2024-11-27 - الأربعاء
قراءة في الصفوف الثلاث الأولى: كيف نزرع عادة حب القراءة في قلوب أطفالنا الطلبة nayrouz الأمن: لا صحة لوجود كاميرات لتصوير المركبات واستيفاء رسوم بـ (شارع الـ100) nayrouz وزارة العمل : لا تسفير للعمالة الوافدة والتي تحمل صفة (لاجئ) nayrouz صخرة Bowder: شاهد طبيعي على تاريخ الأرض في وادي بورو دايل nayrouz منتدى التواصل الاجتماعي في عمان يستعد لاستضافة محاضرة محمد العرب: عقول رقمية وأسرار خفية nayrouz معلومات مهمة حول صلاحية الإطارات وسرعاتها المحددة nayrouz "الشخاتره " يرعى نشاطًا نظمه نادي الكتاب لمناقشة رواية "جدارية الذكريات الملونة" nayrouz عاجل ..الملك يعود إلى أرض الوطن nayrouz بوابة الجحيم: نار لا تنطفئ منذ أكثر من نصف قرن nayrouz العيسوي يستقبل وفدا من أبناء عشائر قلقيلية بالأردن...صور nayrouz مندوبا عن الملك وولي العهد ..العيسوي يقدم واجب العزاء لقبيلة بني صخر بوفاة العميد م حضرم بركات الخريشا ...صور nayrouz رحيل العميد المتقاعد حضرم الخريشا (أبو شهم): رمز الشجاعة والقيم الأصيلة nayrouz إغلاق مطعم وعيادتين تجميل بالشمع الأحمر لمخالفات جسيمة في المفرق nayrouz ابو السمن يتفقد عددا من مواقع العمل في محافظتي الكرك والطفيلة nayrouz سلطة إقليم البترا التنموي السياحي تطلق 18 مشروعاً لتطوير البترا كوجهة سياحية عالمية مستدامة nayrouz بحث سبل تعزيز التعاون بين الأردن والصومال nayrouz مدير شرطة البادية الوسطى يلتقي متقاعدي الأمن العام ويستمع لمطالبهم nayrouz عجلون: مطالب بتأهيل المواقع الأثرية وتعزيز الاستثمار السياحي nayrouz تسليم الدفعة الأخيرة من الكفالات للاجئين السوريين في إربد nayrouz بيان استنكار صاد عن عشيرة النوفل ...الزبن nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 27-11-2024 nayrouz الحاج حسين موسى البيايضة في ذمة الله nayrouz الحماد يعزي القضاه بوفاة الحاج الأستاذ أحمد الخطيب nayrouz شقيق وزير الزراعة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب نعيم موسى شحاده الحنيفات " ابو عمر " nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 26-11-2024 nayrouz "الحوري " يعزي أمير الكويت بوفاة الشيخ محمد عبدالعزيز حمود الجراح الصباح nayrouz الحاج حماد حمد المناجعه " أبو محمد " في ذمة الله nayrouz الأستاذ أحمد علي الخطيب القضاة " أبو سفيان" في ذمة الله nayrouz وفاة العميد الركن م محمد صياح الحرفوشي nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأمن العام ينعى وفاة الملازم أول ليث هاشم الكساسبة nayrouz وفاة الحاج عيسى شقيق اللواء الركن ماجد خليفة المقابلة nayrouz وفاة شقيقة المعلمة " سارة أبو سرحان " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz

اجتماع لمجلس الأمن بشأن مشروع قرار فرنسي لحل القضية الفلسطينية

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم جلسة مشاورات يناقش خلالها الأعضاء مشروع قرار فرنسي يرفض الهجوم البري على رفح ويرسم خطوط الحل السلمي للقضية الفلسطينية بما في ذلك الدولة والقدس واللاجئين.

ويطالب مشروع القرار بوقف فوري لإطلاق النار يضمن حماية المدنيين، بمن فيهم العاملون في المجال الإنساني والطبي، وإيصال المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى السكان المدنيين في غزة والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس.

ويطالب المشروع، بوصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكامل وآمن ودون عوائق إلى السكان المدنيين في جميع أنحاء قطاع غزة الذين يواجهون مستويات مثيرة للقلق من انعدام الأمن الغذائي الحاد، مما يسمح للأمم المتحدة والجهات الفاعلة الإنسانية الأخرى بتزويدهم بأمان باستجابة إنسانية مستمرة وواسعة النطاق لتلبية احتياجاتهم.



