نعم سيدي أيها الملك الأجل عبدالله الثاني،فرحتك بالحسين فرحتنا والوطن، لا تعلم سيدي كم شعبك الوفي متشوقاً لذلك اليوم الذي يفرح به بالحسين ،زين الشباب، ولا تعلم سيدي أن الفرحة دخلت كل بيت على ثرى الوطن والصغير والكبير يعد الثواني والدقائق قبل الساعات والأيام ليحيا لذلك اليوم ويعيش فرحته.
عمان العروبة،عرينك سيدي، ستجمع العالم بأسره ملوكاً ورؤساءاً وأمراءاً للمشاركة في فرحتنا والوطن بالحسين سيدي.
ومن هنا، فإنني أناشد مقامك السامي سيدي بعفو عام يُكمِل فرحة شعبك الأبي بهذه المناسبة السعيدة علينا والوطن سيدي.
نُبارك لك ولأنفسنا والوطن سيدي بزفاف الحسين الغالي.