2024-06-24 - الإثنين
لماذا فشلت الإدارة الأميركية في احتواء إيران؟ nayrouz خطاب وأسماء عيسى يبلغان بارالمبيك (باريس 2024) nayrouz ماذا تريد إسرائيل من السماح بسفر فلسطينيين من غزة للعلاج؟ nayrouz 37626 شهيدا و86098 إصابة منذ بدء العدوان على غزة nayrouz شركة معرض ومؤتمر معدّات العمليات الخاصّة سوفكس تطلق النسخة الثانية من مؤتمر ومعرض FINCONJO 2024 nayrouz أورنج الأردن تختتم ثلاثة مخيمات تدريبية nayrouz الحكومة تتابع اختلالات عدم انتظام المياه بالمزار الجنوبي nayrouz اسرائيل: تشخيص 32 مريضا بحمّى غرب النيل nayrouz مصر تسمح بدخول المساعدات إلى غزة عبر معبر إسرائيلي nayrouz محاكم تدعو أردنيين لتسليم أنفسهم - أسماء nayrouz الأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية nayrouz أجتماع تنسيقي لبطولات الأمن العام السنوية لرياضات nayrouz الرواشدة: صناعة الطاقة تشهد تحولات هائلة على مستوى العالم nayrouz براءة اختراع في نظام استشعار الماء والفيضان بخزانات المحروقات nayrouz مؤشر البورصة ينهي تداولاته على انخفاض nayrouz 2.6 مليار دولار إجمالي الدخل السياحي للأردن خلال أول 5 أشهر من 2024 nayrouz فريق الاتحاد يتصدر دوري المحترفات لكرة القدم بعد ختام الجولة الخامسة nayrouz زيارة تفقدية لمدير تربية لواء بصيرا لمدرسة بصيرا المهنية nayrouz بدء فعاليات المؤتمر الدولي الأول للجامعات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي nayrouz جمعية البنوك تنضم إلى الشبكة المصرفية الأوروبية للخدمات المالية nayrouz

"العيدية".. تعزز التواصل بين الكبار وترسم البهجة في نفوس الصغار

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

ظلت "العيدية" عادة اجتماعية ثابتة ومتوارثة في كثير من المجتمعات الإسلامية لارتباطها في العيد, يجتهد الكبار في إعدادها وتجهيزها لترسم البهجة في نفوس الصغار في البيوت وشوارع الأحياء ابتهاجا بهذه المناسبة الإسلامية السعيدة.

وغالبا ما تقدّم "العيدية" على هيئة مبلغ مادي للأطفال يوم العيد, ومع مرور السنين طرأت ابتكارات في طريقة تقديم العيدية، لتكون ذكرى سعيدة تخلّدها ذاكرة الكبار والصغار، وأصبح إعداد وتجهيز العيدية وتوزيعات العيد مجالاً رحباً لأفكار إبداعية تصنعها ربات البيوت، كما تنشغل المحال التجارية في تجهيز توزيعات العيد لبيعها في الأيام الأخيرة من شهر رمضان وقبل عيد الأضحى التي تسجّل أكبر نسبة مبيعات للهدايا والحلويات على مدار العام.

وشهدت الأسواق إقبالا على شراء مستلزمات العيد ومحتوياته من الحلوى والألعاب وكل ما هو محبّب لدى الأطفال.

ويقول أنس حمادي الذي يعمل بائعا في محل حلويات: "إن شكل العيدية يتغير باستمرار تبعا لتغير أذواق الناس وطلباتهم، ولكن علب الهدايا أشكالها تشكْل المكوّن الأساسي للعيدية، مبينا أن بعض علب الهدايا يتم استيراده من الخارج, ولكن أغلبها يتم صنعه محلياً في معامل ومصانع ونقوم بتوفير كميات منها تلبية لرغبات المشترين, مضيفا أن مبيعات علب الهدايا تنشط على مدار العام, لكن موسم رمضان والعيدين يعدّان الأكثر طلبا على هذه المنتجات".

ولا يقتصر تقديم العيدية على الصغار يوم العيد، حيث يراها البعض مناسبة للتعبير عن قدر ومشاعر المحبة والتواصل والبرّ بالوالدين وما بين الزوجين، والأخوة، وإدخال الفرح والسرور عليهم وتهنئتهم بالعيد السعيد, وكذلك تجديد الصلة بالأقٌارب والجيران والأصدقاء، ومشاركتهم فرحة العيد.
whatsApp
مدينة عمان