كلام من القلب يسرده المستشار الإعلامي "حسام صلاح" إتجاه شخصية نادره يعجز القلم عن وصفها من رقي في التعامل والذوق الرفيع مع البشر فهو القبطان «محمد حمزة» فإليكم في هذه السطور ما يتبين داخل قلوب جميع من يتعامل معه:
يكفي أن ترى وجهه أو تسمع صوته فتستدعى بداخلك كل مرادفات الإبداع والجدعنة والإنسانية والصدق والأخلاق الراقية والصداقة الوفية، فهو تلك المبدع المحبوب الذى لم يتأخر فى أى وقت عن أحد مهما كانت ظروفه عن مساعدة زملائه، وعن الوقوف إلى جوار أى إنسان يحتاج للمساعدة، فهو الوجه الطيب والحضور الصادق المحب بلا نفاق أو رياء، الذى لم يكن يغيب عن أى واجب مهما كانت الظروف، هكذا أصبح نموذجاً لكل الطيبين الذين يؤكدون لمن حولهم دائما أن الدنيا لازالت بخير وأنهم سيقفون إلى جوارهم دائما فى أوقات الفرح والمحن، وأنه رغم ما أصاب الدنيا والبشر من نوايا سيئه لايزال هناك من يحملون الحب الصادق والوفاء الدائم والأصل الطيب، ومن تجدهم إلى جوارك دائما ًسنداً فى كل وقت، فهو يمثل نموذجاً للرجل المصري أبن الأصول وصاحب الواجب المحبوب من الجميع الذى يقف إلى جوار الجميع، القادر على التميز فى عمله ومنزله وعلاقاته الإجتماعية المختلفة فأنا شخصياً حبيت أوضح لكم وبكل صدق بقلمي المتواضع الكواليس الخفيه الذى يرتبط بها القلوب من عشق إتجاه هذا "القبطان"، الذي يسير علي خطى ونهج أصحاب القلوب الطاهره والعامره بحب الناس جميعًا.