حقًّا أيها الملك الإنسان عبدالله الثاني أن الفرحة قد دخلت بيوت الأردنيين، شعبك الأبي ، إخوانك وأبنائك، بالمكرمة الملكية السامية بعفوك العام سيدي.
رسمت البهجة والفرحة على وجوه الأمهات والأبناء والغارمات سيدي، ونحن بدورنا ندعوا الله عز وجل أن يٌبهج قلبك سيدي ويحفظك وعائلتك وأبنائك والوطن من كل سوء سيدي.
ونتضرع إلى الله أن يُجازيك عن شعبك والوطن خير الجزاء سيدي ، فكم من أم غاب ابنها عنها بسبب عدم مقدرته الوفاء بديونه وسجنه أو هروبه من أحكام الشيكات !!! ، وكم من زوجة تألمت وعانت بسبب غياب زوجها أو ابنتها بالسجن !!!.
أبهج الله قلبك سيدي أيها الملك الإنسان عبدالله الثاني ابن الحسين المعزز حفظكم الله ورعاكم سيدي.