2024-04-30 - الثلاثاء
تحويلات مرورية على طريق الرمثا nayrouz الملك يؤكد ضرورة تطوير صادرات شركة مناجم الفوسفات nayrouz "الأرصاد" تستقبل وفد مكتب الأرصاد الجوية البريطاني والسفارة البريطانية nayrouz "العقبة الخاصة": حريصون على استقطاب السياحة الكورية وفتح خط طيران مباشر nayrouz منظمات مجتمع مدني تطالب بمراجعة سياسات العمل في الأردن nayrouz كاس" تسمح للمهاجم البرازيلي باربوسا باستئناف مسيرته لحين النظر في قرار إيقافه nayrouz نقل زوجي باندا من الصين إلى إسبانيا nayrouz موظفة في "أمازون" تعثر على قطة في أحد الطرود nayrouz زلزال بقوة 7ر4 درجات يضرب شرق تايوان nayrouz 9000 دولار غرامة على ترامب لإهانته المحكمة خلال محاكمته في نيويورك nayrouz تثبيت تعرفة بند فرق أسعار الوقود لشهر أيار عند صفر nayrouz الجامعة العربية تدعو إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة nayrouz منح دراسية للأردنيين في العراق (رابط) nayrouz تربية الزرقاء الأولى تنظم ملتقى قصص نجاح التعليم الدامج nayrouz دورة تدريبية لضباط ارتباط ومشرفي جائزة الحسن للشباب nayrouz إصابة عدة أشخاص بعملية طعن شمال شرق العاصمة البريطانية nayrouz وزير التربية: تطبيق أسس النجاح والرسوب بحق الطلبة المتجاوزين لأيام الغياب nayrouz انخفاض معدل البطالة في الأردن إلى 22% العام الماضي nayrouz وزير الأوقاف: الواجب الديني يُحتم علينا ألا نترك فقيرا أو محتاجا nayrouz السقاف تبحث في لندن تعزيز الاستثمار بما يتوافق مع رؤية التحديث الاقتصادي 2033 nayrouz
وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 30-4-2024 nayrouz الحاج الاستاذ قاسم الفراية "ابو معاذ" في ذمة الله nayrouz أحمد الفحماوي ابو راشد في ذمّة الله nayrouz فلاح حمدان الهرفي الغيالين الجبور "ابو حمزه " في ذمة الله nayrouz المقدم المتقاعد نايف عنبر دهش الجازي "ابو وائل " في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الإثنين 29-4-2024 nayrouz فهد علي القضاه" ابوعبدالله" في ذمة الله nayrouz الأمير مرعد بن رعد ينعى المصاب العسكري والمحارب القديم الحاج "محمد نور" عيسى صالح الدعجه (أبو بدر) nayrouz وفاة والد المعلمة اخلاص راشد فالح القبلان nayrouz المحامي فواز عبدالله هديرس الشوابكه في ذمة الله nayrouz الحاجة يسرى محمود قبلان الزيود في ذمة الله nayrouz الشاب يوسف حموده علي الجبور في ذمة الله nayrouz الأستاذ هيثم ابراهيم الوديان في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأحد 28-4-2024 nayrouz الحاج حسين عناد العويدي العجارمة في ذمة الله nayrouz الحاجة نصره ابراهيم ابو شريعه العبادي (أم محمد) في ذمة الله nayrouz قبيلة بني صخر تودع أحد رجالاتها الشيخ فيصل ابو جنيب الفايز nayrouz جامعة الزرقاء تعنى المهندس جمال شقيق حسين سعد الدين شريم nayrouz الحاج عبدالله محمد أبو زعل الحجاحجة (ابو الرائد) في ذمة الله nayrouz الحاج خالد فهيم خالد الفاعوري (ابو الوليد) في ذمة الله nayrouz

رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدين من أبناء معان وملتقى النشامى للجالية الأردنية حول العالم...صور

{clean_title}
نيروز الإخبارية :


*العيسوي: مواقف الملك شجاعة ورؤيته الإستشرافية للمنطقة تحظى بإحترام واهتمام دولي*

*المتحدثون: وطن يقوده الهاشميون لا خوف عليه وسيبقى عصيا على المؤمرات*




 قال رئيس الديوان الملكي، يوسف حسن العيسوي أن مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ورؤيته الإستشرافية تجاه الأزمات، التي تشهدها المنطقة، تحظى بإحترام واهتمام دولي، لما تتمتع به من واقعية وصدقية.

