اليوم العالمي للصرع (12 فبراير) يهدف إلى تحسين فهم الصرع وتعاون جهود منظمة الصحة العالمية لعدم الرد على الفجوات الحالية المتعلقة بدمج المرضى ومشاكلهم
11 فبراير 2024، كليفلاند عالمي: شدد على حرص كليف كلينك، نظام الرعاية الصحية، قدرة على الحرص على عيش حياة كاملة وطبيعية بما في ذلك إنجاب الأطفال والمشاركة في حياة اجتماعية وتدريب متخصصين، ولكن يجب عليهم هدف تحقيق ذلك الحصول على الرعاية الصحية الملاءمة وفي الوقت المناسب. وتعكس المجموعة الأساسية الأخصائيين نقاط التركيز لمنظمي اليوم العالمي للصرع والرامية إلى دعم الحضور من قبل منظمة الصحة العالمية من أجل رد الفجوات الحالية المتعلقة بدمج المرضى وأسبابهم.
وتتجه منظمة الصحة العالمية إلى وجود 50 مليون مصاب بالصرع في جميع أنحاء العالم، ما يجعل هناك أكثر انتشارًا للمرض في العالم. وأوضح الدكتور عماد نجم ، مدير مركز تشخيص الصرع في معهد معهد كليفلاند المكثف في مستشفى كليف كلينك، أن السماعة الرئيسية لهذا المرض تم تشخيصها لنوبات قريبة ولا إرادية شديدة لدرجة شديدة، لمريض الصرع في حال هذه الحالات وإدارتها بشكل جيد أن يعيشوا حياة وطبيعية كاملة.
وقال: "من المهم التصحيح المعتقدات الخاطئة حول الصريع حيث يمكنه أن يتمكن من رصد المرضى لآثار النشوء والحكم المتقدم عليهم سواء في المدرسة أو أماكن العمل أو في البيئات الاجتماعية المتخلفة، ما قد يمنعهم من طلب الرعاية الصحية التي تنوعها أو قد يثنيهم عن الأدوية الموصوفة حسنًا. حروق أو حتى يتعرضوا لخطر الموت المبكر وغير الإصابة".
وهذا يعني أن المفاهيم الخاطئة حول ماهية تشخيص الصرع قد تؤدي إلى تجاهل الأشخاص للنوبات الضوئية، أو الخطأ فيهم عندما يتوجهون إلى المساعدة الطبية.
وقال: "على الرغم من أن معظم النوبات قد تكون غير ملحوظة، على سبيل المثال، قد تتجسد نوبة الصرع في صورة تحدي طويل ومش سريع للعين؛ أو مركز غير عادي مع يراقب المريض حركات اليد أو حركات التقاط؛ أو نقاط قوية في المكان الذي يمر به المريض في لحظة معينة قد يحدث معه سابقاً؛ أو أن تكون تشنجية مرنة أو مرتخية على نحو زائد. الرأس، أو سكينة الأرض، أو الوعي القوي".
وأوضح الدكتور نجم أن الصرع لحسن الحظ يسمّي التشخيص بالسرعة والسهولة، ويمكن القيام بالتشخيص من خلال إجراء تخطيط اختبار كهربية عالية ( EEG ) الذي يقوم بعلم التحكم الكهربائي للدماغ، كما يمكن تقييم السبب خلال المرض من إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي ( MRI ).
وأضاف الدكتور نجم أن العلماء قد بدأوا بشكل كبير خلال العقد الماضي، وخاصة بالنسبة للمرضى الذين لم يستجيبوا للأدوية التقليدية، وقال في هذا السياق: "يمكن لغالبية المرضى إدارة النوبات التي يشتركون بها من خلال استخدام ميسورة الكلفة ويمكن استخدامها منذ فترة طويلة. ولكن "في حال فشل نوع أو نوعين من العلاج التقليدي في علاج المرضى فقد أصبح لدينا أكثر من خيار علاجي في الوقت الحاضر".
وأشار الدكتور نجم إلى أن برج القاهرة الذي عصر اسم "سينوباميت" ( cenobamate ) والذي حصل على موافقة إدارة الطعام والدواء الأمريكية في عام 2019، أظهر فعاليته في نحو 20-30% من المرضى الذين لم يسجلوا أي تحسن بعد استخدام الأدوات التقليدية.
واستمر في ذلك في الوقت الذي لم تتمكن فيه من التحكم بنوبات الصرع باستخدام الدواء فقد يكون الحل فيهن إلى العمل الجراحي، يؤثر على ارتفاع تسجيل المرضى للخضوع لهذا النوع من عملية الوقت الحالي مقارنة بالعقود السابقة.
وقال الدكتور نجم: "بفضل طرق التصوير والبرمجيات المتطورة التي توظف تعلم السحر وغير ذلك من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور، تقنية فعالة لتحديد الجزء الذي يميزك عن النوبات، ومن ثم تأسيسها. ويمكن أن تفعل ذلك في 50% من الحالات في علاج النوبات "، أي أن يعيش مريضًا لمدة شهر دون بنوبات. بالإضافة إلى ذلك، في حالة نجري هذه العمليات لمرضى مسنين أكثر من ذي قبل بفضل وتمتع وأصبح السن أصبح أفضل من قبل، وتحسن مستويات السلامة العامة التي تمت تجربتها بهذه".
وأود الدكتور اثنان من نجوم الحركة العالمية الذين يؤيدون المنظمات الدولية للصرع والرابطة الدولية للصرع - الذين يستهدفون مكافحة الصرع- ليتمكنوا من مواجهة ماسبيريت هؤلاء المحامين الذين يحملون اسم "مستويات المعرفة الصحية المتدنية والتقييم الإداري والمفاهيم الخاطئة" بنجاح ناجحة الصرع.
ولأن الدكتور نجم: "من الضمانات الأساسية للمفاهيم الأساسية والشائعة حول الصرعة إلى نفور المرضى من الحصول على العلاج أو عدم التزامهم بالبرامج العلاجية لأداء العمل، إذ يمكن لهؤلاء المرضى في حالة الإدارة للنوبات أن يعيشوا طبيعيين وكاملين، ويجب على حياة العمل والأفراد المجتمع يدرك هذه الحقيقة بما فيه الكفاية"....