نيروز الإخبارية :
بقلم: د.فتحي عامر
عندما يرحل العظماء، يتركون وراءهم أثراً لا يُمحى،
تبقى ذكراهم محفورة في قلوب الأمم كتاباً لا يُنسى،
رحيلهم كالشمس التي تغيب، لكن ضياؤهم يبقى يتلألأ،
في سماء الإرث الثقافي والتاريخ، ترسخ بصماتهم بين الأجيال،
رحيل العظماء يجعلنا ندرك قيمة ما قدموه وما تركوه خلفهم،
وفي كل ذكرى وفاة تجدد العزاء والاعتزاز بتراثهم وإنجازاتهم الخالدة.
عندما يرحل العظماء تبقى ذكراهم كالنجوم الساطعة في السماء،
تضيء دروب النجاح والإلهام للأجيال القادمة،
رحيلهم يترك فراغاً كبيراً في قلوب المحبين والمعجبين،
ولكنهم يبقون حاضرين بروحهم وإرثهم الثري،
في عالم يحتضن العظماء، تتجدد الأمل وتنبت الأفكار النيرة،
وداعاً للعظماء، ستبقى ذكراهم مصدر إلهام وتحفيز للمستقبل.
عندما يرحل العظماء ينطفئ شعلة الوجود،
ولكن يبقى إرثهم يشع نوراً في الظلام،
في كلماتهم تجدد الأمل وتتجلى الحكمة،
رحيلهم يترك فراغاً كبيراً في قلوب الأحباء،
لكنهم يعيشون في ذاكرتنا وتاريخنا،
وبكلماتهم وأفعالهم يستمر إرثهم في إلهام الأجيال القادمة.
عند رحيل العظماء يبقى صداهم يتردد في أروقة الزمن،
تتراقص الكلمات على لسان الذكرى، ترتل قصائدهم المبدعة،
في كل زاوية من حياتنا يتجدد حضورهم، ينبض بروحهم الخالدة،
رحيلهم يعلمنا أن العظمة لا تقاس بمدة الحياة، بل بأثرها الذي تتركه خلفها،
وداعاً للعظماء، سنحمل راية إرثهم ونسير في دربهم نحو الأفق البعيد.
في غياب العظماء يمتزج الألم بالفخر،
تنبض ذكراهم في أعماق الوجدان كنجوم لامعة في السماء،
تتغنى الأرواح بمسيرتهم العطرة وتتشبث بذكرياتهم الجميلة،
رحيلهم يعلمنا قيمة العطاء والتفاني في سبيل الإنسانية،
وداعاً للعظماء، ستبقى روحهم تحلق في سماء الفخر والاعتزاز.
