2024-04-26 - الجمعة
جرادات يكتب مقال منصف عن يوسف العيسوي nayrouz ابو هاني و المعايطة نسايب ...الشيخ ابو زمع طلب والباشا المعايطة أعطى...صور وفيديو nayrouz ما القصد من الإساءة للمتطوعين الشباب!! nayrouz الفايز من اسطنبول الدم الفلسطيني ليس رخيصا nayrouz وفاة عاطف عبد مقبل الكوشه الدعجة "ابو يزن" nayrouz حل قضية عشائرية في مضارب إبن زهير ...معالي الشيخ محمد بركات الزهير nayrouz (عداءو الأمن العام) يسيطرون على المراكز الاولى في ألترا ماراثون البحر الميت . nayrouz وفاة رضيعة خرجت حية من رحم أمها الشهيدة بغزة nayrouz استشهاد منفذ عملية الطعن بالرملة برصاص جيش الاحتلال nayrouz الأمن العام يحذر من السيول والأحوال الجوية السبت nayrouz انخفاض الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان nayrouz الجامعة الهاشمية تنعى "الطالبة إسراء الحاج" nayrouz محامية حليمة بولند تكشف تفاصيل قضية "سجنها" (صور) nayrouz صحيفة: نتنياهو يستغل حرب غزة لجلب نحو مليون يهودي إلى إسرائيل nayrouz نقل الوزير الإسرائيلي بن غفير إلى المستشفى إثر انقلاب سيارته nayrouz عوضا عن "حجب الثقة".. قرار مرتقب بـ "توبيخ" رئيسة جامعة كولومبيا nayrouz تركيا.. المؤبد لسوريّة بتهمة الضلوع في تفجير بإسطنبول nayrouz مسؤول إسرائيلي: لا يمكن إبرام صفقة الرهائن والسعي لاجتياح رفح في ذات الوقت nayrouz بيزنس إنسايدر: تأخير محاكمة ترامب قد يمنحه ما يريده nayrouz اعتقال رئيسة قسم الفلسفة في جامعة أمريكية أثناء تضامنها مع غزة nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 26-4-2024 nayrouz الأسرة التربوية في لواء الموقر تودع المعلمة " الروح الخريشا" nayrouz وفاة الفاضلة "الروح متعب فلاح سطعان الخريشا" "ام عبدالله" nayrouz الحاجة الفاضلة شهيرة فرحان مفلح الرفوع" ام خالد" في ذمة الله nayrouz الحاج "غازي الرواشدة ابو سليم في ذمة الله nayrouz جامعة الزرقاء تنعى وفاة الطالب الصيدلاني محمد عبد الكريم التكريتي nayrouz وفاة عم مدير الأمن العام السابق الفريق الركن حسين الحواتمة nayrouz والدة المعلم طارق عجوة في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 25-4-2024 nayrouz فالح عبدالناصر الناصر الخضير في ذمة الله nayrouz كلمات بحق فقيدينا من أبناء قبيلة بني صخر" الخريشا والزهير " nayrouz علي سلمان البلوي "ابو صقر " في ذمة الله nayrouz الجبور يعزي عشيرة الجلاد بوفاة نعايم ذياب nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 24-4-2024 nayrouz وفاة " والدة " وفاء أبو طبر nayrouz شكر على تعاز من قبيلة بني صخر بوفاة العقيد الحاج بسام شامان الزهير nayrouz أسرة جامعة الزرقاء تنعى والدة النائب رائد رباع الظهراوي nayrouz الحاج عبدالله مثاري النعيمات في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 23-4-2024 nayrouz ام علي أرملة المرحوم حسين القبه في ذمة الله nayrouz

قلعة غازي عنتاب التركية.. ناطحت الزمن وقهرها الزلزال

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
لم تقتصر أضرار الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا فجر الإثنين، على الخسائر المادية والبشرية، بل امتدت لتشمل العديد من المواقع الأثرية.

ومن هذه المواقع، قلعة غازي عنتاب، المدرجة ضمن قائمة منظمة اليونسكو للمدن الإبداعية، والتي يبلغ عمرها 2200 عام.

وذكرت وكالة الأناضول التركية الرسمية، أن بعض الأجزاء الشرقية والجنوبية والجنوبية الشرقية من القلعة تعرضت للانهيار، كما تناثر الدرابزين الحديدي على الأرصفة المحيطة، بخلاف رصد شقوق كبيرة فيها.

وأشارت الوكالة إلى أن الجدار المجاور للقلعة تعرض للانهيار، بخلاف سقوط جزئي للقبة والجدار الشرقي لمسجد شيرفاني التاريخي المجاور للقلعة الواقعة في منطقة شاهينبي الوسطى جنوب تركيا.

تاريخ قلعة غازي عنتاب

تقع قلعة غازي عنتاب التاريخية على تل ارتفاعه حوالي 25 مترًا، وأشارت جهود علماء الحفريات إلى أن هذا الصرح بُني لأول مرة كبرج مراقبة في الفترة الرومانية في القرنين الثاني والرابع بعد الميلاد، قبل أن يجري توسيعه لاحقًا.

عُرفت القلعة بشكلها النهائي، قبل الانهيار، بدايةً من القرن السادس الميلادي (527-565م) خلال ولاية الإمبراطور البيزنطي جستنيانوس، الذي أطلق عليه لقب "مهندس القلاع" بحسب "Turkish Museum".
وخلال تلك الفترة، خضعت القلعة لبعض الإصلاحات، منها تجهيز القسم الجنوبي بهياكل أساسية مكونة من أروقة مقوسة ومقببة، إضافة إلى تشييد أبراج متصلة بهذه الأروقة، كما امتدت أسوار القلعة إلى الغرب والجنوب والشرق حتى حدود التل.

بهذه التعديلات، أصبح للقلعة شكل دائري غير منتظم، يبلغ قطره حوالي 100 متر ومحيطه 1200 متر، بخلاف 12 برجًا على بناية القلعة، و36 حصنًا يرى الزوار منها 12 فقط.

عن ملابسات اختفاء الـ24 حصنًا، يُعتقد بعض الباحثين أنها تواجدت على الجدران الخارجية للقلعة، لكنها لم تصمد حتى اليوم بحسب الترجيحات، التي أشارت كذلك إلى أن القلعة كانت محاطة بخندق مائي، ما استلزم تشييد جسر لدخول البناية من خلال البوابة الرئيسية.

بانتهاء العصر البيزنطي، مرت القلعة بمراحل عدة خلال فترتي حكم المماليك والعثمانيين، فسعى الحكام إلى وضع النقوش على جدرانها.

وفي عام 1481 ميلادية، قرر السلطان المصري قايتباي ترميم القلعة للمرة الثانية. وفي سنة 1557 جرت إعادة بناء الجسر المؤدي للبوابة الرئيسية في فترة حكم السلطان سليمان القانوني خلال الإمبراطورية العثمانية.

في العصر الحديث، وبالتحديد في عام 1920، تحولت القلعة إلى مركز للدفاع عن المدينة، جراء الهجمات التي شنتها القوات الفرنسية.