وإيطاليا ودول أخرى، بفرض تقديم نتيجة اختبار يثبت الخلو من الإصابة بكورونا للركاب الذين يصلون إليها قادمين من الصين، قبل صعودهم على متن الطائرة، حسبما قال وزراء بريطانيون.