2025-12-14 - الأحد
(شومان) تدعم مشروعا ابتكاريا للمركز الوطني للبحوث الزراعية nayrouz مخرج مباراة الأردن والإمارات يكشف زواجاً سرياً وينتهي بطلب الطلاق nayrouz قتلى ومصابون جرّاء إطلاق نار على حفل يهودي في سيدني nayrouz تعلن جامعة الزرقاء – شعبة الحركة عن حاجتها لتعيين مسؤول كراج. nayrouz شباب الزرقاء يزرعون الأمل بيوم تطوعي لمواجهة التغير المناخي nayrouz توقيع إتفاقية لتنفيذ أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي nayrouz تربية الموقر تشارك بقوة بتصفيات الاستقلال للشطرنج المدرسي وتكرم المتميزين nayrouz لجنة فلسطين في الأعيان تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة بالضفة الغربية nayrouz سلطان الشمري يضرب مثال الإخلاص ويواصل عمله رغم المرض الصعب nayrouz اربد: حفل تكريمي لنخبة من حملة شهادة الدكتوراة nayrouz اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي nayrouz صندوق الأمان لمستقبل الأيتام يحتفل بتخريج 160 شابًا وشابة لهذا العام nayrouz الأوقاف تعقد امتحانها السنوي بمنهاج الوعظ والإرشاد nayrouz الدفاع المدني: التحقيقات تكشف تشابه وسيلتي التدفئة في حادثي الزرقاء ومأدبا nayrouz المعلق عيسى الحربين يقلل من النشامى ويتوقع رباعية سعودية nayrouz حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق nayrouz رئيس جامعة مؤتة يفتتح اليوم الطبي للتبرع بالدم nayrouz طبيب يفجر مفاجأة بشأن إصابة النعيمات nayrouz الانتقال العادل إلى الاقتصاد الرقمي: كيف نواجه انخفاض الإنتاجية دون صدمة اجتماعية؟ nayrouz مديرة المواصفات والمقاييس: "المدافئ المتداولة" محلية الصنع ولم تسجل عليها حوادث سابقة nayrouz
وفيات الاردن ليوم الاحد الموافق 14-12-2025 nayrouz وفاة الشاب محمود عمر العمري إثر حادث مؤسف nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 13 كانون الأول 2025 nayrouz المركز الجغرافي الملكي الأردني ينعى فقيده الشاب محمد النجار وعائلته nayrouz وفاة الزميل الصحفي بسام الياسين nayrouz محمود محمد الحوري " ابو اشرف" في ذمة الله nayrouz عزاء عائلة النجار...إثر حادث أليم ناتج عن تسرّب غاز المدفأة. nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 12 كانون الأول 2025 nayrouz الخريشا تنعى وفاة شقيقة عطوفة الدكتور نواف العقيل العجارمة nayrouz الزبن ينعى وفاة شقيقة الدكتور نواف العجارمة nayrouz وفاة الطفل فيصل الدروبي… غصّة في القلوب nayrouz شقيقة الوزير الاسبق نوفان العجارمة وأمين عام التربية نواف في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج عيد عبدالله الفلاح العبداللات nayrouz أحمد عاصم الحنيطي ينعي وفاة السيدة هالة الجيطان أرملة اللواء الراحل سليم الصابر nayrouz وفاة الشاب امجد سالم عايد الرحامنه إثر حادث سير مؤسف nayrouz الحاج فلاح الربابعة في ذمة الله nayrouz عبدالله مذهان الدهامشة "ابو حكم" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 11 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة المهندس مصعب بدر السعايده إثر حادث سير مؤسف في جدة nayrouz وفاة الحاج محمد أحمد أبو جعفر السواركه nayrouz

نعم! انتصرت حماس

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
بقلم: د. ذوقان عبيدات
 
يتحدث "عقلاء" عن الخراب الذي ألحقته حماس بقضية فلسطين، وأنها أبعدتنا سنوات عنها؛ لن أناقش العقلانيين الذين أفسدت حماس مشروعاتهم في تحرير فلسطين، فهذا نقاش عبثي؛ هم الحكماء بأثر رجعي، سأتركهم يحاولون طمس النصر وإنكاره، والترويج وربما التلذّذ بهزيمة حماس، فقد باتوا مكشوفين للناس جميعا!!
 
