نيروز الإخبارية : نظمت مديرية ثقافة الكرك، مساء أمس السبت، بالتعاون مع مبادرة خطوات، مسيرا ثقافيا بعنوان "أبراج الكرك"، بهدف التعريف بالإرث الحضاري والتاريخي للمعالم الأثرية بالمدينة، ووضع الأجيال أمام تاريخ المدينة وعراقتها.
وقالت مديرة الثقافة عروبة الشمايلة، يهدف هذا المسير الراجل إلى إدماج الأجيال في رحلات معرفية، لتعريفهم بتاريخ الآباء والأجداد، لافتة إلى أن كل مكان تمت زيارته يروي قصص الأبطال والشهداء، وكل حجر وشارع فيها يحكي قصّة وملحمة بطولية عبر التاريخ صنعها الأردنيون على هذه الأرض.
وأضافت أن المسير انطلق من متحف الحياة الشعبية / سرايا الكرك باتجاه البرج الدائري، استكمالا إلى برج الصعوب وبرج المدرسة الثانوية للبنين، ثم برج الظاهر بيبرس وصولا إلى برج الطنشات غرب المدينة، وتخلل المسير شرحا موسعا عن تاريخ وأهمية هذه الأبراج من قبل خبراء ومختصين في هذا المجال.
من جانبه، أوضح الباحث حسني الصعوب، أهمية الاشتباك العضوي بين الثقافة والسياحة، حيث يصعب الفصل بينهما، لتقديم قراءة ثقافية تاريخية للمنتج السياحي وتسويقه للأجيال واطلاعهم على الإرث الحضاري والتاريخي لمنطقتهم، لتعميق قيم الارتباط بالمكان والإنسان وتسويقه محليا وعالميا.
وقالت مديرة الثقافة عروبة الشمايلة، يهدف هذا المسير الراجل إلى إدماج الأجيال في رحلات معرفية، لتعريفهم بتاريخ الآباء والأجداد، لافتة إلى أن كل مكان تمت زيارته يروي قصص الأبطال والشهداء، وكل حجر وشارع فيها يحكي قصّة وملحمة بطولية عبر التاريخ صنعها الأردنيون على هذه الأرض.
وأضافت أن المسير انطلق من متحف الحياة الشعبية / سرايا الكرك باتجاه البرج الدائري، استكمالا إلى برج الصعوب وبرج المدرسة الثانوية للبنين، ثم برج الظاهر بيبرس وصولا إلى برج الطنشات غرب المدينة، وتخلل المسير شرحا موسعا عن تاريخ وأهمية هذه الأبراج من قبل خبراء ومختصين في هذا المجال.
من جانبه، أوضح الباحث حسني الصعوب، أهمية الاشتباك العضوي بين الثقافة والسياحة، حيث يصعب الفصل بينهما، لتقديم قراءة ثقافية تاريخية للمنتج السياحي وتسويقه للأجيال واطلاعهم على الإرث الحضاري والتاريخي لمنطقتهم، لتعميق قيم الارتباط بالمكان والإنسان وتسويقه محليا وعالميا.
