2024-06-16 - الأحد
الارصاد : شدة الموجة الحارة تتراجع قليلا مع اول ايام عيد الاضحى المبارك. nayrouz المرمى الذي كاد يطيح بالحلم المدريدي...صور nayrouz خيام منى توفير 30 ألف رشاش لمكافحة الحرائق...وأكثر من 3 آلاف كاميرا مراقبة nayrouz السودان : نائب رئيس مجلس السيادة يعود إلى البلاد بعد زيارة إلى أوغندا nayrouz كلب بايدن يهاجم عميلاً آخر في الخدمة السرية nayrouz المدرعة النمر صناعة أمريكية.. كلفت إسرائيل ملايين الدولارات ودمرتها المقاومة في لحظات nayrouz غسل الكعبة وصلى بداخلها.. ماذا فعل عبد الحليم حافظ بالأراضي المقدسة؟ nayrouz هل يجوز رمي الجمرات مرة واحدة في الحج؟.. سؤال غريب وهذه إجابته nayrouz بوتين "القيصر " يهنئ المسلمين بعيد الأضحى المبارك nayrouz ليلة العيد nayrouz المستشار في الديوان الأميري الكويتي "الصباح " يُهنئ" الزميل الإعلامي " ابراهيم الحوري " بحلول عيد الاضحى المبارك nayrouz ليفربول يكرم محمد صلاح في يوم ميلاده nayrouz رئيس وزراء السنغال يستقبل لاعب نادي النصر ساديو ماني nayrouz الدفاع المدني السعودي يعزز إجراءات السلامة في مزدلفة لحماية ضيوف الرحمن nayrouz المستشار في الديوان الأميري الكويتي " فيصل الحمود ال الصباح " يهنئ الشيخ فالح بادي الدماني " بحلول عيد الاضحى المبارك nayrouz وفاة الدكتور محسن العظامات في عرفة nayrouz ”مؤنسات الحرم”.. تعرف على عادة يوم الخليف السنوية وسر ذهاب نساء مكة إلى الكعبة في يوم عرفة nayrouz لماذا يُوصف ”حج 2024” بالاستثنائي والتقني؟ nayrouz صفية العمري تؤدي مناسك الحج على كرسي متحرك nayrouz فوز ايطاليا على البانيا بنتيجة 2-1 يورو 2024 nayrouz

صندوق النقد الدولي يقول إن الإصلاحات الاقتصادية في لبنان غير كافية للتعافي

{clean_title}
نيروز الإخبارية :


 قال صندوق النقد الدولي يوم الخميس إن الإصلاحات الاقتصادية في لبنان غير كافية للمساعدة في انتشال البلاد من أزمتها الاقتصادية.

وقال إرنستو راميريز ريجو رئيس بعثة الصندوق التي تزور لبنان في بيان إن أزمة اللاجئين المستمرة في لبنان والقتال مع إسرائيل على حدوده الجنوبية وتسرب تبعات الحرب في غزة تؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي المتردي بالفعل.

وقال ريجو إن الصراع "أدى إلى نزوح عدد كبير من الأشخاص وتسبب في أضرار للبنية التحتية والزراعة والتجارة في جنوب لبنان. وإلى جانب تراجع السياحة، فإن المخاطر العالية المرتبطة بالصراع تتسبب في قدر كبير من الضبابية التي تخيم على التوقعات الاقتصادية".

وأشار إلى أن الإصلاحات المالية والنقدية التي نفذتها وزارة المالية اللبنانية والبنك المركزي، والتي شملت خطوات منها توحيد أسعار الصرف المتعددة لليرة اللبنانية واحتواء تراجع قيمة العملة، ساعدت في تقليل الضغوط التضخمية.

غير أنه قال إنه يتعين بذل المزيد من الجهود إذا أراد لبنان تخفيف أزمته المالية.

وأضاف "هذه التدابير السياسية لا ترقى إلى ما هو مطلوب ليتسنى التعافي من الأزمة. لا تزال الودائع المصرفية مجمدة، والقطاع المصرفي غير قادر على توفير الائتمان للاقتصاد، إذ لا تتمكن الحكومة والبرلمان من إيجاد حل للأزمة المصرفية".

وتابع "التعامل مع خسائر البنوك مع حماية المودعين إلى أقصى حد ممكن والحد من اللجوء إلى الموارد العامة الشحيحة وبطريقة مجدية ماليا ويمكن التعويل عليها أمر لا غنى عنه لوضع الأساس للتعافي الاقتصادي".

منذ أن بدأ الاقتصاد اللبناني في الانهيار في 2019، فقدت عملته حوالي 95 بالمئة من قيمتها، ومنعت البنوك معظم المودعين من سحب مدخراتهم، وسقط أكثر من 80 بالمئة من السكان تحت خط الفقر.

واندلعت الأزمة بعد عقود من الإنفاق الباذخ والفساد في النخب الحاكمة، والتي كان البعض منها في مراكز قيادية بالبنوك التي قدمت قروضا كبيرة للدولة.

وتشير تقديرات الحكومة لإجمالي الخسائر في النظام المالي إلى أكثر من 70 مليار دولار، معظمها استحقاقات البنك المركزي.

(رويترز)