  (1)
7 أكتوبر كما نتذكر نصر معارك ذي قار، واليرموك، والقادسية، وحطين بعد مئات السنين، سيتذكر أحفادنا 7 أكتوبر بالاعتزاز  نفسه. سيتذكرون قادة 7 أكتوبر، كما نتذكر:
هانىء بن مسعود الشيباني،
وسعد بن أبي وقاص، وخالد بن الوليد، وصلاح الدين الأيوبي، وطارق بن زياد، و موسى بن نصير!!
فالمعارك الكبرى تظهر نتائجها لاحقًا مهما كان حجم الدمار الحالي! 
7 أكتوبر نصر تمّ واقعا لا خيالا، ولن يستطيع منافق، أو عقلاني انتهازي، أو عدو حاقد محوه من التاريخ او من ذاكرة العصر!!
ما يجري من جرائم حالية، ليس له علاقة بالسابع من أكتوبر بمقدار علاقته بمخططات إسرائيل، وضميرها اللاأخلاقي المصان غربيّا، وربما بأضواء خضراء صديقة تدّعي العروبة!!
السابع من أكتوبر  حرب كاملة 
كادت تزيل إسرائيل، وليس محو هيبتها فقط! هذه الحرب زرعت
أملًا بالتحرير ولو في 7 أكتوبر  2 وثلاثة... وعشرة.
 
(2 )
     
كلهم سيّئون عدا واحد فقط!!
في تسعينيات القرن الماضي كتب جهاد الخازن"الصحفي في جريدة الحياة" مقالة قال فيها: 
 جميع الحكام العرب "جبناء" عدا واحد!! قيل له: لماذا هذا الاستثناء؟
قال: حين أقابل كل رئيس على انفراد سأقول له: أنت ذلك الواحد المخلص البطل الجريء!!!
وهكذا أحفظ خط الرجعة، وأكسب مال الجميع!!
  هذا الوضع يذكرني  بما يجري حاليّا، فالإعلاميون المحترمون، والكتاب، والانتهازيون يقولون حاليًا: لقد تخلى الجميع عن غزة عدا نحن!
فمن يسمع الإعلام المصري يتيقن مواقف بطولية، وخوارق لمسؤوليها! وأن قائدها حمى سيناء " المستهدفة " من مؤامرات إسرائيل!
ومن يتابع الإعلام الفلسطيني ، يرى أن "عباس"، بطل مغوار، حمى الضفة الغربية" المستهدفة" من مؤامرات.
وكذلك لبنان"مستهدف" وأن حزب الله حماه من المؤامرة.
وهكذا؛ فكل فتاة بأبيها معجبة، سواءٌ أكان ذلك حقيقة أم تضليلًا!
طبعًا جنابك عندي سؤال:
إذا كان الجميع أبطالًا حموا بلدانهم من الاستهداف، فلماذا تردّت الأمور وهانت فلسطين؟
هل حماية البلدان من الاستهداف
هو في البعد عن فلسطين؟
هل تذكرتم ماذا فعلت مصر
في كامب ديفيد لحمايتها من الاستهداف؟
وهل يصدق من يقول الكل تخلّى عدا واحد!
ملاحظة: يطالب النواب بوضع القضية الفلسطينية في مناهجنا! 
هل يعتقدون أن أسود المناهج قادرون على ذلك؟ وماذا يستطيعون القول غير ما يسمعه الطلبة من إعلامهم!
جنابك! فهمت عليّ؟