كما يطالب كذلك بفتح جميع نقاط العبور إلى قطاع غزة وداخله، فضلا عن الفتح الدائم لميناء أسدود والطريق البري من الأردن إلى قطاع غزة، ويحث جميع الأطراف على الامتثال الكامل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي.

ويدين مشروع القرار جميع الهجمات العشوائية على المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات ومباني الأمم المتحدة، ويرفض الهجوم البري على رفح، والذي من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الضرر للمدنيين ونزوحهم بشكل أكبر، بما في ذلك احتمال نزوحهم إلى البلدان المجاورة، وسيكون له آثار خطيرة على السلام والأمن الإقليميين.

ويرفض مشروع القرار كذلك أي تهجير قسري للسكان المدنيين في غزة، بما في ذلك الأطفال، في انتهاك للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، كما يرفض الإجراءات التي تقلل من مساحة غزة، بما في ذلك من خلال إنشاء ما يسمى بالمناطق العازلة بشكل رسمي أو غير رسمي، و"يدين دعوات وزراء الحكومة لإعادة التوطين في غزة، ويرفض أي محاولة للتغيير الديموغرافي أو الإقليمي في غزة".



ويدعو مشروع القرار الفرنسي إلى حل مستدام للحالة في قطاع غزة، ويشدد على أهمية إعادة بسط السيطرة الفعالة على قطاع غزة من قبل السلطة الفلسطينية وضمان التواصل مع القدس الشرقية والضفة الغربية ويدعو كذلك إلى إيجاد حل مستدام، وفتح آمن ومأمون للمعابر الحدودية في غزة لتسهيل تدفق البضائع والأشخاص.

ويدعو، مشروع القرار، الدول الأعضاء إلى تقديم المساعدة والمعونة المالية للسلطة الفلسطينية ودعم جهود إعادة الإعمار والانتعاش الاقتصادي في قطاع غزة.

كما يطلب من الأمين العام أن يقوم، بالتنسيق مع الجهات الدولية المعنية والمؤسسات المالية الإقليمية والدولية والأطراف المعنية، بوضع مقترحات لمساعدة السلطة الفلسطينية في اضطلاعها بمسؤولياتها في قطاع غزة، وتقديم تلك المقترحات إلى مجلس الأمن خلال ستين يومًا.

ويطلب، مشروع القرار، أيضًا من الأمين العام وضع خيارات لدور محتمل لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة في غزة، من أجل المساهمة في مراقبة وقف إطلاق النار، تماشيًا مع رسالته المؤرخة في 18 كانون الأول 2023 إلى رئيس مجلس الأمن.

ويحث المشروع، على تكثيف الجهود الدولية والإقليمية، بما في ذلك من خلال مؤتمر دولي للسلام ومفاوضات مباشرة، من أجل التوصل إلى حل شامل وعادل وسلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وشروط مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام، ومبادرة السلام العربية، وخريطة الطريق الرباعية.



ويشجع مشروع القرار، الأطراف على اللجوء إلى المساعي الحميدة للأمين العام، بما في ذلك من خلال منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، كما "يقرر ضرورة التوصل إلى حل تفاوضي بشكل عاجل من خلال اتخاذ الأطراف تدابير حاسمة ولا رجعة فيها نحو حل الدولتين حيث تعيش دولتان ديمقراطيتان، إسرائيل وفلسطين، جنباً إلى جنب في سلام داخل حدود آمنة ومعترف بها على أساس حدود عام 1967، مع ترتيبات أمنية تحترم سيادة فلسطين وتنهي الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، وتضمن أمن إسرائيل، بما في ذلك ضد التهديدات الإرهابية، فضلاً عن تسوية عادلة لمشكلة اللاجئين، بما يتوافق مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة".

ويؤكد مشروع القرار أنه لن يعترف بأي تغييرات على خطوط الرابع من حزيران 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس، بخلاف تلك التي يتفق عليها الطرفان من خلال المفاوضات.

ويحث مشروع القرار على تكثيف الجهود الدبلوماسية، بالتوازي مع التقدم في العملية الثنائية، لتعزيز الاعتراف المتبادل والتعايش السلمي بين جميع دول المنطقة، بهدف تحقيق سلام شامل وعادل ودائم في الشرق الأوسط"