واستعرض العيسوي، خلال لقائه، في الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الأربعاء، وفدا من أبناء عشائر معان، ووفدا من ملتقى النشامى للجالية الأردنية حول العالم، مواقف جلالة الملك وجهوده الدولية والإقليمية المكثفة لوقف العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة والانتهاكات والإجراءات التعسفية الإسرائيلية في مناطق الضفة الغربية.  

وقال العيسوي إنه في ظل عجز العالم وتقاعسه عن إيجاد حلول لمأساة غزة ومعاناة أهلها، كان صوت جلالة الملك  هو الأقوى تأثيراً  في جميع المحافل والمنابر والمؤتمرات، والأكثر قدرة على  إيصال رسائل واضحة للعالم بأن ما تمارسه  إسرائيل بحق الفلسطينيين، يتطلب تدخلاً فورياً لوقف العدوان وضمان استمرار إدخال المساعدات الطبية والإغاثية والغذائية الكافية بشكل مستدام.

 وأشار تحذيرات جلالة الملك من أن تداعيات استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، ستدفع المنطقة نحو مزيد من التصعيد الإقليمي، الذي سيهدد الأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين.

كما لفت العيسوي إلى تأكيدات جلالة الملك، خلال جولاته واتصالاته مع قادة وزعماء العالم، بأنه لا أمن ولا استقرار في الشرق الأوسط، إلا من خلال إيجاد أفق سياسي ينهي العدوان الغاشم، والمذابح التي ترتكب بحق الميدانيين، وصولا إلى تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه، وإقامة دولته المستقلة، على التراب الوطني الفلسطيني.

وأكد أن مواقف الأردن تجاه فلسطين وأهلها وقضيتهم العادلة ثابتة وراسخة، وأن الأردن، بقيادته الهاشمية، كان وما يزال الأقرب إلى الأشقاء الفلسطينيين، والمدافع الأول عن حقوقهم المشروعة، في مختلف المحافل الدولية.

وأوضح العيسوي أن جلالة الملك يبذل، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي السافر على غزة،  جهودا دولية وإقليمية مكثفة ومتواصلة لوقف العدوان، ووضع المجتمع الدوليي والرأي العام العالمي بصورة ممارسات الاحتلال الوحشية، بحق الشعب  الفلسطيني، من قتل للمدنيين والأطفال والنساء والشيوخ، وتجويعهم وتدمير للبنى التحتية والمرافق الحيوية من مستشفيات ومدارس ومساكن.

وبين أن الحراك الملكي أسهم في تغيير كثير من مواقف وسياسات الدول على مستوى العالم، التي باتت تدرك زيف السردية الإسرائيلية، وأصبحت تؤكد ضرورة وقف العدوان والسعي لإيجاد أفق سياسي يفضي حل الصراع على أساس حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وقال العيسوي إنه في موازاة الجهد السياسي والدبلوماسي، كان الأردن المبادر في إغاثت الأشقاء في غزة والضفة الغربية، وكان أول دولة تتخطى جميع الحواجز وتكسر الحصار على غزة، من خلال إرسال قوافل المساعدات، برا وجوا، إلى جانب إرسال المستشفيات الميدانية إلى القطاع والضفة الغربية.

واضاف أن الأردن، سيّر خلال عطلة عيد الفطر قوافل برية لمساعدات إغاثية وغذائية من خلال معبر كرم أبو سالم، وأن عدد هذه القوافل وصل إلى (350) شاحنة، مضيفا  أن الأردن، بحكمة قيادته الهاشمية أصبح محطة ومنطلقا، لإرسال المساعدات الدولية لإمداد  الأهل في غزة،

وأشار إلى عمليات الإنزال الجوي لمساعدات طبية وعلاجية وإغاثية للأهل في غزة، التي تنفذها طائرات سلاح الجو الملكي، وإلى مشاركة جلالة الملك في هذه العمليات، التي تجسد أروع معاني البطولة والإرث الهاشمي، وتقدم مثالا ناصعا لمواقف الأردن القومية والمساندة للشعب الفلسطيني.
 
 ولفت إلى مساعي جلالة الملكة رانيا العبدالله، في توضيح حقيقة الجرائم البشعة التي تقترفها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، والمعاناة الإنسانية التي يمر بها، للراي العام العالمي.

