المعجزة التي ذكرها القران قبل اكثر من 1400 سنة لاهمية الماء ليست لتروي العطش انما لاستنشاق الاوكسجين وحماية الكائنات الحية من اشعة الشمس في الغلاف الجوي للأرض. ولتحقيق ذلك نسعى لشرب الماء الطبيعي ...
أن الماء الذي نشربه سواءا كان من الحنفية أو المعبأ في قارورات هو ماء ميت لا يستفيد منه الجسم وليس طبيعيا
وأن وضع الماء في أواني فخارية يحييه ويعيد له طاقته العجيبة وحيويته بعد تعرضه لضغط الأنابيب التي تحمله الى البيوت لأن الفخار أقرب مادة لجسم الانسان..
والماء لما خلق أول مرة كان على صورة صحية ثم حدث له عدم انتظام. لذلك أطلق عليه " بالماء الميت '، والماء المنتظم الأقطاب بالماء الحي الصحي ..
وعلى هذا فالماء الصحي هو الماء الذي تم إعادة ضبط انتظام ذراته بتسليط طاقة مغناطيسية محددة القوة عليه. وقد وجد علميا ومخبريا أن للماء الطبيعي الصحي الحي تأثيرات طيبة وتأثيرات في زيادة النمو وزيادة الإزهار في النبات وذلك لأن:
1- شحنة الفخّار شحنة سالبة مثل شحنة الأرض والشحنة هذه قادرة على قتل الأجسام الدقيقة الضارة التي في الماء ، يعني أن الفخّار ينقي الماء من الشوائب البيولوجية لأن معظم الكائنات الدقيقة السيئة شحنتها موجبة.
2- عند وضع الماء في جرة الفخّار تصبح قلوية يعني ال ph 7.5 فما فوق ويصل حتى لل 8 , 9 عند التأخر في ترك الماء في الجرة.
3- عندما تشرب ماء من جرة الفخّار فأنت تشرب في ماء قلوي و هذا يعني أن ph دمك قلوي ، وهذا شيء ممتاز لمنع نمو السرطان لأن الخلايا السرطانية لا تنقسم في وسط قلوي ، بالاضافة لأن كل الالتهابات تختفي داخل الجسم لأن الوسط القلوي يمنع الالتهابات والأمراض .
2- الماء من جرة الفخّار يصبح قلوي وهذا معناه أنه فيه كمية أكسجين أكبر ب 200 مرة من الماء الذي في البلاستيك , عندما تشرب الماء من الفخار سيصل الأكسجين لكل جسمك ويقتل كل الخلايا اللاهوائية كالخلايا السرطانية والالتهابات وكل الأجسام المسببة للمرض لأنها لاتحب الأكسجين .
- نسبة الأملاح في ماء جرة الفخّار دائما أقل من نسبة الأملاح في المياه العادية ...
جرة الفخّار يجب أن تكون (مندية/ترشح ) بمعنى تحتوي على ثغور ولا يجب أن تكون مطلية ، ولا يدخل في صناعتها مواد كيماوية ، يعني يجب طين طبيعي .. فإن الله عز وجل خلق الإنسان من طين ، والطين افضل مادة لحفظ الحياة والطاقة ، وأجدادنا كانوا يحفظون الماء والزيت في خابيات الفخّار وكانت عندهم فطرة سليمة ..
References:
1-- Khwaja SM، Minnerop M، Singer AJ (2010). "Comparison of ibuprofen, cyclobenzaprine or both in patients with acute cervical strain: a randomized controlled trial". CJEM. 12 (1): 39–44.
2 --Pierrot-Deseilligny C, Souberbielle, JC (2010). "Is hypovitaminosis D one of the environmental risk factors for multiple sclerosis?". Brain : a journal of neurology.P 133(P 7): 1869–88.
3--CS, Mayne ST, Rosen CJ, Shapses SA (2011). "The 2011 Report on Dietary Reference Intakes for Calcium and Vitamin D from the Institute of Medicine: What Clinicians Need to Know Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism. 96 (1): 53.