  وبين العيسوي جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، المشرفة، لدعم ونصرة الأشقاء في غزة ومشاركة سمو الأمير سلمى بنت عبدالله الثاني، في إحدى عمليات الإنزال الجوي لمساعدات طبية وعلاجية في غزة.

كما أكد العيسوي ضرورة أن يكون جميع الأردنيين يداً واحدة، والعمل على رص الصفوف، والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية، والتصدي لكل الإشاعات ومحاولات التشكيك الظالمة،  والوقوف خلف القيادة الهاشمية، التي تضع في سلم أولوياتها وقف دوامة الحرب في القطاع وإغاثة أهله، وإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية. 

بدورهم، أعرب الحضور، خلال مداخلتهم، عن اعتزازهم وفخرهم بمواقف جلالة الملك المشرفة وجهوده المكثفة والمتواصلة، وعلى كل الصعد، لوقف العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة، وتأمين تدفق وصول المساعدات للأهل في غزة.

ولفتوا إلى الدور التاريخي، الذي يقوم به الأردن، بقيادته الهاشمية، لنصرة الأشقاء في فلسطين، لنيل حقوقهم المشروعة، بإقامة دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني،  مشيرين إلى نجاح الدبلوماسية الأردنية، التي يقودها جلالة الملك، في إبقاء القضية الفلسطينية حاضرة بقوة على الأجندة الدولية.

وقالوا إن "قوافل شهداء الأردن في فلسطين والقدس خير شاهد على التضحيات الجسام التي قدمها الأردن في سبيل فلسطين وترابها الطهور".

وأكدوا وقوفهم ودعمهم الكبير لمواقف جلالة الملك الشجاعة، وجهوده المستمرة لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، والتحذير من تبعات هذا العدوان والإجراءات الإسرائيلية التعسفية بحق الشعب الفلسطيني على أمن واستقرار المنطقة والعالم.

وقالوا إن جلالةالملك من دعاة السلام المؤثرين في المشهد الدولي، ويحظى باحترام وتقدير في جميع المحافل، لافتين إلى أن جلالته ومنذ توليه سلطاته الدستورية، يقود جهودا لا تنقطع من أجل إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، ليجنبها حالة عدم الاستقرار والأمن.

وأشاروا إلى أن جلالة الملك يقود مسيرة الوطن المظفرة بكل حكمة وحنكة في إقليم ملتهب، تعصف به الأزمات من كل جهد، قائلين "وطن يقوده الهاشميون لا خوف عليه وسيبقى عصيا على المؤمرات".

وأضافوا أن الأردن وقيادته الهاشمية، وشعبه الوفي، يقدمون نموذجا فريدا للعالم بأسره في التلاحم ووحدة الموقف، مشيرين بهذا الصدد إلى حالة التماهي والتناغم بين الموقف الرسمي والشعبي تجاه ما يتعرض له الأشقاء في غزة والضفةالغربية.

وعبروا عن فخرهم بالدور الإنساني الذي يقوم به الأردن لدعم ونصرة الأهل في غزة والضفة الغربية، المتواصل منذ سنوات طويلة، لدعم صمود الأشقاء والتخفيف من معاناتهم، وضرورة استدامة تدفق قوافل المساعدات الإغاثية والطبية والإنسانية للأشقاء في غزة لمواجهة الظروف الصعبة التي يعيشونها جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم.

وقدروا عاليا مشاركة جلالة الملك عبدالله الثاني، في عمليات الإنزال الجوي للمساعدات، والتي تجسد الموقف الأردني الثابت والحازم لنصرة الأشقاء في فلسطين.

وأشادوا بمساعي جلالة الملكة رانيا العبدالله، وجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وشجاعة سمو الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني، في نصرة الأشقاء الفلسطينيين، والتي تجسد مواقف الأردن بقيادته الهاشمية، في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية وعن الأهل في قطاع غزة بوجه آلة الحرب والدمار الإسرائيلية.

وأكدوا أن الأردنيين سيبقون دوما الجند الأوفياء لوطنهم وقيادته، يدافعون عن حياضه ومنجزاته بالمهج والأرواح، وسيكونون بالمرصاد لكل من يحاول المساس بأمنه واستقراره والعبث بنسيجه الوطني، والتشكيك بمواقفه العروبية تجاه قضايا أمته، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية".

وثمنوا الدور الكبير  للقوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، والأجهزة الأمنية في الذود عن حدود الوطن وحماية مسيرته، وصون مقدراته.